المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena20تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena11تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena30
تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena23




تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Empty
مُساهمةموضوع: تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان   تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 26 2015, 21:33

أكد تقرير خبراء مجلس الأمن في الأمم المتحدة، أن السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان، وأن ضباطا رفيعي المستوى يستخدمون هذا السلاح هناك.
وكانت وزارة الحرب الإسرائيلية اعترفت في مطلع الشهر الماضي تموز (يوليو) ببيع السلاح إلى جنوب السودان، في حين أن تقريرا إسرائيلية آخر، صدر قبل ثلاثة أشهر، أكد ارتفاع الصادرات العسكرية الى العدد من الدول الأفريقية.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن الخبراء اعتمدوا على صور من الميدان حيث شوهدت اسلحة من نوع "آي. دبليو آي".
وحسب معدي التقرير، وهو تقرير مرحلي يلخص عشرة اسابيع لعملهم، فإن الحديث يدور عن عدة نماذج لبندقية من نوع "اي.سي.إي" وهي نموذج مطور لبندقية "غاليلي" الإسرائيلية التي تم تطويرها في الصناعات العسكرية الإسرائيلية. التقرير لم يذكر عدد قطع السلاح التي قدمتها إسرائيل للدولة.
ويقول الخبراء في تقريرهم، إن جيش التحرير الشعبي للسودان يعمل حسب سياسة الارض المحروقة: احراق المنازل، احيانا بسكانها، قتل المدنيين بدون تمييز، الاغتصاب، تدمير البنى التحتية واقتلاع المواطنين من منازلهم.
وبحسب ما أكده الخبراء فإن جزءا من السلاح الإسرائيلي أعطي للأجهزة الامنية قبل اندلاع الحرب في جنوب السودان، وهو موجود الآن في أيدي اجهزة امنية اخرى: جيش التحرير الشعبي للسودان والشرطة المحلية وحراس ضباط الجيش رفيعي المستوى، وأيضا في أيدي الضباط أنفسهم، وأذرع أمنية أخرى تابعة لحكومة جنوب السودان.
ويقول الخبراء إن منح السلاح والذخيرة لجيش التحرير الشعبي للسودان يساهم في اطالة الحرب وتصعيدها في الدولة. "ستستمر اللجنة بفحص نقل السلاح ومصادره والشبكات التجارية التي تقف وراءه وتأثيره في الحرب والاخلال بحقوق الانسان والقانون الانساني الدولي"، كما ورد في التقرير.
وتم ارسال رسائل رسمية لإسرائيل حول الموضوع، أحدها بانتظار الرد الاسرائيلي.
ونقلت الصحيفة عن قال ايتي ماك المختص بحقوق الانسان ويعمل على زيادة الرقابة الجماهيرية على تصدير السلاح الإسرائيلي إن "التقرير يؤكد ادعاءات نشطاء منظمات حقوق الانسان – من ناحية خطورة الوضع في جنوب السودان، ومن ناحية التدخل الإسرائيلي. وما يزال غير متأخر بالنسبة لإسرائيل لتغيير وجهتها ووقف التدخل، وايصال رسالة واضحة لحكومة جنوب السودان أنها لن تقف الى جانبها وهي تنفذ جرائم خطيرة الى هذا الحد هناك".
وكانت وزارة الحرب الإسرائيلية قد اعترفت في مطلع الشهر الماضي تموز (يوليو) ضمنا باستمرار بيعها الاسلحة لجنوب السودان. فقد رفضت الوزارة تقديم رد صريح على استجواب نائبة من حزب "ميرتس" (اليساري الصهيوني)، حول الصادرات العسكرية الى جنوب السودان، واكتفت برد ضبابي، قالت فيه "إن تصدير الأسلحة يجري من خلال التنسيق مع وزارة الخارجية الإسرائيلية، وبموجب الحاجة الأمنية لدولة إسرائيل وصورتها". وتابعت الوزارة في ردها مدعية، أن وجود حرب أهلية في أي دولة ما، من شأنه أن يؤخذ بالحسبان، وأيضا في هذه العبارة، رفضت الوزارة بالرد الصريح.
كما أن وفدا رسميا من جنوب السودان، برئاسة وزير المواصلات، كان قد زار في شهر حزيران (يونيو) الماضي، معرض الأسلحة الاسرائيلي في تل أبيب، كما زار وفد آخر قبل نصف سنة، معرض أسلحة آخر، مخصص للدفاعات المدنية، وأقيم بمبادرة وزارة ما يسمى بـ "الأمن الداخلي" الإسرائيلية.
وكان آخر تقرير إسرائيلي رسمي حول الصادرات العسكرية الإسرائيلية، صدر قبل ثلاثة أشهر، قد بيّن أن الصادرات العسكرية إلى أفريقيا سجلت في العام الماضي 2014، ارتفاعا حادا بنسبة 40 %، وبلغ حجمها 318 مليون دولار، ووقعت شركات الصناعات الحربية على عقود وصفقات تسلح مع دول أفريقية، بقيمة اجمالية تصل إلى 318 مليون دولار، مقابل 223 مليون دولار في العام 2013 التي اعتبرت في جهاز الأمن سنة رقم قياسي في الصادرات العسكرية إلى دول القارة. ففي السنوات الست الاخيرة كانت ترتفع العقود تباعا، من 71 مليون دولار في العام 2009، إلى 77 مليون في 2010، إلى 127 مليون في 2011، إلى 107 مليون في 2012، إلى 223 مليون دولار في العام 2013.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena20تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena11تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena30
تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Unbena23




تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان   تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان Icon_minitimeالخميس أغسطس 27 2015, 09:57

السلاح الإسرائيلي في مناطق النزاع: جنوب السودان نموذجاً

كشف آخر تقرير للأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، المقدم إلى مجلس الأمن الدولي حول الاوضاع في جمهورية جنوب السودان النقاب عن وجود السلاح الإسرائيلي في أيدي طرفي النزاع المتصارعين هناك.
ويثير التقرير موضوع الصادرات العسكرية الإسرائيلية إلى مناطق النزاع وهو ما يتعارض مع الإرادة الدولية.
ونشرت «هآرتس» مقالة عن تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، ويتحدث بوضوح عن استخدام السلاح الإسرائيلي في الحرب الأهلية في جنوب السودان.
واعتمد تقرير الأمم المتحدة، الذي يلخص عشرة أسابيع من العمل، على مشاهدات ميدانية لوحظت فيها أسلحة من طراز «آي.دبليو آي»، وهي بندقية مطورة عن بندقية «غاليلي» الإسرائيلية. وثمة أهمية لهذا التقرير في هذا الوقت بالذات حيث تدور في جنوب السودان رحى حرب أهلية تنطوي على انتهاكات فظة لحقوق الإنسان، بما فيها تجنيد الأطفال وإحراق القرى.
ويوضح التقرير كيف أن جيش التحرير الشعبي، وهو جيش الحكومة المركزية، يعمل وفق مبدأ الأرض المحروقة حيث تحرق البيوت أحياناً على سكانها فضلاً عن القتل من دون تمييز والاغتصاب وتدمير البنى التحتية.
وأشار الخبراء الذين أعدوا التقرير إلى أن جزءًا من السلاح الإسرائيلي أعطي للأجهزة الأمنية قبل اندلاع الحرب في جنوب السودان، وهو يوجد الآن في أيدي قوى أمنية أخرى: جيش التحرير الشعبي للسودان، والشرطة المحلية، وحراس ضباط الجيش رفيعي المستوى، وأيضاً في أيدي الضباط أنفسهم، ويمكن أن تكون الأذرع الأمنية لحكومة جنوب السودان.
وكتب في التقرير أن جيش التحرير الشعبي قد حصل في تموز العام الماضي على إرسالية سلاح وذخيرة من الصناعات العسكرية الصينية، ويشمل ذلك 100 صاروخ مضاد للطائرات، و10 آلاف قطعة سلاح أوتوماتيكي.
وفي ايلول الماضي قيل إن حكومة الصين قررت وقف تصدير السلاح الى جنوب السودان.
والحديث عن السلاح الإسرائيلي الذي يوجد في جنوب السودان يشكل نموذجاً على تزويد النظام بالسلاح. ويقول الخبراء إن منح السلاح والذخيرة لجيش التحرير الشعبي للسودان يساهم في إطالة أمد الحرب.
وبحسب التقرير «ستستمر اللجنة بفحص نقل السلاح ومصادره والشبكات التجارية التي تقف وراءه وتأثيره في الحرب والإخلال بحقوق الانسان والقانون الانساني الدولي».
وقد تم إرسال رسائل رسمية الى إسرائيل حول الموضوع، إحداها بانتظار الرد الاسرائيلي.
وإحدى توصيات التقرير هي فرض الحصار على جنوب السودان لمنع إدخال السلاح من دول الامم المتحدة.
ويقترح التقرير أيضاً منع المساعدة التقنية والارشاد والصيانة وتدريب القوات من جهات اجنبية.
ونقلت «هآرتس» عن المحامي ايتي ماك المختص في حقوق الإنسان والذي يعمل على زيادة الرقابة الجماهيرية على تصدير السلاح الإسرائيلي قوله إن «هذا التقرير المرحلي هو طرف جبل الجليد لما يحدث في جنوب السودان. والتقرير يؤكد ادعاءات نشطاء منظمات حقوق الانسان ـ من ناحية خطورة الوضع في جنوب السودان، ومن ناحية التدخل الإسرائيلي. وما زال غير متأخر بالنسبة لاسرائيل أن تغيّر وجهتها وتوقف التدخل، وأن توصل رسالة واضحة لحكومة جنوب السودان أنها لن تقف الى جانبها وهي تنفذ جرائم خطيرة الى هذا الحد هناك».
وبحسب «هآرتس» فإن وزارة الدفاع الاسرائيلية تملّصت في الشهر الماضي من الإجابة على سؤال اذا كانت اسرائيل مستمرة في بيع السلاح لجنوب السودان.
وكانت عضو الكنيست تمار زندبرغ من حزب «ميرتس» قد وجهت استفساراً لوزير الدفاع موشي يعلون بشأن الصادرات العسكرية لجنوب السودان، لكن وزارة الدفاع رفضت الردّ. وطالبت زندبرغ في استفسارها بوقف الصادرات العسكرية لجنوب السودان وقالت إنه «ينبغي أن تتوفر شفافية بشأن الصادرات الأمنية، خصوصاً في زمن الحرب الأهلية، لتمكين الجمهور من تلقي المعلومات الضرورية بهذا الشأن».
وقال رئيس هيئة وزارة الدفاع، حاييم بلومنبلت، الذي لم يتطرق بشكل مباشر للتصدير الامني الى جنوب السودان «سياسة التصدير الأمني لكل الدول تُفحص في حينه من وزارة الدفاع وبالتعاون مع وزارة الخارجية وجهات اخرى، حسب المصالح الأمنية والسياسية لدولة اسرائيل بما في ذلك اعتبارات حقوق الانسان والفرد في الدول المستهدفة». ورغم ذلك فإن وفوداً رسمية من جنوب السودان شاركت في السنة الاخيرة في معارض السلاح الاسرائيلية، التي تتعلق بمحاربة الارهاب والحماية والامن الداخلي وما أشبه.
في كل حال معروف أن إسرائيل تحاول الحفاظ على الغموض بشأن صادرات السلاح وهي ترفض بشكل دوري ذكر الدول التي تشتري أسلحة إسرائيلية بدعوى أن الكشف يقود إلى إلغاء صفقات وقطع علاقات أمنية واستراتيجية هامة. وتشهد التقارير العالمية على زيادة مبيعات إسرائيل من الأسلحة لدول أفريقية في الأعوام الأخيرة.
وبحسب أحد التقارير زادت مبيعات إسرائيل للقارة السوداء من 107 ملايين دولار العام 2010 إلى 318 مليون دولار العام 2014. ومعروف أن تقريراً صدر في شهر أيار الفائت أشار إلى أن مبيعات إسرائيل من السلاح في العام 2014 بلغت 5.6 مليار دولار وأن مبيعات السلاح للدول الأفريقية ازدادت بنسبة 40 في المئة عن العام السابق. وتعتبر إسرائيل بين أكبر عشر دول مصدرة للسلاح في العالم.


تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان 025bc020-ed5f-4c1d-b1e3-104adbaeecd4

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تقرير دولي: السلاح الإسرائيلي يغذي الحرب في جنوب السودان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: الأخبـــار العسكريـــة -Military News-