تفاوض باكستان على شراء مقاتلات أف 16 حتى البلوكات القديمة والمستعملة منها كما سبق وفعلت مع صفقة الأردن يضرب في الصميم المساعي التي تبذلها من أجل تسويق الثاندر

اقتباس :

 While expressing his satisfaction over the production and quality level of the JF-17 Thunder he said it is at par with the F-16 in terms of performance and operations.

اقتباس :

Pakistan had been looking to buy eight F-16s from the US, with the Obama administration hoping that Congress clears the sale.

باكستان ترغب بشراء 8 مقاتلات F-16 من الولايات المتحده

سيصعب على باكستان خلق توازن مع الهند.. وتيرة تطوير هذه الأخيرة جيشها سرييعة جدا وأكثر من ذلك أن الأبواب مشرعة أمامها شرقا وغربا لاقتناء أفضل الموجود مع نقل التقية !!

لماذا لم تطلب باكستان ال J-10 من حليفتها الصين بدل الأف 16.. فهما متقاربتان في المستوى مع أفضلية الأولى بالنسبة لباكستان باعتبار الصين دولة حليفة.. أم أن مشاركة اسرائيل للصين في هذه المقاتلة يلعب دورا في عدم التوجه نحوها

اقتباس :

The United States Congress is stalling efforts by the Government of Pakistan and the Obama White House to conclude the sale of eight F-16 jets to the Pakistan Air Force, the Pakistan-based Dawn newspaper reports.

الكونغرس الامريكي يعيق محاولات الحكومه الباكستانيه واداره الرئيس اوباما لاتمام صفقه شراء 8 مقاتلات F-16 امريكيه لباكستان 

اقتباس :

Dawn attributes the anti-Pakistan sentiment in Congress to the growing influence of a pro-India lobby, which the newspaper claims “has grown gradually in size and influence and is now the second most effective lobby after Israel’s.

صحيفه Dawn الباكستانيه تعزي السبب الى تأثير اللوبي المؤيد للهند والمعادي لباكستان داخل الكونغرس الامريكي 

وحسب الصحيفه الباكستانيه فأن اللوبي المؤيد للهند دخل الكونغرس هو الثاني من ناحيه النفوذ والتأثير بعد اللوبي المؤيد لاسرائيل

اقتباس :

The Obama administration issued a formal notification of “Foreign Military Financing” in December 2015, which needs to be followed by a formal approval of a possible “Foreign Military Sale” to Pakistan by the U.S. State Department. However, even at that stage, U.S. Congress can still block the sale

ادارة الرئيس اوباما اشعرت الكونغرس الامريكي بالصفقه في ديسمبر 2015

لكن الكونغرس الامريكي يعرقل الصفقه الى حد الان

أعلنت الحكومة الأميركية، يوم الجمعة، أنها وافقت على بيع 8 طائرات مقاتلة من طراز "إف-16" وأجهزة رادار ومعدات أخرى لباكستان في صفقة قيمتها 699 مليون دولار.
وقالت وكالة التعاون الدفاعي الأمني التابعة لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" التي تشرف على مبيعات الأسلحة الخارجية إنها أخطرت أعضاء الكونغرس بالصفقة المحتملة.

وأضافت الوكالة إن طائرات "إف 16" ستسمح لسلاح الجو الباكستاني بالعمل في كل الأجواء وخلال الليل، في الوقت الذي تحسن فيه قدرات باكستان على الدفاع عن النفس وتعزز قدرتها على القيام بعمليات مكافحة التمرد والإرهاب.

وقال مسؤول أميركي إن إدارة واشنطن مقتنعة بأن طائرات "إف 16" هي الوسيلة المناسبة لدعم عمليات باكستان لمكافحة الإرهاب والتمرد.

من جهتها، قالت الهند إن القرار الأميركي أصابها بخيبة أمل. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الهندية على تويتر "نختلف مع مبدأهم بأن مثل هذه المبيعات من الأسلحة تساعد على مكافحة الإرهاب."

Eight (8) F-16 Block 52 aircraft (two (2) C and six (6) D models), with the F100-PW-229 increased
    performance engine
Fourteen (14) Joint Helmet Mounted Cueing Systems (JHMCS)

Non-MDE items included in this request are eight (8) AN/APG-68(V)9 radars, and eight (8) ALQ-211(V)9 Advanced Integrated Defensive Electronic Warfare Suites (AIDEWS). Additionally, this possible sale includes spare and repair parts, support and test equipment, publications and technical documentation, personnel training and training equipment, U.S. Government and contractor engineering, technical and logistics support services, and other related elements of logistical and program support. The estimated cost of MDE is $564.68 million. The total estimated cost is $699.04 million.

الهند تعبر عن خيبة أملها من بيع واشنطن طائرات "إف-16" لباكستان



أعربت وزارة الخارجية الهندية عن خيبة أملها من قرار واشنطن بيع طائرات "أف 16" إلى باكستان، كما أبدت شكوكها في إمكانية أن يساعد ذلك في الحرب على الإرهاب.


وقال المتحدث المتحدث باسم الخارجية الهندية فيكاس سواروب في دلهي "خاب أملنا بالقرار الذي توصلت إليه إدارة أوباما بالمصادقة على بيع طائرات الـ F16 لباكستان. نختلف تماما مع الطروحات الامريكية القائلة إن مبيعات الاسلحة كهذه ستسهم في محاربة الارهاب".

واضاف سواروب أن الهند تنوي استدعاء السفير الأمريكي في دلهي "للتعبير عن استياءنا."

ولكن وكالة التعاون الأمني والدفاعي الأمريكية أكدت أن "تزويد باكستان بهذه الأسلحة والدعم الملحق بها لن يغير الميزان العسكري الأساسي في المنطقة".

وقالت الحكومة الأمريكية يوم الجمعة 12 فبراير/شباط، إنها وافقت على بيع ما يصل إلى ثماني طائرات مقاتلة من طراز إف-16 ، من انتاج شركة لوكهيد مارتن، وأجهزة رادار ومعدات أخرى لباكستان في صفقة قيمتها 699 مليون دولار.

وقالت وكالة التعاون الدفاعي الأمني التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) التي تشرف على مبيعات الأسلحة الخارجية إنها أخطرت أعضاء الكونغرس بالصفقة المحتملة.

وأضافت الوكالة إن طائرات "إف-16" ستسمح لسلاح الجو الباكستاني بالعمل في كل الأجواء وخلال الليل، وتحسن قدرات باكستان على الدفاع عن النفس، وتعزز قدرتها على القيام بعمليات مكافحة التمرد والإرهاب.

وأمام أعضاء الكونغرس الآن 30 يوما لوقف الصفقة إذا أراد، على الرغم من أن مثل هذه الخطوة نادرة لأن الصفقات تُدرس جيدا قبل أي إخطار رسمي.
مصدر

وافقت الإدارة الأميركية على بيع باكستان ثماني مقاتلات من طراز أف-16 (F-16) مقابل 700 مليون دولار في صفقة لا تزال تنتظر موافقة الكونغرس الأميركي عليها كي تدخل حيز التنفيذ. وبالإضافة إلى المقاتلات الثماني تتضمن الصفقة تزويد باكستان بـ 14 ـخوذة عرض محمول (أتش أم دي) فضلاً عن عمليات تدريب ودعم لوجستي.

وقالت الوكالة الفدرالية المسؤولة عن الصفقات العسكرية في بيان إن القيمة الإجمالية للصفقة تبلغ 699,04 مليون دولار، مضيفة أن "هذه الصفقة تساهم في تحقيق أهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة وفي الأمن القومي عبر المساعدة في تحسين أمن شريك استراتيجي في جنوب آسيا (...) إنها تعزز قدرة باكستان على مواجهة التهديدات الأمنية الراهنة والمستقبلية".

وتابعت الوكالة أن هذه الأسلحة والمعدات تتيح لباكستان "تنفيذ عمليات لمكافحة التمرد والإرهاب" وفي الوقت عينه لا تغير ميزان القوى العسكرية في المنطقة.

هذا وكانت القوات الجوية الباكستانية تسلمت عام 2014 أول دفعة من الطائرات المقاتلة أف-16 سي من الأردن بموجب عقد شراء لسرب من المقاتلات المستعملة.

وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما دعا في أواخر كانون الثاني/يناير باكستان إلى اظهار "جدية" في مكافحة الشبكات الإسلامية المتطرفة. وأتت دعوة أوباما إثر هجوم استهدف جامعة في شمال غرب باكستان وأوقع 21 قتيلاً وتبنته حركة طالبان الباكستانية، وذلك بعد عام على مجزرة وقعت في مدرسة لأبناء العسكريين في بيشاور وحصدت أكثر من 150 قتيلاً.

ورأى اوباما أن تحرك الجيش الباكستاني ضد الشبكات الجهادية "سياسة مناسبة" ولكن باكستان "قادرة وعليها اتخاذ خطوات أكبر".

كدت باكستان أن حصولها على مقاتلات "أف -16" من الولايات المتحدة الأمريكية سيعزز من قدرات قواتها المسلحة في محاربة الإرهاب.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية الباكستانية، نفيس زكريا، في تصريح للإذاعة الباكستانية، اليوم الأحد، أن بلاده لا تنوي استخدام المقاتلات التي ستحصل عليها من الولايات المتحدة ضد أي بلد، بل سيتم استخدام هذه المقاتلات في الحرب على الإرهاب.
وأضاف أن "تحفظات الهند إزاء حصول باكستان مقاتلات "إف ـ 16" من أمريكا مثيرة للاستغراب لأنها ليست في مكانها"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة أكدت مرارًا أنها تدعم باكستان عسكريًا لتعزيز قدرات قواتها المسلحة في محاربة الإرهاب بالمنطقة".
وبيّن أن الإرهاب ليس مسألة باكستان وحدها، بل إنه تحدٍ إقليمي دولي يهدد جميع الدول، ولا بد من تظافر الجهود الإقليمية والدولية للتغلب عليه.