إيقاف "داعشي" كان يصنع متفجرات بورشته بتادلة

القيادة العامة

تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم من إيقاف عنصر خطير بمدينة قصبة تادلة موالٍ لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية".

وحسب بلاغ صادر عن وزارة الداخلية، فالعملية أسفرت عن مداهمة ورشة داخل مبنى سكني بحي مولاي بوعزة بهذه المدينة أعدت من طرف المعني بالأمر لتحضير وصناعة المتفجرات، حيث تم اكتشاف كميات هامة من مواد مشبوهة يحتمل استعمالها لهذا الغرض الإجرامي.

كما تم العثور بحوزة المشتبه به على راية سوداء تجسد لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية"، بالإضافة لهاتف نقال يتضمن تسجيل فيديو يتوعد من خلاله بتنفيذ عمليات إرهابية بالمملكة باسم هذا التنظيم الإرهابي.

وتجدر الإشارة إلى أن المعني بالأمر شقيق أحد المقاتلين في صفوف “داعش” والذي لقي حتفه خلال إحدى المواجهات الدامية بالساحة السورية العراقية.

هذا وسيتم تقديم المشتبه به أمام العدالة فور انتهاء البحث الذي يجري معه تحت إشراف النيابة العامة.

المصدر

القيادة العامة

الداخليّة: مُعتقَل بعد مداهمة ورشَة لصناعة القنَابل بقصبة تَادلة

أفادت وزارة الداخليّة، ضمن بلاغ توصلت به هسبريس، أنه "في إطار التصدي للتهديدات الإرهابية، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم، من إيقاف عنصر خطير بمدينة قصبة تادلة، موال لما يسمى بالدولة الإسلامية".

ووفق المصدر ذاته، فإن العملية التي جاءت في شكل مداهمة لورشة داخل مبنى سكني بحي "مولاي بوعزة"، أعدت من طرف المعني بالأمر لتحضير وصناعة المتفجرات، أسفرت عن "اكتشاف كميات هامة من مواد مشبوهة، يحتمل استعمالها لهذا الغرض الإجرامي".

وتم العثور بحوزة المشتبه به على راية سوداء، خاصة بما يسمى الدولة الإسلامية، بالإضافة إلى هاتف نقال يتضمن تسجيل فيديو، يتوعد من خلاله بتنفيذ عمليات إرهابية بالمملكة باسم هذا التنظيم الإرهابي"، يضيف بلاغ وزارة الداخلية.

المعطيات المعلنة، إلى حدود اللحظة، تبين أن المعني بالأمر هو شقيق أحد المقاتلين المنتمين إلى صفوف تنظيم "داعش"، والذي قُتل خلال إحدى المواجهات الدامية بالساحة السورية العراقية.

وزارة الداخلية شددت، ضمن البلاغ الصادر عنها في أعقاب العملية، على أن تقديم المشتبه به أمام العدالة سيجري فور انتهاء البحث الذي يتمّ معه على أيدي محققي المكتب المركزي للأبحاث القضائية، تحت إشراف النيابة العامة.

المصدر

مشرف

اجزم بأنه عضو في شبكه كبيره لداعش ربما تكون عابره للحدود

ولكن المثير بالامر هو التالي : طالما ان شقيق المشتبه به عضو في داعش

لماذا لم يتم التحفظ عليه مسبقا !!!

او على الاقل مراقبته بشكل ابكر قبل ان يعد وكرا ويجمع امور مشبوهه

القيادة العامة

mi-17 كتب:: اجزم بأنه عضو في شبكه كبيره لداعش ربما تكون عابره للحدود

ولكن المثير بالامر هو التالي : طالما ان شقيق المشتبه به عضو في داعش
لماذا لم يتم التحفظ عليه مسبقا !!!
او على الاقل مراقبته بشكل ابكر قبل ان يعد وكرا ويجمع امور مشبوهه

ذلك ما حصل بالضبط يا دكتور, فلولا المراقبة الدقيقة للمشتبه به لما تمكنوا من تنفيذ هذه الضربة الإستباقية قبل أن يعمد الى تنفيذ أية عملية إرهابية.
كما أنه لا يمكن للأمن أن يتحفظ على كل أفراد عائلة من قتل في العراق أو سوريا خلال قتاله في صفوف داعش, فالقانون يمنع ذلك و لا يمكن أخذ الناس فقط بالشبهة بل يتطلب ذلك أدلة دامغة, و هذا ما تأتى لعناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية و على إثرها تم اعتقاله.