| المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عريف أول
| موضوع: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 10:35 | |
| بعد أن تصاعدت أهمية الآليات المدرعة في ميدان القتال أصبح من الضروري البحث عن الوسيلة الفعالة للتغلب عليها والخفض من تأثيرها فظهر مصطلح الأسلحة المضادة للدبابات وهذا اللفظ مظلة تجمع تحتها كل نظم التسليح المصممة خصيصاً لتدمير الدبابات ومع تطور معركة الأسلحة المشتركة تطورت آليات مدرعة أخري تعاون الدبابات على النجاح في تنفيذ مهمتها مثل عربات القتال المدرعة وعربات الاستطلاع المدرعة وناقلات الجند المدرعة ، هذا التطور وسع من مفهوم مصطلح الأسلحة المضادة للدبابات ليشمل الأسلحة المضادة للمدرعات بأنواعها حيث إن السلاح الذي لا يستطيع إحداث ضرر بالغ بالدبابة قد يكون مؤثراً في ميدان القتال إذا كان قادراً على تدمير آليات أخرى أقلّ درعاً من الدبابة.
تشمل الأسلحة المضادة للدبابات المدافع من العيارات المختلفة ونظم المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات وهاذا ماسيتحدث عن موضوعنا بدوره والصواريخ غير الموجهة بالاضافه الى راجمات القنابل والألغام وكذلك بعض أنواع العوائق والموانع وتقتضي المهام الرئيسية للقوات المتحاربة إيقاف وتدمير آليات القتال المدرعة بأنواعها المختلفة وطرازاتها المتعدده ولذلك فإن قائد الأسلحة المشتركة يستخدم كلّ الإمكانيات المتاحة له بما في ذلك الطائرات العمودية المزودة بالأسلحة المناسبة.
إن المقذوفات الموجهة تمثل أكبر تهديد للدبابات وهي تتميز عن باقي الأسلحة في كونها موجهة بصورة دقيقة نحو الهدف و معظم هذه المقذوفات تستخدم أسلوب التوجيه السلكي أو اللاسلكي من خلال خط رؤية مباشرة بين القاذف والهدف.
إزاء خطر المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات طورت معظم الجيوش إجراءات مضادة تهدف إلى إفشالها في مهمتها أو على الأقل التقليل من تأثيرها مثل استخدام ستائر الدخان لعزل الرامي عن الهدف فلا يتمكن من إتمام عملية التوجيه والإطلاق أو استغلال ضرورة ظهور الرامي لتوفير خط الرؤية المباشر فيكون عرضة للنيران المعادية و التي تهدف إلى تدميره قبل أن ينجح في تنفيذ المهمة.
مع التطور التقني السريع نجحت أكثر من دولة من الدول المتقدمة في إنتاج دبابات حديثة يتفوق درعها على معظم المقذوفات المضادة للدبابات المعروفة عالمياً ولذلك أصبح التطوير الحديث لهذه المقذوفات يتجه نحو زيادة حجمها وقدرتها على التدمير مع زيادة مداها وتطوير رؤوس حربية مختلفة يمكنها التأثير في الدروع المتطورة للدبابات الحديثة ومن هذه الاتجاهات إنتاج مقذوفات لها مقدمة مدببة لتركيز طاقة الحركة في نقطة اختراق الدرع والرؤوس الحربية التي تنفجر انفجارات متتالية بعد اختراق مسافة محددة من الدرع ثم التطور الأهم وهو المقذوفات الموجهة القادرة على تنفيذ الهجوم الرأسي من أعلى إلى أسفل لمهاجمة الدبابة في أقل النقط من حيث قوة الدرع و كما يمكنها مهاجمة الدبابات المتحصنة خلف ساتر وكذلك تطوير تقنيات التوجيه وتزويد المقذوف بالوسائل والمعدات التي تعاونه في التغلب على الإجراءات المضادة للعدو الرامية لإفشال مهمته؛مع التوسع في استخدام وسائل رؤية التسديد الليلي واستخدام أشعة الليزر لإضاءة الأهداف المطلوب تدميرها.
مع زيادة حجم وقوة المقذوف وقدرته على التدمير ازداد وزنه كما ازداد وزن القاذف والأجهزة المعاونة بحيث أصبح من العسير حملها ونقلها بواسطة الأفراد ومع ضمان مرونة وسرعة تكفي لمتابعة إيقاع المعركة الحديثة ولذلك جُهِّزَت عربات ذات دواليب أو ذات جنزير بأنظمة من المقذوفات المضادة للدبابات وأصبحت عنصراً أساسياً مكملاً لأسلحة الوحدات المدرعة ووحدات المشاة الميكانيكية. |
|
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 10:44 | |
| مـــن عصــا القيــادة الى عقــــول الكترونية تختار الهدف وتلاحقه حتى الإطبـاق عليـه في مطلع القرن الحالي وتحديداً أثناء الحرب العالمية الأولى أستخدمت في المعارك الأسلحة المضادة للدروع التي تعمل على مبدأ الحشوة الجوفاء وقد تنوعت في البدء أنواع هذه الأسلحة من رمانات يدوية وبندقية وقواذف غير موجهة إلكترونياً الى أن ظهر الجيل الأول من الصواريخ المضادة للدروع التي تعمل على التوجيه السلكي وتدمر على مسافة 3 كلم تقريباً وتنفجر عند المأثر لتعطي كتلة نارية تخرق الدروع كافة بنسبة عالية من الإصابة (35 % في الجيل الأول) وأصبح هذا السلاح عضوياً وأساسياً في تشكيلات الجيوش ويُغطي مهمة أساسية في جميع مراحل القتال وخاصة بعد ظهور الدبابة كعنصر مهم جداً في ساحة المعركة ومع تطور هذا السلاح تطورت فكرة المناورة باستعماله حيث ظهرت صواريخ الجيل الثاني التي قللت من أهمية الرامي وزادت من قدرة الآلة فأصبح استعمال الصواريخ المضادة للدروع أسهل وذا فعالية أكبر مما أعطى دفعاً الى الأمام لأهمية هذا السلاح في المعركة وحالياً ومع التقدم العلمي ظهرت صواريخ الجيل الثالث بأنواعها الكثيرة,كالتي ترمى بواسطة وسيط أو عن بعد (30 كلم تقريباً) ما أدى الى تغيير في التكتية القتالية لهذه الصواريخ وفي فعاليتها وفي موضوعنا هاذا إضاءة على هذا السلاح ومختلف مراحل تطويره. - الجيل الأول:
الجيل الأول من هذا السلاح كان صواريخ سلكية توجه بواسطة عصا للقيـادة في القاعـدة ومن أهـم ميزاتها أن الرامي يقود الصواريخ ويتابع التسديد على الهدف في آن واحد فتصبح عين الرامي والصاروخ والهدف على خط واحد ويقاد الصاروخ بواسطة الأوامر الصادرة عن عصا القيادة والمحافظة عليه تتطلب تدريباً جيداً ومجهوداً كبيراً. لا تتأثر الصواريخ بأي تشويش الكتروني,لكن نسبة إصابتها للهدف لا تتعدى الـ35 في المئة كما أن لبعضها أحجاماً كبيرة وعتادها متعدد (قواعد, منصات إطلاق...), أما سرعة الصاروخ فبطيئة نسبياً (120م/ث) ما يعني عدم توافر عنصر المفاجأة أثناء القتال.
- الجيل الثاني:
في جيلها الثاني باتت الصواريخ المضادة للدروع سلكية توجه بواسطة الأشعة ما دون الحمراء وتتميز بالتالي ، يضع الرامي وسط الصليب على الهدف وهنا يتابع الصاروخ سيره حسب الأوامر التصحيحية التي تصدر عن العقل الإلكتروني الموجود في قاعدة الإطلاق فيصبح التسديد عين الرامي الهدف فقط في المقابل تتأثر هذه الصواريخ بعوامل التشويش الإلكتروني بوجود منبع للأشعة ما دون الحمراء ضمن مجال التسديد كما أن التسديد متقطع بحيث يخرج الصاروخ من مجال الرمي وتصعب إعادته الى مساره بعد ذلك. أما نسبة الإصابة فعالية جداً (95% 99%) وأحجام هذه الصواريخ صغيرة نسبياً وعتادها يؤمن درجة كبيرة من الليونة والحركة. سرعة الصاروخ عالية نسبياً (310م/ث 210م/ث) وهي لا تتطلب مهارة كبيرة.
- الجيل الثالث:
نتيجة للتطور اتخذ هذا السلاح في جيله الثالث شكل صواريخ لاسلكية توجه بواسطة تقنيات حديثة وتختلـف طرق عملها وكذلك مداها وتأثيرها على الهدف وهي أصبـحت تستخدم وسيطاً لديه منبع لأشعة الليزر كما أن الصواريخ ترمى بواسطة أسلحة بالستية أو مدفعية مجهـزة بعقول الكترونية لاختيار الهدف وتتبعه وملاحقته في حقل المعركة. أما نسبة الإصابة فارتفعت لتصبح 100 في المئة تقريباً.
نتيجة لهذا التطور والدقة اللامتناهية في إصابة الهدف,عرفت هذه الصواريخ بـ”الرؤوس الباحثة الذكية” أو بـ”أسلحة الدقة العالية” التي تعتمد على نظم التوجيه لتتبع الأهداف وملاحقتها.
و تتألف هذه الصواريخ الموجهة من ثلاثة أجزاء هي:
- نظام الدفع (Propulsion System) ويضم المحرك والوقود الصاروخي ومجموعة الصمامات والمنظمات التي تتحكم في تشغيل المحرك - الرأس الحربي (Warhead) - نظام التوجيه (Guidance System) وهو الرأس الباحث والمستقبل للإستثارة الصادرة عن الهدف ليمررها الى باقي مكونات النظام لتترجم في النهاية الى إشارات ونظـم التوجيه هي المجـال الخصب لتطويرات الصواريخ ولظهور تقنيات جديدة ومن أهم مكوناتها الرؤوس الباحثة ومسؤولياتها البحث عن الهدف والتقاطه ثم تتبعه مهما قام بإجراء مناورات حركية أو إعاقة وذلك حتى المرحلة الأخيرة من الطيران وهي الإطباق على الهدف. |
|
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 10:46 | |
| المستشعرات الحساسه
تعتبر المستشعرات الحساسة من أهم مكونات الرأس الباحث فهي التي تستقبل الإستثارات الصادرة عن الأهداف وأنواع هذه المستشعرات ثلاثة: رادارية وحرارية, الى الرؤوس الباحثة
المستشعرات الرادارية هي مستقبلات الإشارات الرادارية المرتدة من الأهداف والتي أصدرتها المصادر الرادارية المحمولة بالطائرات أو السفن أو المحطات الرادارية الأرضية وهذا ما يعرف بإضاءة الهدف.
أما المستشعـرات الحراريـة فتستطـيـع رسـم صــورة واضحــة للأهـــداف (Thermal image) طائرة كانت أو مدرعة على السواء ويمكــن إستشعار الأهداف الأرضية من على مسافات بعيدة وحتى الساكن منها كما تفــرق هذه المستشعرات بين حرارة الأهداف وبقيــة الأجسام المحيطة بها وأحدث تطور لهذا النوع هو قدرته على إستشعـار حرارة الجسم البشري من على بعد عشــرة أميال بالتالي هذه المستشعرات الحرارية قادرة على رسم صورة دقيقة للهدف وليس من السهل خداعها.
إشارة هنا الى أنه في إطار تطوير النوعين السابقين ظهرت المستشعرات اللايزرية الحديثة في صواريخ مثل الأرمادا وصواريخ الدفاع الجوي (Laser Fire) تستخدمها في مراحل الإطباق الأخيرة على الهدف بالإضافة الى مستشعراتها الباحثة الحرارية والرادارية لضمان الإصابة ومقاومة الإعاقة التي تصدرها الأهداف (صاروخ 2Hell Fire)
من جهتها تستطيع الرؤوس الباحثة المزودة بكاميرات تلفزيونية حساسة للغاية القيام بمهام أكثر دقة فالرأس الباحث يقوم بمطابقة الصورة التي تلتقطها الكاميرات مع ما هو مخزّن في ذاكرته الكمبيوترية من صور للأهداف نفسها ومن خلال مقارنة الصورتين يستخلص الرأس الباحث أوامر توجيه تتناقض باستمرار حتى تتطابق الصورتان,عندها يصبح الصاروخ داخل الهدف نفسه وبعض الصواريخ يستخدم الكاميرات في المراحل الأخيرة من الطيران لمقاومة الإعاقة ومن الصعب إعاقة هذه الرؤوس إلا عن طريق الخداع ببناء أهداف هيكلية تشبه الأهداف المطلوب تدميرها.
ترسل الرؤوس الذكية الإستثارات التي تستقبلها مستشعراتها الى جهاز كمبيوتر حيث يجري تحليلها بسرعة رهيبة واستخلاص المعلومات لتحديد الهدف الحقيقي واستبعاد الزائف.
مكونات الرأس الباحث الى جانب كونها فائقة الحساسية فإنها تتحمل الحرارة العالية والبرودة الشديدة والإهتزازات المتتالية المصاحبة لسرعات الطيران العالية.أما سرعة الأداء فهي الأعلى في كافة النظم الصاروخيه وذاكرة الباحث ضخمة لتستوعب بيانات الأهداف ومناقشة الإحتمالات المتعددة وتحليلها. وفوق كل هذا تتميز بحجمها الصغير الذي تؤمنه تقنيات تصنيع الشرائح الإلكترونية.
وتحصـل أسلحة الدقة العالية أو الرؤوس الباحثة على النصيب الأوفر في ميزانيات تطوير الصواريخ فمثلاً في الولايات المتحدة الأميركية خصص لشركة “رايثون” مبلغ 75 مليون دولار في إطار برنامج تحسين قدرة الرأس الباحث لصاروخ الباتريوت ليستطيع إعتراض الصواريخ الجوّالة.
وخلاصة القول إنه لمن الصعب خداع الرؤوس الباحثة الذكية لأنها تعتمد على تنوع إستثارات المستشعرات الحساسة وسرعة التوصل الى الهدف الحقيقي كما أن التطوير واستخدام التقنيات الذكية في إكتشاف الهدف الزائف وفصله عن الحقيقي في أزمنة متناهية القصر تجعل من الصعب مقاومة هذه الصواريخ إلا بأخرى مضادة وذكية. |
|
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 11:17 | |
| الصواريخ في العالم
في ما يلي لمحة عن نماذج لصواريخ معتمدة لدى جيوش عديدة في العالم وذلك على سبيل المثال لا الحصر.
أولا الصناعات الفرنسيه:- الصاروخ SS11
من صواريخ الجيل الاول ، مداه يبلغ 3 كم ، قدرته على الاختراق 60 سنتم بالفولاذ ، سرعته بين 115 و 190 متر في الثانيه ويعمل في اكثر من دوله منها العربيه وهي السعوديه والبحرين و العراق و تونس ولبنان وليبيا الصاروخ ERYX من صواريخ الجيل الثاني ، مداه من 25 الى 600 م ، سرعته تبلغ 300 متر في الثانيه ، قدرته على الإختراق 90 سنتم بالفولاذ ويعمل في دول عدة ومنها العربيه كالسعوديه الصاروخ HOT من صواريخ الجيل الثاني ويعتبر تطوير لصاروخ ss-11 ، مداه يبلغ 4 كم ، سرعته تبلغ 250 متر في الصانيه و قدرته على الاختراق 80 سنتم بالفولاذ. ويعمل في دول عربيه وهي مصر وسوريا وقطر السعوديه والمغرب وتونس والامارات والكويت والعراق ولبنان |
|
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 11:20 | |
| ثانيا الصناعات الالمانيه:-
الصاروخ 2000KOBRA من صواريخ الجيل الاول ، مداه من 400 الى 2000 م ، سرعته تبلغ 85 متر في الثانيه ، قدرته على الاختراق 50 سنتم بالفولاذ ، يعمل في دوله عربيه وحيده وهي المغرب الصاروخ RHEINMETALمن صواريخ الجيل الثالث ، يرمى بواسطة المدفعية 155 ملم أو 203 ملم ، تحوي القذيفة رؤوساً عدة ، مداه يصل الى 16 كلم |
|
| |
عريف أول
| |
| |
عريف أول
| |
| |
عريف أول
| |
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 11:27 | |
| |
|
| |
القيادة العامة
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الأحد يوليو 27 2014, 23:50 | |
| تقييم أخي على الموضوع الجميل
الأحدات الحالية بسوريا و العراق و غزة و قبلهم بحرب حزب االله بلبنان أظهرت أن الصواريخ المضادة للدروع أصبحت تشكل تهديد حقيقي و خطير على أية دبابة أو مدرعة
حيت أظهرت الفيديوهت أن الصواريخ و لا سيما الروسية منها , الميتيس و الكورنيت و الكونكورس و rbg , لم تسلم منهم أية دبابة كيف ما كانت قوتها و كيف ما كان تدريعها , أبرامز , T72 , ميركافا |
|
| |
عريف أول
| موضوع: رد: المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل الإثنين يوليو 28 2014, 00:40 | |
| - الجنرال العربي كتب:
تقييم أخي على الموضوع الجميل
الأحدات الحالية بسوريا و العراق و غزة و قبلهم بحرب حزب االله بلبنان أظهرت أن الصواريخ المضادة للدروع أصبحت تشكل تهديد حقيقي و خطير على أية دبابة أو مدرعة
حيت أظهرت الفيديوهت أن الصواريخ و لا سيما الروسية منها , الميتيس و الكورنيت و الكونكورس و rbg , لم تسلم منهم أية دبابة كيف ما كانت قوتها و كيف ما كان تدريعها , أبرامز , T72 , ميركافا شكرا لك أخي الجنرال على حضورك وتقيمك ، الحقيقة أن تطور الخيارات الدفاعية في الدروع وتنوعها جعل من تطوير الصواريخ المضاده للدروع امر ضروري ، وأصبحت الصناعات بمثابة "كر وفر" لإيجاد وسائل هجومية ودفاعية الا أن الصواريخ المضادة حتى الان وفي الصراعات الدائره أثبتت علو كعبها ومدى أهميتها الكبير في المعركة البرية. |
|
| |
القيادة العامة
| |
| |
| المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات | الاجيال ، الانواع | موضوع متكامل | |
|