After many years, the Czech Republic managed to sell decommissioned light attack aircraft L-159 aircraft. Buyer fifteen machines is the Iraqi army, which he sent to Prague part of the purchase price as a down payment. Total Czech Army will receive 780 million crowns, which is 50 million per aircraft. Almost twenty years ago while paid roughly fourteen times more.

The state can not legally sell fifteen unneeded aircraft to Iraq straighten, it must be firm with the appropriate licenses. Therefore the following schedule: unneeded machines will purchase the Aero Vodochody, enter them in serviceable condition and sell at the same price the Iraqi army. Vodochodský factory then earn billions of crowns for subsequent servicing machines that will be deployed in the fighting against the Islamic state.

ملاحظه : الدولار الامريكي = 24.8 كراون تشيكي 

البدء بتحضير 12 طائره L-159 المخصصه للعراق 

اقتباس :

 On each machine mechanics will work eight months.

هنالك 12 طائره L-159 موجوده في مخازن شركة Aero Vodochody منذ 10 سنوات

اقتباس :

Twelve "Alec" was nearly ten years in the company's warehouses. Now it has 120 technicians prepare for the Iraqi army.

الطائرات كانت مخزنه باغلفه المونيوم مزوده بمواد مضاده للصدأ ومعبئه بالنيتروجين للحفاظ على اجزاء الطائرات وخاصه المطاطيه منها 

اقتباس :

They were packed in special aluminum foil, which is equipped with anti-corrosion inhibitors.Is pumped into the nitrogen and the whole system actually prevents aging of rubber parts, which are placed on planes

مصدر

أكد رئيس الوزراء التشيكي، اليوم الثلاثاء، أن بلاده من بين أكثر أعضاء التحالف الدولي نشاطاً بالمساعدة ضد (داعش) وستزود العراق بطائرات L- 159 المقاتلة ، وفي حين عد أن القوات العراقية والبيشمركة مطالبة بتقديم "المزيد من الجهود" لمواجهة "الإرهاب، اعتبر أن أي "نصر حاسم" على ذلك التنظيم يجب أن يتحقق من قبل القوات العراقية ذاتها لاسيما أن أعضاء التحالف يرفضون إرسال قوات برية للعراق.

وقال بوهسلاف سوبوتكا، في حديث لقناة التلفزيون التشيكية، تشيك تي فيCzech TV ، قبيل توجهه للمشاركة بمؤتمري قمة مخصصين لتناول قضيتي الإرهاب وتهديد تنظيم (داعش)، على هامش فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك حالياً، إن "تشيكيا تسهم بدعم العراق من خلال تزويده بالذخيرة، لاسيما لقوات البيشمركة مع تهيئتها لإعداد برنامج لتدريب ضباط الشرطة العراقيين"، مشيراً إلى أن "تشيكيا ستزود العراق بطائرات L- 159 المقاتلة، وتستعد لتقديم مساعدات إنسانية للاجئين العراقيين الذين فروا من تهديدات تنظيم داعش ."

 مصدر

اعلن رئيس لجنة الأمن والدفاع، في البرلمان العراقي حاكم الزاملي، يوم الأحد، أن "العراق سيتسلم الدفعة الأولى من مقاتلات (L-159) التشيكية مطلع الشهر المقبل".

وقال الزاملي، ان "هذه الطائرات كان من المقرر أن تسلم للعراق في أيلول/سبتمبر الماضي، الا أن أمورا فنية تعاقدية أخرت تسليمها".

ولم يفصح الزاملي عن عدد الطائرات، واكتفى بالقول في تصريح للاناضول "سيصلنا عدد جيد منها هذه المقاتلات".

وكان العراق قد وقع العام الماضي مع التشيك، على شراء 15 طائرة من طراز (L-159)، الخفيفة المقاتلة دون سرعة الصوت.

ويعتزم العراق تطوير قدرة قوته الجوية، بعد توقيع عدد من العقود التسليحية، مع الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، وكوريا، والتشيك.

اقتباس :

A well-informed source close to the defense ministry but to E15.cz report BasNews confirmed. According to him, the first L-159 to Iraq actually would leave soon, as early as next week. 

اقتباس :

On the Czech side, but in this case there is a strict embargo. "Unfortunately trades with Iraq, we can not comment in any way," said Tereza Vrublová for E15.cz, a spokesman for Aero Vodochody,   

المتحدث باسم شركة Aero vodochody المطوره للطائره رفض التعليق عن الامر 

الطائرات بالتمويه والعلم العراقي 

في قاعدة بلد الجويه

استلمت القوات الجوية العراقية في 5 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري في قاعدة بلد الجوية شمالي بغداد، الدفعة الأولى من طائرات "أل-159" (L-159) التشيكية الصنع، والتي ستدخل الخدمة في الوقت القريب وستساهم في الحرب ضد الإرهاب. وحضر حفل التسليم، وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي ونائب وزير الدفاع التشيكي جايكوب لاندوفسكي والنائبة صفية السهيل، عضو مجلس النواب العراقي.

وتأتي هذه الصفة في إطار سعي العراق إلى تعزيز أسطوله الجوي وتحديثه، بهدف الحفاظ على أمن بلاده وسيادته خاصة وأنه يواجه تحدياً رئيساً في حربه على الإرهاب وهو عدم وجود الدعم الجوي الكافي في القتال ما جعل الإرهابيين يسيطرون على مساحات شاسعة من العراق. وكانت الحكومة العراقية عبّرت عن رغبتها الجادة في شراء مقاتلات نفاثة تشيكية مرات عدة، خاصة في تشرين الأول/أكتوبر 2012 مع زيارة وفد عراقي برئاسة   رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي للشركة التشيكية Aero Vodochody. وبعد مباحثات عدّة بين البلدين، حصل العراق على الموافقة التشيكية في آذار/مارس 2015.

وبحسب وزارة الدفاع العراقية، اعتبر العبيدي في كلمة له ألقاها في حفل الاستلام، أن دخول تلك الطائرات التشيكية للعمل في قيادة القوة الجوية سيساهم في رفع كفائة القوة الجوية وتعتبر دفعة لتطوير هذا السلاح الذي بدا يضاهي أسلحة الدول المتقدمة، مشيداً بالجهود التي بذلت من كافة الأطراف سواء التشيكية أو العراقية من أجل إيصال هذه الطائرات في الوقت المحدد لها.

هذا ومن جانب آخر، اعتبر نائب وزير الدفاع التشيكي أن وصول هذه الطائرات هو دليل على عمق العلاقة بين البلدين الصديقين، معبّراً عن تقديره للحكومة العراقية ومتمنياً لها الموفقية والانتصارات التي تحققها القوات المسلحة العراقية ضد تنظيم داعش الإرهابي. وفي الختام عبّرت السيدة صفية السهيل عن سعادتها بوصول هذه الطائرات إلى العراق وبالانتصارات التي تحققها القوات الأمنيه بالتعاون مع أبناء الحشد الشعبي وهي تحرز الانتصار تلو الآخر ضد التنظيمات الإرهابية.

وتتميز طائرة L-159 في القدرة على المناورة العالية والتسديد الدقيق وكذلك استطاعتها التصدي للأهداف الجوية والأرضية. هذا وتدرّب الطيارين العراقيين على هذا النوع من الطائرات وأصبحوا قادرين على قيادتها واستخدامها كسلاح يسهم في إسناد القطعات الأرضية. وتعتبر L-159 طائرة مقاتلة خفيفة يمكنها حمل صواريخ جو-جو من نوع سايدوندر (Sidewinder) وكذلك صواريخ جو-أرض فئة مافريك (Maverick) القادرة على تدمير الأهداف الأرضية، وهي مناسبة لعمليات قمع الدواعش، وتقديم الدعم الجوي للقطعات البرية المتقدمة، ومسح الأرض أمام المنشاة، ومواجهة واستهداف المروحيات المعادية وإسقاطها في ساحات المعارك إن وجدت.

الأمين العام لوزارة الدفاع يستقبل وكيل وزارة الدفاع التشيكية

استقبل السيد الأمين العام لوزارة الدفاع الفريق البحري الركن محمد جواد كاظم بمكتبه صباح هذا اليوم الاثنين الموافق 29-2-2016، وكيل وزير الدفاع التشيكي مدير قسم سياسة الدفاع الاستراتيجي السيد جاكوب لاندو فسكي والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء التباحث في موضوع إرسال فريق لتدريب كادر القوة الجوية علــــى طائـــرات (L-159) التشيكية والضوابط القانونية حول فترة بقاء المدربين التشيكيين في العراق وزيارة قاعدة بلد الجوية.
وقدم السيد وكيل وزير الدفاع التشيكي للسيد الأمين العام التعازي للتفجيرات الإرهابية الأخيرة التي قامت بها عصابات داعش الإرهابية في بغداد، ومن جانبه شكر السيد الأمين العام الوفد الضيف على التعاون البناء مع وزارة الدفاع وتقديم التعازي للتفجيرات الإرهابية.
وقد حضر اللقاء السيد قائد القوة الجوية وعدد من السادة ضباط وزارة الدفاع.