المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena20الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena11الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena30
الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena23




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالجمعة يونيو 03 2016, 08:59

عندما أيد الخميني المصالح الأميركية في إيران.. رسالة سرية للمرشد السابق تُنشر لأول مرة

نشرت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC فارسي" مستنداً تاريخياً لأول مرة، يكشف حقيقة رسالة مرشد الثورة الإيرانية السابق للرئيس الأميركي جون كنيدي، التي عبّر فيها عن دعمه للمصالح الأميركية في إيران.

وذكر المستند التابع لجهاز الاستخبارات الأميركي "CIA" أنه قبل نصف قرن قام أحد رجال الدين بمدينة قم بشمال طهران، بالتواصل مع الحكومة الأميركية من محبسه بعيداً عن أعين رجال "السافاك".

لم يكن آية الله المسجون آنذاك، الذي ذكر في وثائق "CIA"، من أهم المراجع الدينية في ذلك الوقت بإيران، لكنه كان من أشد المعارضين لما يُعرف بـ"الثورة البيضاء"، وهو برنامج إصلاحي اقتصادي واجتماعي آثار الجدل بإيران، كان من شأنه إجراء تغييرات انتخابية تمنح المرأة حق الاقتراع، وتقسيم الكثير من أراضي الإقطاعيين على الفلاحين.


الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  160601163735_d_512x288__nocredit


احتج معارضو الشاه على الإصلاحات ووصفوها بالخدع الديماجوجية، فيما رآها "آية الله" تمثل خطراً على الدين الإسلامي، بحسب "BBC" النسخة الفارسية.

وفي عيد النوروز عام 1963 ميلادياً، أعلن رجل الدين هذا حداداً عاماً تعبيراً عن الغضب إزاء خطط النظام في مساواة حقوق المرأة مع الرجل.

بعد عام من هذه الخطبة شديدة اللهجة التي أدت إلى اعتقال صاحبها، وفيها شكك "رجل الدين" في إيمان الشاه ووصفه بعميل إسرائيل، لكنه لم يتكلم ضد الداعم الرئيسي له وهي الولايات المتحدة.

لم يكن رجل الدين الذي أشير إليه في مستندات "CIA" السرية، التي حملت عنوان "الإسلام في إيران"، إلا آية الله الخميني، الذي قام بإرسال رسالة إلى حكومة الرئيس الأميركي جون كيندي في هدوء، بينما كان في محبسه بمنطقة قيطرية بطهران سنة 1963، إذ أشار فيها إلى عدم إساءة تفسير تهجمه اللفظي لأنه يؤيد مصالح أميركا في إيران.


لا يزال تقرير السفارة الأميركية في طهران الذي يحتوي على المتن الكامل لرسالة الخميني، في الأرشيف الوطني الأميركي محاطاً بسرية، لكن خلاصة هذه الرسالة جاء في مستند "الإسلام في إيران".

المستند السابق أتى في سياق تقرير بحثي مكوّن من 81 صفحة لـ"CIA"، بتاريخ شهر مارس/آذار لعام 1980، وفيه تم ذكر رجال دين آخرون مثل آية الله خويي، وآية الله شريعتمداري وآية الله خميني.

وفي تقرير لـ"CIA" خرج من تصنيفه كسري في عام 2005، ذكرت بعض الفقرات المتعلقة برسالة آية الله الخميني، إلا أن بعض الأجزاء تم حجبها.

وفي ديسمبر/كانون الأول 2008، نشرت مكتبة رئيس الجمهورية الأميركي جيمي كارتر، نسخة رقمية من المستند، التي لم تحجب فيها الفقرة المتعلقة برسالة الخميني، ولكنها ظلت بعيدة عن أعين المؤرخين والمحققين.

إلا أن موقع "BBC" فارسي، قام بعرض المستند لأول مرة أمام القراء، وإليكم صورة المستند:


الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  O-ASLAMDRARAN-570




"في نوفمبر/تشرين الثاني 1963، قام آية الله الخميني بإرسال رسالة إلى حكومة الولايات المتحدة الأميركية من خلال الحاج ميرزا خليل جامرائي، الأستاذ في كلية اللاهوت بجامعة طهران وسياسي مقرّب من المجموعات الدينية المعارضة، وشرح الخميني في رسالته أنه لم يعارض المصالح الأميركية في إيران، على العكس فإنه اعتقد بأن التواجد الأميركي كان ضرورياً لإحداث توازن ضد الاتحاد السوفييتي والنفوذ البريطاني المحتمل، كما شرح الخميني اعتقاده في التعاون الوثيق بين الإسلام وبين أديان العالم، خصوصاً المسيحية".

وعلى أساس المستند، فإن الرسالة أرسلت قبل 10 أيام من سفر رئيس الاتحاد السوفييتي ليونيد بريجنيف إلى إيران، التي وصلت إلى السفارة الأميركية بطهران على يد وجه غير معروف سياسياً آنذاك يسمى الحاج ميرزا جمرائي.

التحقيقات المكتوبة أشارت إلى وصول الرسالة إلى واشنطن يوم 6 نوفمبر 1963، فيما لا يعلم هل قرأ الرئيس الأميركي هذه الرسالة أم لا، حيث توفي كيندي بعد أسبوعين من تعرضه لحادث إرهابي في تكساس.

وبحسب "BBC"، فإن الخميني أرسل رسالة أيضاً لإدارة الرئيس جيمي جارتر وفقاً لمستند يعود تاريخه إلى 19 يناير 1979، أي قبل انطلاق الثورة الإيرانية بأسابيع، والتي وعد فيها الرئيس الأميركي، بعدم قطع إيران للنفط عن الغرب، وعدم تصدير الثورة إلى دول المنطقة، وإقامة علاقات ودية مع الولايات المتحدة.

وجاء في رسالة الخميني لكارتر، "سترون أنه لا يوجد عداء خاص بيننا وبين أميركا، وسترون أن الجمهورية الإسلامية المبنية على الفلسفة والقوانين الإسلامية، لن تكون إلا حكومة إنسانية، تسعى للسلام ومساعدة البشرية".


الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  News-020616-42


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قحطان السامرائي

عريف أول
عريف أول




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالجمعة يونيو 03 2016, 13:30

مهندس الثوره الايرانيه عام 1979 مع المخابرات الامريكيه هو السيد صادق قطب زاده وقد تم اعدامه من قبل الخميني لغرض التخلص من حامل اسرار الثوره وعندما وقع قرار الاعدام قال الخميني ( سأوقع على أعدام أخي ) ... الرئيس الامريكي جون . ف . كينيدي اغتالته الموساد في تكساس للاسباب التاليه :-
1. أمر الرئيس كينيدي بوضع اليد وجرد الموجودات النقديه للبنك الفيدرالي في نيويورك . والمعروف أن البنك الفيدرالي هو غير خاضع للاداره الامريكيه ولاتوجد سلطه للكونغرس عليه وأن أداراته جميعها في أمريكا وفروع البنك في أوربا وأسرائيل هم من المدراء اليهود وغالبية رؤوس الاموال يهوديه ومنها عربيه خليجيه .
2. أمر الرئيس كينيدي بتفتيش مفاعل ديمونا النووي .
وغيرها من العوامل الاخرى أدت بعناصر من الصهيونيه العالميه بأغتياله في تكساس .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena20الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena11الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena30
الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena23




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالجمعة يونيو 03 2016, 20:14

قحطان السامرائي كتب:
مهندس الثوره الايرانيه عام 1979 مع المخابرات الامريكيه هو السيد صادق قطب زاده وقد تم اعدامه من قبل الخميني لغرض التخلص من حامل اسرار الثوره وعندما وقع قرار الاعدام قال الخميني ( سأوقع على أعدام أخي ) ... الرئيس الامريكي جون . ف . كينيدي اغتالته الموساد في تكساس للاسباب التاليه :-
1. أمر الرئيس كينيدي بوضع اليد وجرد الموجودات النقديه للبنك الفيدرالي في نيويورك . والمعروف أن البنك الفيدرالي هو غير خاضع للاداره الامريكيه ولاتوجد سلطه للكونغرس عليه وأن أداراته جميعها في أمريكا وفروع البنك في أوربا وأسرائيل هم من المدراء اليهود وغالبية رؤوس الاموال يهوديه ومنها عربيه خليجيه .
2. أمر الرئيس كينيدي بتفتيش مفاعل ديمونا النووي .
وغيرها من العوامل الاخرى أدت بعناصر من الصهيونيه العالميه بأغتياله في تكساس .

ليس هنالك دليل على تورط الموساد بل ان اتهامهم بهذا هو مبالغه في قدرات هذا الجهاز خصوصا نحن نتحدث عن النصف الاول من الستينيات ونتحدث عن الرئيس الامريكي 
كل ماتم ذكره لايعني ان تقوم اسرائيل باغتيال رئيس اكبر دوله حليفه لها والقوه رقم 1 عالميا , ببساطه كان يمكن الضغط على الرئيس كنيدي بواسطه اللوبي الصهيوني في واشنطن 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قحطان السامرائي

عريف أول
عريف أول




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالجمعة يونيو 03 2016, 21:08

mi-17 كتب:


ليس هنالك دليل على تورط الموساد بل ان اتهامهم بهذا هو مبالغه في قدرات هذا الجهاز خصوصا نحن نتحدث عن النصف الاول من الستينيات ونتحدث عن الرئيس الامريكي 
كل ماتم ذكره لايعني ان تقوم اسرائيل باغتيال رئيس اكبر دوله حليفه لها والقوه رقم 1 عالميا , ببساطه كان يمكن الضغط على الرئيس كنيدي بواسطه اللوبي الصهيوني في واشنطن 
كانت عملية اغتيال جون كينيدي واضحة جدا فقد ظن الناس ان الرئيس تلقى اصابة مباشرة من الامام وذلك من جهة تلة خضراء تقع امام السيارة، وهو ما دفع كثير منهم الى التوجه اليها لكنهم لم يعثروا على اي اثر للقناص ثم جاءت شهادات مغايرة تؤكد ان القناص الذي اطلق النار تواجد في مستودع الكتب لمدرسة تكساس والتي تقع خلف السيارة مما جعل الكثيرين يعتقدون ان هناك اكثر من قناص وقد ظل هذا الاعتقاد سائدا لفترة طويلة رغم عدم العثور على القناص الثاني وكذلك ظل الناس الى اليوم يؤمنون ان اوزولد الذي قتل بعد القبض عليه لم يكن وحيدا وانه كانت هناك مؤامرة كبرى لقتل الرئيس وابرز ما دفعهم الى هذا الاعتقاد: 1- رجوع الرئيس الى الخلف مما يعني انه اصيب من الامام كذلك اصابة حاكم تكساس الذي كان في المقعد الامامي في نفس وقت اصابة الرئيس مما يعني ان شخصين اطلقا الرصاص كذلك بدا كثير من الناس يتحدثون عن سماع ست رصاصات لكن لم يتم العثور الا على اثنتين وهو ما يعني ان احد الجهات قررت اخفاء بعض الرصاصات لكونها تعود لأحد رجال الشرطة او لحراس الرئيس مثلا، وقد اتهم سائق الرئيس ان استغل اطلاق القناص اوزولد النار والارباك الذي رافق عملية الاطلاق في توجيه مسدسه نحو رأس الرئيس ووضع رصاصة فيه من مسافة قريبة. 2- تصرفات نائب الريس كانت مريبة فقد اصر على ان يحلف اليمين كرئيس للولايات المتحدة في ولايته تكساس قبل العودة الى البيت الابيض كذلك لم يهتم كثيرا ببعض التفاصيل التي رافقت دفن كينيدي، وفيما بعد قام بتغيير عدة قرارات اصدرها كينيدي . 3- مقتل اوزولد المتهم الرئيسي في عملية الاغتيال على يد رجل يهودي ووفاة ذلك اليهودي قبل محاكمته في ظروف غريبة . كان الناس يتداولون عدة اسماء كمشتبه فيهم بالمشاركة في المؤامرة الكبرى لاغتيال كينيدي وكان ابرزهم سائقه ونائبه ليندون جونسون وكذلك الحركات السرية كالماسونية وغيرها التي حاول كينيدي الحد من انتشارها وتخفيف تأثيرها في المجتمع الامريكي وكذلك بعض الاثرياء الذين تضررت مصالحهم ولم يكن الاتهام بعيدا عن الاتحاد السوفييتي وبعض الدول المعادية لأمريكا مثل كوبا التي نجا رئيسها فيدل كاسترو من ثلاث محاولات للاستخبارات الامريكية لاغتياله، كذلك رأى البعض ان معارضة جون كينيدي للمشروع النووي الاسرائيلي ومحاولته ارسالة فلايق تفتيش اليه كان حاسما عندها في التخطيط لإقصائه من المشهد السياسي الامريكي لو حتى بالقتل. وعلى مدى خمسين عام عملت عدة جهات حكومية وخاصة على تفنيد كل الادعاءات التي تقول بوجود مؤامرة فقد ثبت من الافلام الشخصية المصورة ان السائق لم يطلق النار على كينيدي كما ثبت ايضا ان اطلاق النار كان من الخلف وذلك بالرجوع الى الملف الطبي للرئيس كينيدي الذي اثبت استعماله لمشد طبي صلب نتيجة معاناته من الام حادة في الظهر وهو ما اسند جسمه ومنعه من السقوط الى الامام وقد ظهر هذا المشد بالفعل في عام 2013 بعد ان سمح مكتب التحقيقات الفدرالية بأخذ صور له، وبذلك سقطت نظرية اصابة الرئيس من الامام والتي سادت لعقود، فيما تبقى مسألة قتل القاتل بهذة السهوله وموت قاتلة ابرز الركائز التي مازال المصدقين بنظرية المؤامرة يتخذون منها دليل قوي على وجود شركاء اقوياء للقاتل .كانت عملية اغتيال جون كينيدي واضحة جدا فقد ظن الناس ان الرئيس تلقى اصابة مباشرة من الامام وذلك من جهة تلة خضراء تقع امام السيارة، وهو ما دفع كثير منهم الى التوجه اليها لكنهم لم يعثروا على اي اثر للقناص ثم جاءت شهادات مغايرة تؤكد ان القناص الذي اطلق النار تواجد في مستودع الكتب لمدرسة تكساس والتي تقع خلف السيارة مما جعل الكثيرين يعتقدون ان هناك اكثر من قناص وقد ظل هذا الاعتقاد سائدا لفترة طويلة رغم عدم العثور على القناص الثاني وكذلك ظل الناس الى اليوم يؤمنون ان اوزولد الذي قتل بعد القبض عليه لم يكن وحيدا وانه كانت هناك مؤامرة كبرى لقتل الرئيس وابرز ما دفعهم الى هذا الاعتقاد: 1- رجوع الرئيس الى الخلف مما يعني انه اصيب من الامام كذلك اصابة حاكم تكساس الذي كان في المقعد الامامي في نفس وقت اصابة الرئيس مما يعني ان شخصين اطلقا الرصاص كذلك بدا كثير من الناس يتحدثون عن سماع ست رصاصات لكن لم يتم العثور الا على اثنتين وهو ما يعني ان احد الجهات قررت اخفاء بعض الرصاصات لكونها تعود لأحد رجال الشرطة او لحراس الرئيس مثلا، وقد اتهم سائق الرئيس ان استغل اطلاق القناص اوزولد النار والارباك الذي رافق عملية الاطلاق في توجيه مسدسه نحو رأس الرئيس ووضع رصاصة فيه من مسافة قريبة. 2- تصرفات نائب الريس كانت مريبة فقد اصر على ان يحلف اليمين كرئيس للولايات المتحدة في ولايته تكساس قبل العودة الى البيت الابيض كذلك لم يهتم كثيرا ببعض التفاصيل التي رافقت دفن كينيدي، وفيما بعد قام بتغيير عدة قرارات اصدرها كينيدي . 3- مقتل اوزولد المتهم الرئيسي في عملية الاغتيال على يد رجل يهودي ووفاة ذلك اليهودي قبل محاكمته في ظروف غريبة . كان الناس يتداولون عدة اسماء كمشتبه فيهم بالمشاركة في المؤامرة الكبرى لاغتيال كينيدي وكان ابرزهم سائقه ونائبه ليندون جونسون وكذلك الحركات السرية كالماسونية وغيرها التي حاول كينيدي الحد من انتشارها وتخفيف تأثيرها في المجتمع الامريكي وكذلك بعض الاثرياء الذين تضررت مصالحهم ولم يكن الاتهام بعيدا عن الاتحاد السوفييتي وبعض الدول المعادية لأمريكا مثل كوبا التي نجا رئيسها فيدل كاسترو من ثلاث محاولات للاستخبارات الامريكية لاغتياله، كذلك رأى البعض ان معارضة جون كينيدي للمشروع النووي الاسرائيلي ومحاولته ارسالة فلايق تفتيش اليه كان حاسما عندها في التخطيط لإقصائه من المشهد السياسي الامريكي لو حتى بالقتل. وعلى مدى خمسين عام عملت عدة جهات حكومية وخاصة على تفنيد كل الادعاءات التي تقول بوجود مؤامرة فقد ثبت من الافلام الشخصية المصورة ان السائق لم يطلق النار على كينيدي كما ثبت ايضا ان اطلاق النار كان من الخلف وذلك بالرجوع الى الملف الطبي للرئيس كينيدي الذي اثبت استعماله لمشد طبي صلب نتيجة معاناته من الام حادة في الظهر وهو ما اسند جسمه ومنعه من السقوط الى الامام وقد ظهر هذا المشد بالفعل في عام 2013 بعد ان سمح مكتب التحقيقات الفدرالية بأخذ صور له، وبذلك سقطت نظرية اصابة الرئيس من الامام والتي سادت لعقود، فيما تبقى مسألة قتل القاتل بهذة السهوله وموت قاتلة ابرز الركائز التي مازال المصدقين بنظرية المؤامرة يتخذون منها دليل قوي على وجود شركاء اقوياء للقاتل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena20الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena11الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena30
الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena23




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالإثنين يونيو 06 2016, 14:39

الكشف عن رسالة سرية للخميني يطلب دعماً أمريكياً لمساندة ثورته

كشفت وثائق رفعت واشنطن السرية عنها خلال الأيام القليلة الماضية أن مؤسس نظام ولي الفقيه كان على صلة بالحكومة الأمريكية منذ ستينيات القرن الماضي حتى قبل أيام من وصوله إلى طهران قادماً من العاصمة الفرنسية وإعلان الثورة الإيرانية في عام 1979.

وتصف الوثائق التي نشرتها وكالة المخابرات الأمريكية (سي آي إيه)، آية الله الخميني بأنه رجل الدين الذي أبدى رغبته بالتواصل مع الرئيس الأمريكي للحديث عن التطورات التي تشهدها البلاد على الرغم من إقامته الجبرية ورقابة جهاز "السافاك".
ووفقاً للوثيقة التي نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، فإن الخميني تبادل رسائل سرية مع الرئيس الديمقراطي الأمريكي الأسبق جون كيندي بعد أشهر من الإفراج عنه في بداية نوفمبر (تشرين الثاني) 1963. وشرح الخميني خلالها ألا "يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأمريكية في إيران".

وخرجت الوثائق قبل يومين من الذكرى السابعة والعشرين لوفاة الخميني، وتبين أن مؤسس النظام الإيراني تحرك باتجاه التواصل مع الرئيس الأمريكي عقب غضبه من إصلاحات اقتصادية اجتماعية قام بها النظام السابق عرفت بـ"الثورة البيضاء" في 1963، ووزع النظام السابق أراضي الإقطاعيين على المزارعين، كما اعترف لأول مرة بحق المرأة في التصويت.
وبحسب تقرير لقناة "بي بي سي" بنسختها الفارسية، فإن الخميني اعتبر تلك الإصلاحات "خطراً على الإسلام"، بينما كان معارضو "شاهنشاه إيران" ينظرون إليها على أنها خداع للرأي العام، وبالتالي فإن الخميني أعلن الحداد في عيد النوروز عام 1962 بسبب ما قاله من أن "النظام الظالم يهدف إلى إقرار تساوي حقوق المرأة والرجل".

وأشار التقرير إلى أن وثائق السفارة الأمريكية في طهران التي تتضمن رسائل الخميني ما زالت تحت درجة "السرية" في الأرشيف الوطني الأمريكي، لكن الوثيقة المسربة تحت عنوان: "الإسلام في إيران" أوردت مقتطفات من تلك الرسائل.

وتعتبر الوثيقة بحثاً استقصائياً من 81 صفحة، تم في مارس (آذار) 1980، وتضمنت معلومات عن المراجع الشيعة في قم.

وبحسب التقرير، فإن المخابرات الأمريكية كانت قد رفعت في 2005 أجزاء من التقرير من درجة "السرية"، من ضمنها الفقرات المتعلقة برسائل الخميني.

وكانت مكتبة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر نشرت نسخة أخرى من الوثيقة في ديسمبر (كانون الأول) 2008 على موقعها الإلكتروني، وكانت الوثيقة تتضمن فقرة من تلك الرسائل لم تلفت انتباه المؤرخين والباحثين.

وكان الخميني عاد للسجن في 1963 بعد تشكيكه في إيمان الشاه محمد رضا بهلوي، واعتباره عميلاً لإسرائيل، إلا أنه لم يتطرق حينها إلى أمريكا، وفق المصادر الإيرانية.

وبحسب الوثيقة، فإن إحدى الرسائل وصلت إلى السفارة الأمريكية قبل أيام من زيارة السكرتير العام للحزب الشيوعي السوفياتي الأسبق ليونيد بريجينف إلى طهران، وتذكر وثيقة السفارة الأمريكية أنها كانت تتلقى رسائل الخميني بواسطة شخص مقرب منه يدعي حاج ميرزا خليل كمره اي.
وتشير الوثيقة إلى أن رسالة الخميني وصلت إلى يد الرئيس كيندي في 6 نوفمبر (تشرين الثاني) 1963 قبل أسبوعين من اغتياله.

وجاء في الفقرة التي نشرتها "بي بي سي" للمرة الأولى أن "الخميني أوضح أنه لا يعارض المصالح الأمريكية في إيران"، وخلاف ذلك يعتقد أن "حضور أمريكا مهم مقابل الاتحاد السوفياتي".

وفي جزء آخر من الوثيقة، فإن الخميني يعود إلى مخاطبة الحكومة الأمريكية بعد تفكيره في "مبدأ ولاية الفقيه" وخروجه من المنفى العراقي ووصوله إلى باريس قبل أشهر من الثورة، ووفقاً للتقرير، فإنه في حين كانت ترتفع شعبية الخميني بين أنصار الجماعات الإسلامية والوطنية واليسارية و"كان الملايين يحدقون في السماء لرؤية وجهه في القمر"، فإنه خلف الكواليس كان يرسل وعوده إلى الحكومة الأمريكية.

وتأتي الوثائق في حين يعرف الخميني بأنه صاحب شعار "الموت للشيطان الأكبر" ودعم الخميني اقتحام السفارة الأمريكية من قبل الطلاب واحتجاز الدبلوماسيين الأمريكيين لمدة 444 يوماً.

وتظهر وثائق أمريكية من إدارة كارتر تسقط السرية عنها بعد 35 عاماً، أن الخميني كان يخشى من أوامر أمريكية للجيش الإيراني تفتح يده للقمع وتحبط مخططاته.
ومن أجل ذلك، فإن الخميني، عبر وسطاء تفاوض مع إدارة كارتر، قدم لها جملة من الوعود، طالباً منها التأثير، عبر علاقاتها، على موقف الجيش الإيراني من الخميني. وقبل أسابيع من الثورة في 19 يناير (كانون الثاني) 1979، وعد الخميني حكومة كارتر بأنه لن يقطع النفط عن الغرب، ولن يقدم على تصدير الثورة إلى دول المنطقة، وسيقيم علاقات ودية مع الحكومة الأمريكية.

وتنقل الوثيقة عن الخميني وعده للإدارة الأمريكية مخاطبا إدارة كارتر: "سترون أننا ليس لدينا عداء خاص مع الأمريكيين، وسيثبت لكم أن الجمهورية الإسلامية القائمة على الفلسفة والقوانين الإسلامية لم تكن شيئاً غير حكومة محبة للإنسانية وداعمة لمبدأ السلام والهدوء لكل البشرية".


الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  4e523e97-5c72-4935-8ac7-e762afd8dc6c

الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  160601163704_d_512x288__nocredit

الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  4c68d2b2-c95e-4fd7-b5f9-a852c5824c53_16x9_600x338

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena20الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena11الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena30
الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Unbena23




الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره    الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  Icon_minitimeالإثنين يونيو 06 2016, 14:46

طلب مساعدة الأمريكان: حقيقة الرسائل المتبادلة بين الخميني والإدارة الأمريكية

الوثائق السرية التي كشفت عنها وكالة المخابرات الأمريكية، وتناولت  الرسائل المتبادلة بين مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أية الله  الخميني، والإدارة الأمريكية، قبيل الإطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي في عام 1979، أثارت جدلا واسعا داخل إيران، بين النفي والتأكيد، في حين ركزت الدوائر السياسية الغربية، على ما ورد في الوثائق من تعهد الخميني بالمحافظة على مصالح واشنطن في المنطقة مقابل فسح الطريق له لتولي السلطة.

وتفيد الوثائق بأن آية الله الخميني تواصل مع إدارة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، عبر وسطاء في 19 يناير / كانون الثاني عام 1979. وتعهد حينها بإقامة علاقات ودية مع الحكومة الأمريكية، وأرسل من منفاه في   ضاحية نوفل لوشاتو بباريس، بتاريخ 27 يناير / كانون الثاني عام 1979، رسالة إلى الرئيس كارتر يتعهد من خلالها بتهدئة الوضع في البلاد وحماية المواطنين، وإعادة الاستقرار إليها والحفاظ على المصالح الأمريكية فيها، مقابل فسح المجال له لتولي إدارة الأمور فيها وعدم دفع قادة الجيش الإيراني لمواجهة حركته، إذ يقول في جزء منها إن “قادة الجيش الإيراني يستمعون إليكم، ولكن الشعب الإيراني يتبع أوامري”.
وبموجب رسائل تعهد الخميني، أقنع  الرئيس كارتر، الحاكم الإيراني الشاه محمد رضا بهلوي بمغادرة البلاد تاركا وراءه رئيس وزراء غير ذي شعبية وهو «شاهبور بختيار».. والواقعة  تؤكدها مذكرات “شاه إيران” بأنه في اللحظة التي كان فيها كارتر يرقص مع “الشهبانو فرح”، كان الخميني يستعد لركوب الطائرة إلى طهران برعاية أمريكية !!
وتكشف وثائق الـ (CIA)، ونشرتها شبكة “BBC”  أن الخميني وبعد العودة إلى إيران بعد قضاء 15 عاما في المنفى في باريس، بعث برسالة شخصية  إلى البيت الأبيض يؤكد فيها رغبته بإقامة علاقة صداقة مع الولايات المتحدة، ويدعو الإدارة الأمريكية إلى عدم الشعور بخسارتها حليفا إستراتيجيا، ويقول فيها «سترون بأنه ليس لدينا أي حقد معين تجاه الأمريكان، وأن الجمهورية الايرانية ستكون جمهورية إنسانية وسنعمل على تحقيق مبدأ السلام والهدوء لكل البشر».

وتبين أن مخاطبات الخميني المباشرة مع الجانب الأمريكي استمرت لأسبوعين من خلال ممثله الشخصي وممثل عن الحكومة الأمريكية في العاصمة الفرنسية باريس، بينما كان  المشهد الإيراني في ذلك الوقت تسوده الفوضى، إذ المتظاهرون في اشتباكات مع القوات المسلحة والخدمات العامة معطلة، وسط تخوف الغرب من تعرض صادرات النفط الإيرانية للخطر بسبب إضرابات العمال.
وتشير الوثائق، إلى أن الولايات المتحدة أبلغت مبعوث الخميني، بعد يومين من مغادرة الشاه، بأنها مع تغيير الدستور في إيران، وكشفت له معلومة رئيسية مهمة تفيد بأن القادة العسكريين الإيرانيين قلقون تجاه مستقبلهم السياسي.  وتوضح إحدى الوثائق التي نشرتها وكالة الاستخبارات الأمريكية، أن الخميني تبادل رسائل سرية مع الرئيس الأمريكي الأسبق جون كيندي بعد أشهر من الإفراج عنه من السجن في إيران مطلع نوفمبر عام 1963، وأنه طالب خلالها بألا “يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأمريكية في إيران”. مؤكدا أنه ليس ضد المصالح الأمريكية في إيران، ويعتبر الوجود الأمريكي ضروريا لمعادلة التوازن للنفوذ السوفيتي .
وفى تقرير لصحيفة “شرق الإصلاحية” الإيرانية ، لم ينكر إبرهيم يزدى الرسائل المتبادلة بين الجانبين، وورد اسم يزدى في الوثائق الأمريكية، وكان مصاحبا للخمينى أثناء إقامته في ضاحية نوفل لوشاتو بباريس وأصبح وزيرا للخارجية بعدها. وقال يزدى : “الإمام الخمينى لم يرسل خطابات إلى الرئيس الأمريكى كارتر، بل الأخير هو الذى أرسل له ورد الخميني على رسالته” ..  وأضاف : أن الرسائل المتبادلة بين الجانبين، قام بنشرها، جارى سيك عضو المجلس الأعلى للأمن القومي الأمريكي  في حكومة كارتر، في  كتاب له. وأوضح ” يزدي” أن العقيد غلام رضا نجاتي، طلب  وضع متن الرسائل المتبادلة بين الخميني وكارتر والحكومة الأمريكية تحت تصرفه، وقد وضعتها أيضا في كتاب مذكراتي الذى حكى عن ذكرياتي في نوفل لوشاتو مع الخميني. وأشار إلى أن الرسائل التي نشرتها BBC تم تحريفها، فقد جاء فيها  أن الخميني قال “ليس لدينا عداء مع الأمريكيين..” فى حين أن المتن الأصلي للرسالة كان “ليس لدينا عداء مع الشعب الأمريكي.

وأكد “إبراهيم يزدي” على أن الخمينى قبل انتصار الثورة الإسلامية كان يجرى مفاوضات مع المسئولين الأمريكيين عبر 3 طرق وليست قناتين مثلما جاء فى الوثائق الأمريكية.


الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره  F41

 م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الخميني والامريكان ........مستندات تنشر لاول مره

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تعرف على القصة الكاملة لاحتفال القرن الذي أطاح بـ"الشاه" وفجر ثورة "الخميني"؟
» تفاصيل اقتحام السفارة السوفيتية في طهران وسبب رفض الخميني اقتراحا باحتجاز السوفيت كرهائن
» دبابه T-90 الروسيه تظهر لاول مره في سوريا !!
» مقاتلة F-35 اليابانيه تظهر لاول مره للعلن
» لاول مره : تدريبات عسكريه مشتركه بين روسيا وباكستان !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: الشرق الأوسط-