المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Unbena20حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Unbena11حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Unbena30
حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Unbena23




حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان   حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 26 2015, 14:53

سمحت الرقابة الإسرائيلية بنشر تفاصيل حول دور جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة "الموساد" في تقسيم السودان، وطبيعة الدور الذي لعبته في تسليح جيش جنوب السودان، وكيف عمل رجل الموساد، دافيد بن عوزئيل، الذي اشتهر بلقب "طرزان"، في بناء القوة العسكرية والاقتصادية لجنوب السودان، وعرف هناك باسم "الجنرال جون".

تفاصيل التدخل الإسرائيلي

ونشر موقع "ميدا" الإسرائيلي الكثير من تلك التفاصيل، التي وردت في كتاب "طرزان" الجديد، وقال إن إسرائيل نظرت إلى السودان التي كانت أكبر الدول الأفريقية، منذ زمن بعيد، على أنها تمثل أزمة شائكة، منذ أن سارت على نهج الرئيس المصري الأسبق، جمال عبد الناصر، واستضافت قمة الخرطوم في أواخر أغسطس 1967، والتي سُميت بـ"قمة اللاءات الثلاثة"، وهي "لا للسلام مع إسرائيل، ولا للاعتراف بإسرائيل، ولا للمفاوضات معها".
ويقول الموقع إن الكثير من الإسرائيليين نظروا إلى السودان على أنها دولة عربية إسلامية، ولكنها حقيقة كانت تتكون من مجموعات عرقية مختلفة، وكان بها الملايين من غير العرب وغير المسلمين، مضيفا أنه "تم الاتفاق على شطر السودان كما يتم شطر الفطيرة"، بعد أن تم التوصل إلى نتيجة بأنه لا يمكن أن تستقيم الأمور في ظل وجود شمال عربي مسلم، وجنوب مسيحي.
ويلفت الموقع الإسرائيلي، إلى أن الجنوبيين بدأوا في طلب المساعدة من إسرائيل منذ النصف الثاني من ستينيات القرن الماضي، وأنه في عهد رئيسة الحكومة الإسرائيلية، جولدا مائير، تقرر تقديم هذا الدعم للجنوبيين، مضيفا أنهم نجحوا بعد 4 عقود من الدعم الإسرائيلي في جذب الانتباه الغربي إلى قضيتهم، إلى أن تم التقسيم في يوليو 2011.
ويشير موقع "ميدا" الإسرائيلي إلى أن سفير جنوب السودان الأول لدى تل أبيب، روبين ماريال بنجامين، حين قدم أوراق اعتماده للرئيس الإسرائيلي، ريؤوفين ريفلين، في ديسمبر 2014، سلمه خطابا جاء فيه، "لقد أقيم جنوب السودان بفضلكم، لقد ولد الجنوب بفضل دولة إسرائيل والجنرال جون".

من هو الطرزان؟

ويفسر الموقع ذلك بقوله، إن "الجنرال جون المقصود هنا، هو رجل الموساد دافيد بن عوزئيل، الذي اشتهر بلقب "طرزان"، وكان قد بدأ حياته بسلاح المظليين، قبل أن يلتحق بالموساد، ويبدأ عمله في إثيوبيا ومناطق أخرى في القارة الأفريقية، ولعب دورا كبيرا في هجرة يهود الفلاش مورا، وهو من قام ببناء جيش جنوب السودان، وأشرف على تدريبه وتسليحه".


حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان 234169_0



وبحسب "ميدا"، فقد نشرت التفاصيل الكاملة لقصة "طرزان" في كتابه الجديد "مهمة الموساد في جنوب السودان"، مشيرا إلى أن ثمة 3 أسباب وراء توجه إسرائيل نحو دعم الجنوب حتى انفصاله، وأن أول هذه الأسباب "تعزيز الدائرة الثانية التي بنتها إسرائيل حول الدول العربية، والتي تشمل تركيا وإيران وإثيوبيا وكينيا"، أما السبب الثاني هو "منع الترابط بين وحدات الجيش السوداني بالجيش المصري".
ويزعم الكتاب أن حركة "الأنيانيا" المتمردة، والتي تأسست خلال الحرب الأهلية السودانية الأولى، في الفترة من 1955 إلى 1972، تحولت إلى جيش قوي بفضل 3 من ضباط الموساد، وعلى رأسهم بن عوزئيل، الذي عمل مستشارا عسكريا وتنظيميا للمتمردين، وإيلي كوهين، الذي عمل مستشارا سياسيا، وتشارلي، الذي كان يتحدث اللهجة السودانية بطلاقة، مضيفا أن الـ3 طاروا إلى نيروبي عاصمة كينيا عام 1969، ومن هناك إلى كامبالا عاصمة أوغندا، ووصلوا إلى جنوب السودان، حيث التقوا اللواء جوزيف لاقو، قائد حركة "الأنيانيا".
ويروي كتاب "طرزان"، تفاصيل بناء جيش المتمردين الجنوبيين، والمساعدات العسكرية والتدريب الذي حصلوا عليه من إسرائيل، وكيف أخبر "لاقو" ضباط الموساد في اللقاء الأول، أن "الجنوبيين يحتاجون السلاح احتياجهم للهواء، وأن كميات كبيرة من السلاح ستمكنهم من مواجهة العرب المسلمين"، وكيف أن ضباط الموساد أقنعوه بأن عليهم، إلى جوار التسليح، العمل على تنمية مجال الزراعة والطب والتعليم، وأن الأمر أقنعه بالسير وراء رؤيتهم، معتبرا أن الجنوبيين واليهود يتشابهان في تعرضهم للإبادة والاضطهاد.
ويسرد الكتاب الكثير من التفاصيل حول دور الموساد، ويحدد أن بن عوزئيل، درب الجنوبيين على كيفية بناء قوام الجيش وتقسيمه إلى وحدات وكتائب، وكميات السلاح التي يحتاجها، وكيف أنهم اصطحبوا "لاقو" إلى إسرائيل بعد ذلك، هناك حيث التقى جولدا مائير.
وتوالى الدعم العسكري الإسرائيلي للجنوبيين، وتوجهت العديد من الوفود إلى هناك، وتم تزويد حركة "الأنيانيا" بأسلحة ومعدات عسكرية كثيرة، غالبيتها كانت قد سقطت في أيدي الجيش الإسرائيلي إبان حرب الأيام الستة عام 1967.
ويروي الكتاب الكثير من التفاصيل التي شهدتها السنوات التالية، وصولا إلى عام 2011، حين تم إعلان انفصال جنوب السودان، ويقول إن رئيس جنوب السودان، سيلفا كير ميارديت، والذي كان مقاتلا في حركة "الأنيانيا" المتمردة، يذكر جيدا الدعم الإسرائيلي طوال العقود الماضية، وأنه وجه دعوة رسمية لـ"طرزان"، لزيارة الجنوب بعد انفصاله، واستقبله استقبال الملوك، وأثنى على دوره في الانفصال، كما أرسل خطابا إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يبلغه أنه اختار "الجنرال جون" ممثلا شخصيا له في إسرائيل.


حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان 234170_0


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حقيقة دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة ::  المخابرات والجاسوسية - Intelligence and espionage -