المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena20جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena11جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena30
جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena23




جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Empty
مُساهمةموضوع: جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة   جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Icon_minitimeالسبت أبريل 09 2016, 17:20

أهدرت السعودية وتركيا أكثر من فرصة في سورية، ولو تدخلتا مبكراً قبل سنوات لحسم مسألتها لكان ذلك أقل كلفة مما تدفعانه الآن، لذلك يجب ألا تضيعا فرصة كسب السباق نحو الرقة هذه المرة، فذلك التنظيم المسمى «خلافة» و «دولة إسلامية»، ليس هو بالخلافة ولا بالدولة، وينتظر من يطلق عليه رصاصة رحمة.

لا بد أن إيران وحلفاءها الروس والميليشيات العراقية وذلك النظام البائس في دمشق، الذي يوفر لهم الشرعية لحربهم ضد الثورة السورية، مجتمعون الآن، يناقشون في ما إذا كان من المصلحة المضي نحو الرقة وإعلان «تحريرها»، بما يوفر لهم ذلك من كسب إعلامي، يضيفونه إلى مكسب «تحرير تدمر»، أم أن المصلحة في ترك «داعش» يؤدي دوره المناط به في تبرير وجود الروس والقوات الخاصة الإيرانية وشتى الميليشيات الطائفية المحتشدة هناك، مع تخويف المجتمع الدولي من ذلك التنظيم المخيف وإشغاله بالسؤال: "داعش أولاً أم بشار؟".

وقبل أن يحسموا أمرهم، ليت السعوديين والأتراك وحلفاءهم يمضون نحو الرقة قبلهم، فهم غير معنيين بتوفير تبريرات لهذا أو ذاك، وإنما يجب أن يعنوا فقط بالقضاء على تنظيم إرهابي يهدد أمنهم ويوفر ساحة للتخطيط والتآمر عليهم، و «أمل زائف» لثلة من الحمقى يعتقدون أنه نواة دولة إسلامية تمتد ما امتدت الأبصار والشمس والقمر، فها هم يقتلون أقاربهم رجال الأمن في الدوادمي والخرج، ويفجرون أنفسهم في أنقرة وإسطنبول.

ولكن مشكلة السعودية وتركيا في حليفتهما الكبرى، الولايات المتحدة! فقرارها تائه. لم تعد انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب تشغل رئيسها أوباما، أو تدفعه لاتخاذ قرار شجاع بالتدخل أو على الأقل توفير غطاء أممي لغيره كي يتدخل. إنه مشغول بحماية اتفاق «الخمسة زائد واحد» الذي يعيد إيران إلى المجتمع الدولي، ولعله يصوغ الآن كلمته الوداعية، التي سيقول فيها إن العالم أصبح أكثر أمناً بهذا الاتفاق، وأن انتظروا القوى الإيرانية المعتدلة اللطيفة الظريفة التي ستصعد - بفضل الاتفاق - إلى مفاصل الحكم في طهران وتحول إيران من ثورة تتدخل في شؤون الآخرين وتنشر القتل والدمار في المنطقة باسم مهدي غائب وخرافات لا مكان لها في العلاقات الدولية، إلى دولة معتدلة مسالمة.

السعودية لم تنتظر أوباما في اليمن، فلِمَ تنتظره في سورية؟ والسوريون أدركوا خطأهم عندما ناوروا الأميركيين حول سؤال: «أيهما أولاً، داعش أم النظام؟»، فقالوا لن نقاتل «داعش» إلا أن نقاتل النظام معه. حتى كاتب هذا المقال وقع في ذلك الخطأ الاستراتيجي، فبرر امتناع الثوار عن مقاتلة «داعش» قبل الحصول على تعهد أميركي بدعمهم ضد النظام.

كان حرياً بالثوار، ومعهم السعوديون والأتراك، أن يجروا الأميركيين إلى المستنقع السوري تحت راية محاربة «داعش». لقد أدركت المملكة هذا المدخل عندما أعلنت استعدادها لإرسال قوات برية إلى سورية لمحاربة التنظيم، فرحبت الولايات المتحدة، ولم تلتزم بإرسال قوات برية مثلها، ولا حتى توفير حماية جوية، واكتفت باتفاق وقف العمليات القتالية مع الروس، الذي رحبت به الرياض من باب ما لا يدرك كلّه لا يترك جلّه.

استقرت حال وقف العمليات القتالية، وعاد التوازن بين الثورة والنظام، وبادر الأخير بالتقدم نحو تدمر وأعاد احتلالها من «تنظيم الدولة» بسلاسة تثير الريبة.

ولعلهم كما سبق يتذاكرون في ما إذا كان من الحكمة المضي نحو الرقة؟ والتفاضل هنا بين الاختيارين سياسي، لا عسكري، فلقد أثبتت عمليات درعا ضد «داعش» الجارية حالياً والتي يقودها تحالف من الثوار (بينهم «النصرة»، ولكن هذه تعقيدات لا بد منها) وتدعمها قوات خاصة أردنية وغرفة عمليات في عمان (مزيد من التفاصيل والتداخلات التي يمكن إنكارها أيضاً)، إن «داعش» قوي بوصفه تنظيماً إرهابياً يقتل الأبرياء والضعفاء غدراً في الدوادمي وإسطنبول وبروكسيل، ولكنه ليس بجيش ولا دولة أمام قوة منظمة.

عمليات درعا قد تفتح غرفة العمليات الجنوبية نفسها لتحرير مساحات أكبر جنوب الرقة، على امتداد حدود الأردن مع العراق، ولكن التحرك الأساسي لا بد أن يكون من اتجاه الشمال، وهنا يوجد تزاحم سياسي، فبعدما رفضت المعارضة الوطنية السورية التعاون مع الأميركيين في خطة «داعش أولاً» أو «داعش فقط» تواصل هؤلاء مع الأحزاب الكردية ذات العلاقات المريبة مع النظام في دمشق وحزب العمال الكردي، الذي تعتبره أنقرة إرهابياً، والذي قام فعلاً بعمليات تفجير في تركيا أخيراً، وقامت واشنطن بدعمهم بالسلاح، وشجعت عشائر عربية على التحالف معهم بدعم من دول عربية إقليمية صديقة للرياض، وشكلوا «قوات سورية الديموقراطية»، التي تقاتل أيضاً القوى السورية الوطنية المتحالفة مع الرياض وأنقرة والدوحة (مزيد من التفاصيل المتعارضة والتداخلات التي تتعدد الآراء في تحديد أسبابها وفك رموزها).

كيف تفعل واشنطن ذلك؟ ولماذا؟ ستزداد الصورة تعقيداً لو علمنا أن «البنتاغون» يدعم أطرافاً في الثورة السورية غير التي تدعمها الخارجية والاستخبارات! وتزداد أكثر لو استعرضنا الخطط الخمسين التي رفضها أوباما لإسقاط بشار، وكشف عنها عميل سابق في الاستخبارات الأميركية!

السعودية وتركيا ليستا في حصة تاريخ لفهم ما يجري بين واشنطن وموسكو والقاهرة، مروراً بالحسكة والقامشلي. ما يجب أن يهمهما هو حماية أمنهما، ومنع مشاريع تقسيم سورية، ليس لأنه ضد مصلحة الشعب السوري فقط، وإنما لكونه لا يخدم مصالحهما أيضاً، ولن يكون ذلك حالياً، وفي ظل اتفاق وقف العمليات القتالية، ومفاوضات جنيف، إلا بدعم المعارضة الوطنية لتحرر الأراضي من «داعش»، إذ سيوفر ذلك دعماً سياسياً للمعارضة في المفاوضات، والأهم من ذلك سيوفر لها سلاحاً كثيراً يمكنها من إلغاء مشروع الأكراد، أو بالأحرى مغامراتهم الانفصالية وغير الواقعية، ويجهزهم للمفاصلة الكبرى مع النظام، فيما إذا أصر رئيس وفد مفاوضي النظام بشار الجعفري على إشغال مفاوضات جنيف بالتاريخ والجغرافيا والآداب، وليس برحيل بشار، كما طالب أول سوري خرج متظاهراً في درعا قبل خمس سنوات، وأقره عليه "جنيف1".


جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة %D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A_%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84_%D8%AE%D8%A7%D8%B4%D9%82%D8%AC%D9%8A_(2)8

[url=http://alkhaleejaffairs.info/main/Content/%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84 %D8%AE%D8%A7%D8%B4%D9%82%D8%AC%D9%8A %D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 %D9%84%D9%85 %D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1 %D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7 %D9%81%D9%8A %D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86 %D9%81%D9%84%D9%90%D9%85%D9%8E %D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1%D9%87 %D9%81%D9%8A %D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%9F %D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%BA]مصدر[/url]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

منجاوي

مشرف
مشرف



جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena11







جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة   جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Icon_minitimeالسبت أبريل 09 2016, 17:33

هناك تفعيل كبير لجبهة ريف حل الشمالي هذه الايام. و قيام الجيش الحر بطرد داعش من مدينة الراعي (ثالث اهم مدينة في المنطقة التي تسيطر عليها داعش) هو انجاز مهم. المشكلة ان المنطقة فيها الاكراد، و النظام، و داعش، و النصرة، و الجيش الحر. و كل قوة لها الوياتها و حساباتها. و اعتدنا ان يضغط النظام في الجهة التي يشتد فيها الضغط على داعش و ان يفتح جبهة ثانية ضد الجيش الحر. فأما ان يكسب و يأخذ الارض جاهزة او تبقى داعش.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena20جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena11جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena30
جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Unbena23




جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة   جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة Icon_minitimeالسبت أبريل 09 2016, 17:54

منجاوي كتب:
هناك تفعيل كبير لجبهة ريف حل الشمالي هذه الايام. و قيام الجيش الحر بطرد داعش من مدينة الراعي (ثالث اهم مدينة في المنطقة التي تسيطر عليها داعش) هو انجاز مهم. المشكلة ان المنطقة فيها الاكراد، و النظام، و داعش، و النصرة، و الجيش الحر. و كل قوة لها الوياتها و حساباتها. و اعتدنا ان يضغط النظام في الجهة التي يشتد فيها الضغط على داعش و ان يفتح جبهة ثانية ضد الجيش الحر. فأما ان يكسب و يأخذ الارض جاهزة او تبقى داعش.


الوضع في ريف حلب الشمالي يبدو مشوشا 
الولايات المتحده تدعم قوات سوريا الديمقراطيه " اي الاكراد "
تركيا ضد قوات سوريا الديمقراطيه 
الجيش الحر " المدعوم امريكيا " ضد قوات سوريا الديمقراطيه " المدعومه امريكيا ايضا "

اقتباس :
 تضارب برنامجي وزارة الدفاع الأمريكية و المخابرات المركزية الأمريكية في دعم المعارضة المسلحة السورية أخر عملية الدعم. ويبدو أن هذا التضارب قد أصبح حقيقة فضح أمرها بعد نشر صحيفة لوس انجلس تايمز تحقيقاً عن دعم أمريكا لطرفين متقاتلين في آن واحد، وهو ما يحدث بين فصائل الجيش الحر وقوات سوريا الديمقراطية في محيط إعزاز.
http://www.alquds.co.uk/?p=510061

الامر اصبح عبثيا الى حد بعيد ويساند هذه العبثيه التشوش الموجود لدى الاداره الديمقراطيه الامريكيه 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جمال خاشقجي يكتب : سباق نحو الرقة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» جمال خاشقجي يكتب : هل هناك ما هو أسوأ؟
» جمال خاشقجي يكتب :الصراع في سورية بين دول لا جماعات!
» الرقة لن تسقط إلى أن تحارب القبائل العربية تنظيم «الدولة الإسلامية»
» تسارع وتيرة الحملة لاستعادة الرقة
» الطرق إلى الرقة: هجمات تركية وكردية محتملة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: التحليلات الامنية و العسكرية - Security and Military analysis -