المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 عملية جبل بوما ..

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

ali niss

ملازم أول
ملازم أول




عملية جبل بوما .. Empty
مُساهمةموضوع: عملية جبل بوما ..   عملية جبل بوما .. Icon_minitimeالسبت يونيو 20 2015, 22:59

مقدمة


عملية جبل بوما .. Thumbnail.php?file=jabal_boma_284914724


تفاصيل وصور نادرة لأخطر عملية إنقاذ رهائن أجانب احتجزتهم الحركة الشعبية في جبل بوما جنوب السودان، وتعود تفاصيل الحادثة إلى العام (1983)، حيث نُفذت العملية عبر وحدة خاصة تابعة للجيش السوداني، وظلت تلك العملية حبيسة الدواخل والأضابير لسنوات طويلة، (اليوم التالي) حاولت استنطاق بعض الشهود الأحياء ومنهم منفذ العملية اللواء صلاح الدين حسين، صلاح كشف عن معلومات مثيرة تنشر لأول مرة حول الواقعة، وقال إن العملية كان يفترض أن تنفذها سرية مظلات غير أن تعليمات القيادة جاءت بأن تنفذ العملية وحدة من القوات الخاصة، وأضاف أن اللواء صديق البنا مدير المنطقة في ذلك الوقت اتخذ قراره بأن ينفذ العملية سودانيون رغم وجود الأمريكان الذين جاءوا للمشاركة، وأضاف أن هناك رأيا قويا تشكل داخل القيادة في بداية الأمر بإلغاء العملية على اعتبار أن فشلها يعني مقتل عدد كبير من الجنود المدربين والرهائن، لكن النميري رد عليهم بالقول: "صديق لواء يتخذ قراره ويتحمل مسؤوليته"، وأردف صلاح أن العملية تم تنفيذها في الفجر رغم خطورتها والضباب الذي حجب الرؤية بالكامل، واصفاً العملية بالفدائية والطيارين بالأبطال، ومضى إلى أن أحد الرهائن وهو أمريكي ويسمى هاسبل حاول التواصل مع أجهزة بلاده، مما عرضه للضرب والتعذيب، وقال إنهم أمنوا الرهائن دون خسائر في الأرواح، ولفت صلاح إلى أن عملية (جبل بوما) تعتبر أنظف وأنجح عملية إنقاذ رهائن في النصف الثاني من القرن العشرين وأصبحت تدرس كنموذج في عدد من الكليات العسكرية في العالم، وأنها رفعت من شأن الرئيس النميري وحكومته وقتها، لكن الضباط الذين نفذوا العملية لم يحظوا بالتكريم والاهتمام المطلوب.

سيدي الرئيس

الزمان مطلع يونيو (1983)، حالة من القلق والتخبط تحيط بمبنى السفارة الأمريكية بالخرطوم، المبنى القديم، رجال الحراسة يرتشفون الشاي الأخضر خلف السياج الحديدي، بأصابع مرتجفة يدير السفير الأمريكي (كونتوس) سماعة الهاتف، على الطرف الآخر يلتقط السماعة الرئيس (ريغان) والعرق يبلل شعره الأبيض التعيس، يدور حوار قصير بينهما. كونتوس: "سيدي الرئيس لقد تم احتجاز مواطنين أميركان في السودان". ريغان وهو يستشيط غضباً: "كم عددهم؟"، قبل أن يرد عليه السفير يباغته الرئيس بسؤال آخر: "من الذي فعل ذلك ولماذا؟"، الرئيس المحبوب وحامل لواء الحرية في العالم كان يبحث عن جملة خبرية، وهو يدرك في مظانه أن أزمة كهذه كفيلة تماماً بأن تطيح سلطته، لم تكن جرائم الإرهاب قد اشتهرت على ذلك النحو المريع، ولكن كارثة على هذا النحو لا بد أنها ستمرغ سمعة حكومة الحزب الجمهوري في التراب.

ورطة ريغان

ريغان يدرك ذلك تماماً، ويدرك أن السودان بلاد صديقة ولكنها غير آمنة، ينتظر لحظة قبل أن يبتلع أنفاسه، الضربة جاءته من حيث لا يدري ولا يحتسب، ولذلك كانت موجعة جداً، ولذلك كان رد السفير قاتلا، قاتلا: "إنها حركة تمرد سودانية تدين بالولاء للمعسكر الاشتراكي". يا اللهول! خصمه السوفيتي اللدود! يحمر وجه الرئيس وهو يجول بنظره في جدران البيت الأبيض: "أريدهم أحياء" يعني الرهائن، هو لا يريد فضيحة جديدة تقض مضجعه، يكفيه فضيحة (إيران جيت)، فأمريكا على ما بدا من أسطورة (زورو) وعضدته الوقائع التاريخية، لديها نقطة ضعف واحدة وهي شعبها، وفوق ذلك ريغان يعلم أن النصر لديه آلاف الآباء، ولكن الهزيمة يتيمة. وهذه مسؤوليته، هو الرئيس وحسب، عليه أن يتصرف كرجل دولة.


عملية جبل بوما .. Thumbnail.php?file=komandos_boma_112671637


التقرير السري

بنهاية اليوم كان مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف.بي.آي) قد وضع تقريراً وافياً على طاولة الممثل الوسيم والرئيس البطل، الذي سيجهز على خصومه وينهي الحرب الباردة بضربة قاضية. يقول التقرير السري ذو الصفحات الناصعة: "جبل بوما الذي يرتفع حوالي (6000) قدم فوق سطح البحر، به وحدة عسكرية بشرق الاستوائية تمردت على سلطة الرئيس النميري، وهي بقيادة ضابط جنوبي ثائر يسمى جون قرنق، المجموعة المتمردة جردت قوات الشرطة وحرس الصيد من سلاحهم واتخذت المستر جون هاسبل الأمريكي وزوجته و(3) من أبنائه وآخرين رهائن، معهم هولندي وكندي وألماني وبريطاني، جميعهم ينتمون لمنظمات أوروبية تعمل في جنوب السودان، ومنها منظمة أكروس الخيرية". ما الذي سيفعله ريغان؟ وفيم يفكر للخروج من هذه الورطة؟ وأي فخ قميء تعده له الأيام؟ كؤوس المؤامرة الدانية تلعب برأسه الصغير، تلك بلاد بعيدة وذات طبيعة قاسية، تحرسها الأدغال والوحوش، لكنها بلاد جميلة على كل حال، تمرح فيها الغزلان النافرة ويغطيها الغمام ولذلك اتخذها هاسبل ورفاقه مرعى وحياة، وبنوا فيها مركزاً لأبحاث الحيوانات البرية ومطاراً صغيرا يبلغ طوله 250 مترا في أعلى الجبل، إذن فقد تحول الوطن الجديد المكتسي بالخضرة إلى سجن قاتل.

هاسبل كان خائفاً ومضطرباً، ينظر إلى صغاره وهم يرتجفون من مصير قاتم، الموت يتربص بهم من كل مكان، أي لعنة حلت على هذا القسيس؟ وكيف سينجو من موت محقق؟ يصلي هاسبل صلاة الخلاص: "أبانا الذي في السماء، احمنا وخلصنا من الرعب وأعدنا إلى وطننا سالمين". بدأ الرجل يستدر عطف بعض رجال الحركة المسيحيين ولكن بدون فائدة.

الجبل المفخخ

في ما بعد سيتولى مهمة إنقاذ الرهائن ضباط سودانيون ادخروهم للمهمات الكبيرة، وسيكون هناك خلاف مكتوم بين الإدارة الأمريكية والحكومة السودانية بخصوص العملية ومن يقود فريق تنفيذ المهمة المستحيلة. ثمة تطورات دراماتيكية تحيط بمسرح الحدث، شبح الموت والغابة الشاهقة، كيفية الصعود إلى سفح الجبل المفخخ! في الحقيقة تغيرت الخطة عدة مرات، بل كانت هناك أكثر من خطة للوصول إلى قمة الجبل، منها الإسقاط والإنزال والتسلق، يظهر أبطال سودانيون من صميم هذه الأمة الشجاعة الباسلة، ويتولون المهمة لوحدهم، لا أحد يتذكرهم، لا أحد يعرفهم، مثلما يخلد الأبطال وعلى ما جادت به كاميرا هوليوود في الحروب العبثية، من يبحث عن الجندي رايان؟ الرهائن هنا ليسوا جنوداً، ولكنهم مدنيون يقومون بمهمام مختلفة وذات طبيعة نبيلة بالنسبة لشعوبهم، العلم وحماية الحياة، أحدهم يشير إلى (يوهانس) الضابط الأمريكي الذي قاد مناورة (النجم الساطع) قبل ثلاثة أعوام، حيث اكتشف أن ثمة فرقة سودانية يمكن أن تقوم بمهمة إنقاذ الرهائن دون خسائر بشرية، يا إلهي ترى أين هم! الأمل معقود على نواصي (القوات الخاصة).

أشباح "كارلوس"

ليل واشنطون العصيب لا يختلف كثيراً عن ليل الخرطوم المعتم الطويل، حيث تتأهب فرقة خاصة، هي الفرقة التاسعة المحمولة جواً، للقيام بمهمة سرية وخطيرة، لا أحد يعلم طبيعتها غير عدد محدود من الضباط: القائد العام الفريق عبد الماجد خليل، واللواء صديق البنا، والرئيس نميري. مجموعة الضباط الذين نفذوا العملية سيأتي ذكرهم لاحقاً، ومنهم بالطبع الملازم صلاح حسين، المشهور بلقب (أبوسريع) قائد الاقتحام الأشهر، الذي تحدث لـ(اليوم التالي) وسكب ما فاضت به ذاكرته من تفاصيل مثيرة، يظهر في مسرح الأحداث أيضاً المقدم عصام الدين ميرغني، والعقيد محمد عثمان كرار المشهور بـ(حلايب)، والعقيد عصمت ميرغني قائد العملية الذي استشهد لاحقاً بعد سنوات، واللواء عادل أحمد القويضي المعروف بـ(كارلوس) وهو من أخطر ضباط القوات الخاصة، كما سوف تكتشفون لاحقاً، بجانب النقيب أبوبكر الصديق وكمال علي مختار، هؤلاء جميعهم، يتحركون ويقاتلون بتناغم غريب، كانوا كالأشباح لا تسمع لهم صوتاً ولا ضجيجاً.

استدعاء عروة

وقتئذٍ كان اللواء الفاتح عروة، أخطر رجالات المخابرات في أفريقيا، قنصلاً عاماً بالسفارة السودانية في أإثيوبيا (ورئيساً لمحطة المخابرات الخارجية هناك)، تم استدعاؤه في الحال، هو رجل مهام خاصة استثنائي وخبير، والأمريكان يعرفونه ويثقون به. سيشارك عروة في المهمة الانتحارية. جاء الرجل وفي معيته فريق أمريكي من المارينز والمخابرات، ومجموعات العمليات الخاصة وممثلون من وزارة الدفاع بغرض دراسة الموقف والتخطيط لعملية إنقاذ الرهائن، الحضور الطاغي للقوة الأمريكية مرده الخوف من فشل العملية، وإحكام الخيوط وفقاً للتطورات المحتملة، التي كانت ستلقي بتبعات سياسية وأمنية، إذ ما قدر أن تفشل العملية ويقتل الرهائن، ترقى لأن تكون تبعات الزلزال، ولذلك كان الحرص بادياً وأحيطت العملية بسياج من السرية والحذر، كاف تماماً لتدبير انقلاب عسكري، بالرغم من ذلك كانت الحركة الشعبية وقتها حريصة على تشظي الواقعة إعلامياً وسياسياً، وتركيز المزيد من خيوط الضوء النازفة عليها، (نحن ها هنا).. وقد أصدرت الحركة المنبثقة عن (الأنانيا) بيانا للعالم بتوقيع ضابط غير معروف يسمى جون قرتق، جون على ما تقول الوقائع كان يريد أن يمرر بعض الرسائل، ويريد أن يلفت أنظار الشعوب لكونه تحرريا وفي الوقت نفسه قادرا على زرع الرعب في قلب الإمبريالية العالمية، كان قرنق المتخصص في مجال الزراعة ثورياً على طريقة جيفارا، وكان أيضاً يريد أن يضرم ثورة حمراء عارمة في الحزام الاستوائي، فوجد ضالته في هؤلاء الرهائن البيض الذين تعني حياتهم لبلادهم ولشعوبهم الكثير.

الخطة "أ"

في قمة الجبل حيث المحمية الطبيعية يجلس باقان أموم بروح متمردة، يتأبط بندقية كلاشينكوف روسية الصنع، وعلى مقربة منه يتحفز جنود شبه عراة وهم يحتسون المشروبات البلدية المُسكرة، في الحال تغشّاهم نعاس لذيذ، هنا بدأ هاسبل التفكير في الهرب، والبحث عن أي وسيلة للتواصل مع الاستخبارات الأمريكية، الشاهد أنه تحصل على طريقة مدهشة لتبادل المراسلات، واستعان بأبناء الجبل أنفسهم، بدأت الخطة (أ) حالما قرر هاسبل البحث عن طريق الهروب، وهي ذات الخطة التي فشلت فيما بعد وأجبرت الأمريكان على إعادة حساباتهم وتفعيل سيناريوهات أخرى لإنقاذ الرهائن، الفرقة السودانية كانت قد وضعت خطة أخرى مغايرة، ثمة أبطال يتحركون عند آخر وأول خيوط الليل والفجر، لا تسمع لهم صوتاً ولا ضجيجا، كالفراشات، لا يستخدمون حتى جهاز اللاسلكي إلا عند الضرورة القصوى، نفس المجموعة التي أعدها الأمريكان للقيام بمهمة إنقاذ المختطفين ومحاربة العمليات الإرهابيةـ ها هم اليوم يتأهبون لقطف ثمار المجد، فهل التاريخ ابن الصدفة؟ وهل سينتبه كيف أنهم وضعوا حياتهم مقابل أشخاص ليسوا من بني جلدتهم ولا حتى من ملتهم؟

"الطبيعة قست علينا"

صلاح كان فارساً مقداماً تعرفه سوح الوغى، ومثله أيضاً اللواء عادل القويضي، للقويضي ذكريات عصيبة مع الراحل جون قرنق، حيث طلب رأسه أكثر من مرة، والرجل الأسطورة - على ما كان ينعته رفاقه - كان يظهر فقط بعد ذلك لتأمين وحراسة الشهيد إبراهيم شمس الدين من على البعد، ويختفي بعدها، كانت لديه فرقة تسمى (الأشباح) بعضهم كان مشاركاً في جبل بوما، ذات الأسماء الوارد ذكرها وآخرون لعبوا أدوار ثانوية، هم نواة القوات الخاصة السودانية، التي سهرت عليها أمريكا كثيراً كثيراً. في البداية كانت هناك سرية مظلات موجودة في جوبا، وقد ذهب إلى كبويتا لتنفيذ العملية أول يوليو، بعدها جاءت تعليمات أخرى من القائد العام بأن تنفذ العمل سرية من (القوات الخاصة) مُعرفة بالأسماء، وقتها كانت دعاية الجبال المفخخة صخباً إعلاميا صارخاً، لم يكن ذلك الصخب هو الخطر، بقدر ما كان انتشار الغمام وانعدام الرؤية أمراً معوقاً للمنقذين، وداعما للجماعة المختطفة


http://www.alyoumaltali.com/news/40971-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%A1%D9%88%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7-%26amp%3Bquot%3B%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A%26amp%3Bquot%3B-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%A8%D9%84-%D8%A8%D9%88%D9%85%D8%A7.html

http://www.alyoumaltali.com/%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86%D8%A9/40959-%D8%A3%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%87%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%26amp%3Bquot%3B%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89%26amp%3Bquot%3B-%D8%AC%D8%A8%D9%84-%26amp%3Bquot%3B%D8%A8%D9%88%D9%85%D8%A7%26amp%3Bquot%3B..-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%B2-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9..-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%88%D8%B4%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%B1%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%B6-%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%88%D9%83%D9%85-%D8%A7%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%88%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85-%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عملية جبل بوما ..

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: مواضيع عسكرية عامة - General Topics-