المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena20لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena11لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena30
لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena23




لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟   لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06 2015, 20:39

كان حادثا جللا في الشهر الماضي عندما فشلت قوة أفغانية دربها الأمريكيون وزودوها بالعتاد في الدفاع عن مدينة قندوز الشمالية أمام قوة أصغر بكثير من حركة طالبان.

لكن هذه الانتكاسة ليست سوى أحدث مؤشر على استمرار عجز القوات الأجنبية التي تلقت تدريبا أمريكيا عن القتال بكفاءة اعتمادا على قدراتها الذاتية.

ولم يكن في ذلك مفاجأة. وقد مرت واشنطن بذلك في العراق العام الماضي. فبعد أن أنفقت 25 مليار دولار في تدريب قوة عراقية كبيرة وتجهيزها بالعتاد ألقت هذه القوة أسلحتها وتخلت عن مدينتين كبيرتين هما الموصل والرمادي لصالح متشددي تنظيم الدولة الإسلامية. وهزم ما بين 800 و1000 مقاتل من الدولة الإسلامية 30 ألف جندي عراقي.

      وقد حدث ذلك أيضا في فيتنام عام 1975 حيث انهار الجيش الفتينامي الجنوبي الذي دربه الأمريكيون وزودوه بالعتاد في مواجهة هجوم للفيتناميين الشماليين. وسلمت القوات الجنوبية البلاد للشيوعيين في هانوي.

      والآن نرى هذا الأمر يحدث في سوريا. فالقوات السورية التي دربها الأمريكيون لا تمتنع فحسب عن قتال الدولة الإسلامية بل إنها تنضم بدلا من ذلك لجماعات مثل جبهة النصرة المنبثقة عن تنظيم القاعدة.

      وهذه الهزائم يجب أن تثير سؤالين لدى المسؤولين عن رسم السياسة الأمريكية: لماذا يحدث ذلك؟ ولماذا نواصل هذا النهج ونتوقع نتيجة مختلفة؟

      يقول البعض مثل وزير الدفاع السابق روبرت جيتس إن الجيش الأمريكي عاجز عن القيام بالتدريب الفعال بل وغير راغب في ذلك.

      لكن هذا غير صحيح. فضباط الصف الأمريكيون يدربون الشبان والشابات من الأمريكيين طوال الوقت ويحولونهم على الدوام إلى مقاتلين أكفاء في غضون 12 أسبوعا.

      والسبب في أن القوات الأجنبية التي تلقت تدريبا أمريكيا لا تنتصر في العادة ليس أنها تلقت تدريبا سيئا أو زودت بعتاد رديء. وفي واقع الأمر تمتلك هذه القوات في كثير من الأحيان معدات أفضل وتتلقى تدريبا أشمل من خصومها.

      ومع ذلك فهي تفشل لأنها لا تملك الحافز. فالنجاح العسكري في ساحة القتال يعتمد بدرجة أكبر على ما إذا كان الأفراد مستعدين للقتال والموت في سبيل حكومة يؤمنون بها. فالأمر لا يعتمد على حسن التدريب بقدر ما يعتمد على إيمان الجنود بأن حكومتهم تتصرف في صالح جميع مواطنيها.

      ولم تكن القوات العراقية والفيتنامية الجنوبية تؤمن بذلك. ولا تؤمن به اليوم القوات في أفغانستان. فالجنود يرون أن هذه الحكومات عاجزة وفاسدة وطائفية. بمعنى آخر لا يرى الجنود أن هذه النظم تستحق أن يضحوا بأرواحهم في سبيلها.


      لماذا إذن تواصل الولايات المتحدة تدريب القوات الأجنبية رغم إدراكها لمشكلة الحافز؟ الإجابة بسيطة: فواشنطن تفعل ذلك حتى يمكنها أن تتحاشى الصراعات التي لم يكن ينبغي أن تتورط فيها في المقام الأول ثم يمكنها التظاهر بأنها حققت أهدافها.

      في فيتنام كان من الواضح مثلا بعد (هجوم تيت) عام 1968 أن الولايات المتحدة لا يمكنها تحقيق هدفها بتأسيس دولة فيتنام الجنوبية المستقلة القابلة للاستمرار رغم أن لها 500 ألف جندي على الارض و1.3 مليون فرد في ساحة العمليات. ومن ثم بدأت واشنطن سحب قواتها وتركت المعركة للقوات الفيتنامية الجنوبية التي دربتها وتلك سياسة أطلق عليها الفتنمة.

      ووقعت إدارة نيكسون اتفاقات باريس للسلام بعد ذلك بخمسة أعوام وسحبت رسميا كل القوات الأمريكية وتركت القتال بالكامل للقوات الفيتنامية الجنوبية التي وصفت بأنها قوية وقادرة بما يكفي للدفاع عن بلادها. وكان ذلك على الورق فقط.

      لكن إدارة نيكسون دربت الجيش الفيتنامي الجنوبي كوسيلة لإضفاء المصداقية على الانسحاب الأمريكي وتبرير تضحيات 60 ألف أمريكي وأمريكية سقطوا قتلى في ذلك الصراع ونصف مليون أصيبوا بجروح فيه. وفي واقع الأمر أعلن الرئيس ريتشارد م. نيكسون وهو يوقع اتفاقات باريس عام 1973 أنه "سلام بشرف".

      لكن عندما شن الفيتناميون الشماليون هجوما في 19 مارس آذار 1975 انهار الجيش الفيتنامي الجنوبي أسرع مما توقع الأمريكيون بل والفيتناميون الشماليون أنفسهم. وكان ذلك لضعف قيادة بعض الوحدات ولأن كثيرا من الجنود الفيتناميين الجنوبيين لم يستطيعوا حتى الاقتراب مما كان لدى الشيوعيين الفيتناميين من حماسة وشغف بالنصر. كذلك كان كثيرون في الجيش الفيتنامي الجنوبي يؤمنون إيمانا قويا أن الولايات المتحدة ستهب مرة أخرى لنجدتهم.

      وبالمثل في العراق عندما اتضح أن الغزو لم يكن الرحلة السهلة التي وعد بها نائب الرئيس ديك تشيني ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد - وقامت الولايات المتحدة بحماقة بتسريح الجيش العراقي - اضطرت واشنطن للبدء في تدريب قوة عراقية جديدة بعد شهور من الغزو. ولو لم يحدث ذلك لاضطرت الولايات المتحدة على الأرجح للالتزام باحتلال دولة إسلامية لمدة عقد كامل. وكما أوضح الرئيس جورج دبليو بوش أصبحت السياسة الامريكية "عندما يقف العراقيون سنجلس نحن."

      وللأسف ولظهور القاعدة في العراق والتي تحولت فيما بعد إلى الدولة الإسلامية لم تستطع الولايات المتحدة البدء في سحب قواتها قبل خمس سنوات أخرى. لكنها عندما انسحبت تركت خلفها قوة أمنية عراقية يفترض أنها مدربة تدريبا جيدا مكونة من 500 ألف جندي.

      وتطرح أفغانستان موقفا مماثلا. فبعد أن رفضت طالبان تسليم أسامة بن لادن وقواته التابعة لتنظيم القاعدة لم يكن أمام الولايات المتحدة من خيار سوى غزو هذا البلد وإزاحة طالبان عن السلطة. لكن واشنطن قررت بعد تحقيق ذلك أن تحاول تشكيل حكومة مستقلة مستقرة في بلد عرف عنه على مر التاريخ أنه "مقبرة للإمبراطوريات".

      وفي إطار ذلك عرف الجيش الأمريكي أن عليه أن يبدأ تدريب قوة عسكرية لتوفير الأمن الوطني في الأجل البعيد والتصدي لطالبان التي بدأت تعيد تنظيم صفوفها في باكستان. لكن بعد زيادة الوجود الأمريكي في العام الأول للرئيس باراك أوباما في السلطة حدد أوباما موعدا نهائيا لسحب القوات الامريكية وعجل بتدريب قوات الأمن الأفغانية التي أصبحت الان تتجاوز 300 ألف.

      ومع ذلك فهذه القوة المجهزة تجهيزا جيدا لا يمكنها أن تصمد أمام طالبان. ورغم أن الأفغان اشتهروا بأنهم مقاتلون ذوو بأس على مر القرون فلا يمكنهم النصر حتى الآن لأن قوات الأمن الأفغانية التي دربها الأمريكيون تعاني من ارتفاع معدلات الهروب من الخدمة. وبالإضافة إلى ذلك فإن كثيرين من الضباط أكثر ولاء لقبائلهم ومذاهبهم من ولائهم للحكومة المركزية التي يعتبرونها فاسدة وعاجزة.

      وأحد الأشخاص الذين يرتابون ارتيابا شديدا في القدرة الأمريكية على تدريب الجيوش الأجنبية بنجاح هو أوباما الذي قاوم دعوات كثيرة لترك عشرات الآلاف من الأمريكيين في العراق وأفغانستان لأجل غير مسمى. بل إن أوباما يصر على أن تكوين قوة من المعارضة السورية وتسليحها محض خيال.


لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ 987629e2a79ed554abb27cd81e5608df

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

emas alsamarai

رقيب
رقيب

emas alsamarai


الموقع : EU

لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟   لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06 2015, 20:59

اولا الامريكان غير جديين على تدريب من هم ليسوا بامريكيين اصلا!

فمثلا عند تدريبهم للقوات العراقية من بعد عام٢٠٠٣ لم ياتوا بشيء جديد غير الذي كان معمولا به في الجيش العراقي السابق!

وكان جنود الجيش الامريكي من المدربين يتقصد بعضهم من توجيه اهانات واستخفافات بحق الضباط العراقيين كثارا لما حدث من معارك في حرب٢٠٠٣ وبل يعلمون الجنود كيفية التجاوز وعدم تنفيذ الاوامر الصادرة من الضباط العراقيين!

فيما عدا الضباط الامريكان كانوا محترمين ويتعاملون بالاحترام المتبادل ويترفعون عن تصرفات جنودهم ويحاسبونهم عليها.

ولكن يبقى الفرق واضحا من بعد تدريب الجنود العراقيين من بعد عدة شهور وبين تدريب الجنود الامريكان !

وكان الامريكان بصورة عامة من الذين شاركوا بتدريب الافغان يستهازؤن بهم وعلى انهم وجدوا ان نسبة اكثر من ٨٠٪ منهم حشاشون مدمنون ولا يصلحون للخدمة في الجيش والبقية الباقية على قدر عال من البلاهة ولا ينفع معهم جهود التدريب!

بصورة عامه فان نظرة الامريكان لباقي شعوب العالم هي بالحقيقة نظرة تقليل شان وعدم احترام وحتى ان كانت شعوبا اوروبية.

وتدريبهم لجيشهم ليس كتدريبهم لباقي الجيوش الاخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena20لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena11لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena30
لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Unbena23




لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟   لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06 2015, 21:09

emas alsamarai كتب:
اولا الامريكان غير جديين على تدريب من هم ليسوا بامريكيين اصلا!

فمثلا عند تدريبهم للقوات العراقية من بعد عام٢٠٠٣ لم ياتوا بشيء جديد غير الذي كان معمولا به في الجيش العراقي السابق!

وكان جنود الجيش الامريكي من المدربين يتقصد بعضهم من توجيه اهانات واستخفافات بحق الضباط العراقيين كثارا لما حدث من معارك في حرب٢٠٠٣ وبل يعلمون الجنود كيفية التجاوز وعدم تنفيذ الاوامر الصادرة من الضباط العراقيين!

فيما عدا الضباط الامريكان كانوا محترمين ويتعاملون بالاحترام المتبادل ويترفعون عن تصرفات جنودهم ويحاسبونهم عليها.

ولكن يبقى الفرق واضحا من بعد تدريب الجنود العراقيين من بعد عدة شهور وبين تدريب الجنود الامريكان !

وكان الامريكان بصورة عامة من الذين شاركوا بتدريب الافغان يستهازؤن بهم وعلى انهم وجدوا ان نسبة اكثر من ٨٠٪ منهم حشاشون مدمنون ولا يصلحون للخدمة في الجيش والبقية الباقية على قدر عال من البلاهة ولا ينفع معهم جهود التدريب!

بصورة عامه فان نظرة الامريكان لباقي شعوب العالم هي بالحقيقة نظرة تقليل شان وعدم احترام وحتى ان كانت شعوبا اوروبية.

وتدريبهم لجيشهم ليس كتدريبهم لباقي الجيوش الاخرى.

الامثله التي ذكرتها المقاله تتعلق بجيوش بلدان عالم ثالث يتم انشائها من العدم
انا اعتقد ان التدريب الامريكي الراقي صعب الاستيعاب من قبل جيوش بلدان العالم الثالث "والتي تعتمد على الكم وليس نوع المقاتلين "


اضف الى ذلك بأن الجيش " في بلدان العالم الثالث " يعتبر مصدر رزق للفئات الغير متعلمه في المجتمع 
اما الفئات المتعلمه في مجتمعات العالم الثالث فتميل الى الابتعاد عن الجيش او القوى الامنيه 


ولهذ فان مناهج التعليم والتدريب الغربيه ستكون صعبة الاستيعاب وفقا للمستوى العقلي والعلمي لجندي في اي جيش من جيوش دول العالم الثالث " او اغلبها " 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

emas alsamarai

رقيب
رقيب

emas alsamarai


الموقع : EU

لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟   لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06 2015, 22:05

هم كانوا يستهزؤن حتى بالجيش البريطاني في العراق!

ثم تفشي البطالة من بعد عام ٢٠٠٣ في العراق جعل حتى خريجي الجامعات العراقية ينخرطون في الجيش كجنود.

القصة ان الامريكان لا يهتمون الا ببلدهم فقط

ولديهم نظرة تكبر وغرور وتعالي باطنية يغلفونها خلف الابتسامات المصطنعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

لماذا لا ينجح الجيش الأمريكي في تدريب الجيوش الأجنبية؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» في الواقع، لا ينفك الجيش الأمريكي يفوز
»  لماذا لايزال الجيش السوري مواليا ؟
» لأردن: تدريب الجيش العراقي ما زال بالإطار السياسي
» 3 أسئلة تشرح لماذا يحكم الجيش في باكستان
» الجيش الأمريكي سينشر دبابات في أوروبا الشرقية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: مواضيع عسكرية عامة - General Topics-