يلعب الروس الإستفزاز الدوري والستراتيجي متعلق بتسليم الأسليحة. وعموما السفينة مع الأسليحة الروسية لحوثيين هم يسمونها كالسفينة مشحونة بالسليحة الاكرائنية. وبدون الشقوق الرغبة الكبرى لرجال بوتين الذين يبيعون الاسليحة في ظروف المنافسة الشديدة كانت حضأ الحرب في الأكرانية.
في الضوءهذه المعارضة بين الأوكرانية والروسية قد أوقفت الأكرانية تصدير اسليحها في الدول الأجنابية بسبب الدرورة الأقصى لتسليح الجيش الوطني. إضافتا إلى ذلك مزيد التوريد الأسليحة من الروسية في المنتقة دونباس وضع الحد لتصدير الدبابة من النوع ت 64 .
بالمقارنة مع الدبابة الروسية من التراز ت 72 (أورال) الدابابة الأكرائنية ت 64 لم تصدر وكانت سيريةً حتى الفشل الإتحاد السوفيتي. بعد الإستقلال الأكراني حصلت الأكرانية على الاقل 2000 دبابة من التراز ت 64 وحاول الأكران تصديرها إثناء 20 سنوات مقبلة بدون اي النجاح
. تمت التوقيع الصفقات الألى في نهاية الرئاسة الرئس السابق يانوكوفيتش. بادلا من التصديرها هذه الدبابات وجهت في المعارك ضد الإنفصاليين و جيش الروسية في شرق الأكرانيا. تصويرات الدبابات الأكرائنية المضمرة لن تكن إيجابية لتسويقها علميا حتى بالظروف الإنتها الحرب بين الروسيا والأكرانيا في أقل الوقت الممكن.
وبرغم ذلك التسويق الدبابة الحديثة الأكرائنية من التراز ت 84 (أبلوط) ينجح نجاحا بارزا. بسبول هذه بوتين الغى المنافس الأكبر في سوق الدبابات أستخدمت سابقا. وقبل ذلك نجحت روسيا في إلغاء صفقة تصديرالسيارات المدرعة الأكرائنية في العراق. ب ت ر 4 و رفضوها الجنرالية العراقية الموسوسون بالرجال بوتين.ولاكن يستخدمون الأكران هذه السيارات المدرعة بفائضة الكبرى خلال العملية ضد الإرهاب في شرق الأكرانيا.
لم يبقى بوتين داخل حطوطه و احذه كاسبيل الاساسي في مكافحه ضد المنافس الأكراني تنشير المعلمات الحطائة عن التسليم الأسليحة غير الحقوقي في المناتق الحربية . سبل عمليات الروس قليلة الذوق و واضحة خصوصا حلالا ثلاثة احداث الأخيرة وكلها تشمل اقليم الدول العربية.
أولا, وفقا لمجلة نيوس ويك الأمريكية تمت لقاء بين وزير الخرجية الأكرائني باويل كليمكين و عبد الرحمان السوويحلي الذي يسموه كممثل الإسلاميين الراديكاليين من المجمعة الفجر الليبي. ووصل هو في كييف بطلب المساعدة السياسية لتسليم الاسليحة فوق حظر أمم المتحدة. وفي نفس الوقت كان زميله في موسكو. وبعد اسبوعين لم اذهرت اية الشهادة لهذه الزيارات.
وثانيا, إتهمت القناة الأخبار الروسية ليف نيوز الاكران ببيع الاسليحة الإمريكية في سوريا و خصةصا لجنير مخلوف من دائر بشار الأسد.
وثالثا, خلال السبوع السابق اعلنت قناة الجزيرة ناتقا علي المصادر غير المكشوفة أن في المناء اليمانية المخرجة من السيطرة الرسمية السفينة ما يسمونها الأكرائنية وصلت بالأسليحة الروسية لالمناهدين. ألان يستخدم هذه المعلمات الكاذبة في اليمن بدون التفاصل و يقولون عن السافينة الأكرائنية فقط. وهذه السافينة ما زالت أن تكن في المناء و ما تمت الأفراغها
والعمليات هذه أستهدفت على إغضاب السعوديين والإمريكان وعلى إرتفاع أسعارالنفط بالمساعدة مشارك الروس الواحد في هذا الإقليم إران.
وأصبحت الأكرانيا في إستراتجية بوتين ضحية العمليات الكاذبة لأتاه الإهتمام من الروسيا والإران وبسبب الإقتراب الأكرانيا من السعودية اخيرا في المجلات المختلفة مما مجال التعون العسكري.
وما بعد تركز إستراتيجية كريملين على إيقاظ المعرضة الدخلية لسلطات الرسمية الأكرائنية التي بادلا لتسليح الجيش الوطني تبيع الاسليحها في كل المكان الممكن.