المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

f22 raptor

القيادة العامة
القيادة العامة

f22 raptor


تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Unbena11






تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Empty
مُساهمةموضوع: تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى   تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 10 2015, 16:05

تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Alalam_635381973761556772_25f_4x3

تلغراف - ف. نيلسون | ترجمة: إكرام السعيدي
يحاول فريزر نيلسون من خلال المقال التالي، أن يحلّل ماضي الأحكام الإسلامية ويربطها بالأحكام التي تنفذها" داعش" أو أحد التنظيمات الإرهابية التي تدّعي أن مرجعيتها الأساسية هي الدين الإسلامي. كما يبتغي الكاتب من خلال المقارنة أن يبيّن كون همجية داعش التي صدمت العالم بأسره بعيدة كثيرا عمّا يُحكى عن أحكام راجت في العصور الوسطى.

وقد استهل الكاتب مقاله بفكرة يوضح من خلالها كون الإنسان في هذا العصر ''يريحه كثيرا أن يتصور أن التاريخ يسير على هواه، وأننا نقنع أنفسنا أن عدونا هو الماضي٬ لكن قطع الرؤوس والحرق الوحشي الذي ابتدعه تنظيم الدولة الإسلامية ظهرا في العصر الرقمي، أي عصرنا''، يؤكد نيلسون.

لا توجد كلمات يمكن أن تصف مدى الاشمئزاز من الفظائع التي تقترفها الجماعات الإرهابية حسب الكاتب، لكن القادة السياسيين من منظوره يحاولون العثور على بعض المصطلحات عند وقوع حادث إرهابي، وهنا يستحضر نيلسون كلاما لجون كيري، وزير الخارجية الأمريكي، الذي قال حول المجزرة الأخيرة التي راح ضحيتها تلاميذ المدارس في باكستان إن ''قتلة طالبان يخدمون رؤية ظلامية تعود للقرون الوسطى تقريبا''.

يتذكر الكاتب أن ديفيد كاميرون أيضا قال في حديث سابق له إنه ''قد ساد تهديد خلال القرون الوسطى، والعالم الآن يشهد تفشي نفس أخلاق القرن الثالث عشر، التي تم زرعها بطريقة أو بأخرى لتحيى إلى غاية يومنا هذا''، لكن الحقيقة حسب الكاتب ''أسوأ بكثير٬ لأن العالم في العصور الوسطى لم يشهد أبدا مثل هذه الشرور٬ فهذا نوع جديد تماماً''.

ويعود نيلسون إلى تحليل داعش، قائلا ''إن التفكير في آن مآل داعش وحركة طالبان سيكون الفشل، يعد مريحا للغاية، لكن الأمر حسب الكاتب غير مناسب في هذا الزمن:''الحداثة جعلت تنظيم داعش واقعا٬ فهو نتاج العصر الرقمي، وظاهرة جديدة كما هو حال وسائل الإعلام الاجتماعية التي يعتمد عليها التنظيم اعتمادا كبيرا، فهو يهدف إلى الانتشار في جميع أنحاء العالم من خلال نشر الفيديوهات الخاصة بجرائمه من خلالها٬ خاصة تلك التي توثق عمليات قطع رؤوس بعض الأسرى، وحرق آخرين وهم على قيد الحياة، فهذه الفيديوهات تساهم في تجنيد الناس من كل أنحاء العالم، وهذا النوع من الدعاية يمكّن الآن من الولوج مباشرة إلى منازل الملايين٬ تمامًا كما حصل مع تنظيم القاعدة، التي تفوقت عليها داعش بوحشيتها، إن هذا التنظيم هو شر في عصرنا بالفعل'' يقول نيلسون.

يستمر الكاتب في تحليله للتنظيم، خاصة الشق المتعلق بوحشيتها٬ التي اعتبرها الكاتب جديدة على الجميع، ''فعقاب الرجم حتى الموت٬ وسيلة عقاب عادت للظهور في السنوات الأخيرة٬ سمعنا بها هذا الأسبوع، حين ألقى التنظيم برجل سوري من برج مكون من سبعة طوابق كعقاب له على ''جريمة'' الشذوذ الجنسي٬ لكن نجاته من الموت، أدت لتعرّضه للرجم حتى لقي حتفه٬ كما وقع رجم رجل حتى الموت بتهمة الزنا خلال غشت الماضي''.

في أكتوبر الماضي٬ يتذكر الكاتب أنه قد ''انتشر شريط فيديو لمتشددين موالين لداعش، أظهر رجم امرأة "زانية" حتى الموت٬ وعند تطبيق الحكم عليها كان منفذ الحكم يقول لها "لا أحد أجبركِ على ذلك، لذلك أنت بحاجة إلى قبول شريعة الله"، وأردف قائلا "الإسلام هو الخضوع لإرادة الله"، وهنا ما يمكن للمرء استنتاجه من كل هذا، حسب الكاتب، هو أن الرجم حتى الموت كان أشهر وأقصى عقاب لدى المسلمين في أيام القرون الوسطى.

طموحات ما يسمى الدولة الإسلامية شمولية للغاية، وبعيدة عما ساد خلال القرون الوسطى حسب ويلسون، وذلك لأنها تريد السيطرة على كل جانب من جوانب حياة الناس٬ نعرف هذا ومعلومات أخرى بسبب وثيقة لمقاتليها نشرت العام الماضي، وترجمت إلى الإنجليزية من قبل مركز أبحاث مكافحة المتطرفين ''كويليام''.

تقول الوثيقة إنه ''يمكن للمرأة أن تترك المنزل فقط لحضور الدراسات الدينية، أو من أجل الجهاد في سبيل الله''، كما أنه ليس من المستغرب أن بيان داعش يصرّ على أن ''المرأة يجب أن تبقى خفية ومستترة''. ولكن سيكون من الخطأ، حسب ويليام، ''أن نشيع أن هذه الفكرة مرعبة بالنسبة للجميع٬ ففي الآن نفسه٬ يمكن القول إن شعبية الحجاب حديثة نسبيا٬ فصُور المرأة الفلسطينية والأفغانية في الستينات، كانت تظهر تعرّي نساء العالم المسلم بشكل أكبر بكثير من نظيراتهن الغربيات''.

ويعود ويلسون لفكرته الأساسية، مذكرا بأنه ''يناسبنا كثيرا ويريحنا أن نتصور أن التاريخ يسير على هوانا، كما أن فكرة إبادة الأشرار تعتبر مفارقة تاريخية تجعلنا نتعلق بالحياة من أجل القضاء على الشر''، ليختم مقاله قائلاً:"''نحن جيدون في استخدام كلمات مثل ''العصور الوسطى''، ولكننا لسنا واثقين في قدرتنا على الإسهام في صياغة المستقبل، لآن ضحايا "داعش" ينتظرون مساعدتنا الآن وتحريك التاريخ في الاتجاه الصحيح".

المصدر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Unbena20تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Unbena11تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Unbena30
تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Unbena23




تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى   تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 10 2015, 20:41

الكاتب ليس موفقا في طرحه 
فقد ترك المهم وتمسك بالامور الهامشيه !!

قسوه داعش تتمثل بالاساس في تكفيرها للجميع تقريبا بل وحتى القريبين من فكرها العقائدي مثل جبهة النصره على سبيل المثال 
وخطر داعش اراه اكبر على المسلمين كشعوب وعقيده من خطره على الغرب كشعوب واسلوب حياه


اذا كان هنالك عدد بسيط من الافراد قد تم قتلهم في شارلي ايبدو في فرنسا على يد القاعده " او داعش " لافرق 
فهنالك عشرات الالوف من المسلمين الابرياء قد تم قتلهم بشكل وحشي وعلى يد هؤلاء التكفيريين
بالاضافه الى مايزرعه هؤلاء التكفيريون في بلادنا من نشر روح العداء والطائفيه بين ابناء الشعب الواحد وتفكيك اسس الدوله المدنيه الحديثه


من الخاسر الاول من داعش وامثالها : المسلمون والاسلام الحقيقي 


تحياتي 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تحليل: همجية "داعش" حديثة وبعيدة عن العصور الوسطى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تحليل اسرائيلي : مرور عام على داعش في شبه جزيرة سيناء
» تحليل من ساحة المعركه : سقوط مدينة تدمر في سوريا بيد داعش
» الإسكندر الأكبر.. أذكى وأعظم القادة الحربيين على مر العصور
» القيادة الأميركية الوسطى (CENTCOM)
» مرصد حقوقي مغربي يقاضي فرنسا ضد همجية وانتهاكات الاستعمار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: التحليلات الامنية و العسكرية - Security and Military analysis -