الحكومة العراقية تضبط شحنة أسلحة تزن أربعين طنا كانت محملة في طائرة روسية قادمة من التشيك

مشرف

اكدت الحكومة العراقية المعلومات عن إحباط محاولة تهريب أسلحة عبر طائرة شحن روسية دخلت بأوراق مزورة وكانت تحمل 40 طناً من الأسلحة، وطالب رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بفتح تحقيق بالحادثة.
وكانت قناة "التغيير" العراقية كشفت تفاصيل العملية، حيث أفادت أن محاولة التهريب تمت بطائرة شحن روسية دخلت بأوراق مزورة وبحجة أنها تحمل شحنة من السجائر، إلا أن الطائرة كانت تحمل 40 طناً من السلاح المختلف بين خفيف وثقيل إلى جانب العتاد العسكري المختلف.
وقد أقلعت طائرة الشحن الروسية المحملة بالسلاح من التشيك، ووصلت إلى مطار السليمانية الذي رفض هبوط طائرة الشحن الروسية فيه، بعد ذلك هبطت الطائرة في مطار بغداد الدولي للتزود بالوقود، وحينها أمر رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بحجز شحنة الأسلحة والتحقيق عن الجهة المصدرة أو المستوردة.
يأتي ذلك فيما تعهد السفير التشيكي بفتح تحقيق بشأن الطائرة وشحنة السلاح، وعلى إثره سمحت السلطات العراقية للطائرة بمغادرة البلاد، لكن من دون الشحنة التي بقيت محتجزة في مخازن العاصمة العراقية.
وأكدت قناة "التغيير" العراقية أن الجهة المصدرة والمستوردة لشحنة الأسلحة غير معروفة.

مصدر

مشرف

انشغل الراي العام العراقي بسر الطائرة الروسية التي دخلت العراق من دون موافقة السلطات العراقية الامر الذي حامت على الحادث شبهات وتاويلات لاسيما ان الطائرة كانت تحمل اسلحة متنوعة.
وكشف مصدر موثوق لقناة التغيير العراقية عن ان الطائرة كانت تحمل اطنانا من الاسلحة والاعتدة الى العراق وهي طائرة شحن روسية دخلت العراق بأوراق مزورة.
واشار المصدر الى ان الطائرة الروسية دخلت العراق بحجة انها تحمل شحنة "سجائر" حاولت في بداية الامر الهبوط في مطار السليمانية شمال العراق الا ان سلطة مطار السليمانية رفضت هبوط طائرة الشحن الروسية.
واوضح المصدر ان الطائرة كانت تحمل عددا كبيرا من الاسلحة المتوسطة والخفيفة لم يعرف من هي الجهة المستفيدة من الاسلحة غير ان مصدرا امنيا توقع ان تكون لحساب احدى المليشيات المسلحة.
ودفعت فضيحة الطائرة الروسية التي كشف عن تفاصيل تسللها الى العراق رئيس الحكومة حيدر العبادي الى التوجيه بحجز الطائرة وافراغ شحنتها وحجز الاسلحة والاعتدة في مخازن مطار بغداد.
وحادثة الطائرة كما يعتقد كشفت عن ضعف الاجراءات المتبعة في بعض الدول التي عبرت فوق اجوائها طائرة شحن روسية استخدمت لنقل الاسلحة الى جهات مجهولة، وايضا هشاشة الرقابة الجوية العراقية واحتمالات حدوث تواطؤ من جهات معينة لتسهيل دخول الطائرة الى العراق وافراغ حمولتها من دون كشف امرها.

مصدر

مشرف

العبادي يامر بمصادرة الشحنه وتكليف وزير الدفاع بفتح تحقيق في الموضوع

أوكل رئيس مجلس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، امس الخميس، مهمة التحقيق بشأن الطائرة الروسية التي أوقفتها سلطات الأمن العراقية في مطار بغداد الدولي وعليها شحنة أسلحة مهربة قدّرت بأربعين طنا.
ونشر العبادي على صفحته الرسمية بيانا مقتضبا قال فيه: تم تكليف وزير الدفاع، خالد العبيدي، بالتحقيق بشحنة الأسلحة المجهولة على متن الطائرة في مطار بغداد.
وأضاف رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة أنه أمر بمصادرة شحنة الأسلحة.
وكانت طائرة روسية محملة بكمية من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، قد هبطت في مطار بغداد الدولي للتزود بالوقود مطلع الأسبوع الحالي، وحين استفسر من طاقمها عما تحمله ادعوا أنها شحنات سكائر، لكن جهاز المخابرات وسلطة الطيران المدني العراقي كانت لديهم معلومات استخباراتية دقيقة عن نوعية الشحنة، فحجزت الطائرة بانتظار انتهاء التحقيق مع الطاقم.

مصدر

مشرف

لجنة الامن والدفاع في البرلمان تستدعي سلطتي مطاري بغداد والسليمانيه

أعلنت لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، السبت، عن ارسالها كتابين رسميين الى ادارتي مطاري بغداد والسليمانية لحضورهما الى المجلس بشأن الطائرة المحملة بالاسلحة، فيما اشارت الى أن الايام القليلة المقبلة ستشهد الاعلان عن نتائج التحقيق.

وقال عضو اللجنة النائب ماجد الغراوي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب وجهت كتابين رسميين الى ادارتي مطاري بغداد والسليمانية للحضور الى المجلس لكشف ملابسات الطائرة المحملة بالاسلحة".

وأضاف الغراوي أن "هناك شبهات حول بعض التجار تشير الى تورطهم في الصفقة لكنه لا يوجد حتى الان اي اتهام رسمي"، مؤكداً ان "الايام القليلة المقبلة ستشهد الكشف عن نتائج التحقيق".

وكان القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي كلف في (13 تشرين الثاني 2014) وزير الدفاع بالتحقيق بشحنة الأسلحة المجهولة على متن الطائرة في مطار بغداد، فيما أمر بمصادرة شحنة الاسلحة.

وكشفت لجنة الامن والدفاع النيابية، في (12 تشرين الثاني 2014)، عن تشكيل لجنة تحقيقية مشتركة مع الجهات الرسمية، لمعرفة ملابسات قضية الطائرة المحملة بالسلاح والتي هبطت في مطار بغداد الدولي.

يشار الى ان وسائل إعلام محلية كشفت مؤخرا، أن طائرة شحن تعود لشركة روسية محملة بـ40 طنا من الأسلحة المتوسطة والخفيفة هبطت في مطار بغداد، مبينة أن جهاز المخابرات وبالتنسيق من سلطة الطيران المدني والمسؤولين في مطار بغداد أحبطوا محاولة إدخال هذه الأسلحة.

مصدر

مشرف

رئيس لجنه الامن والدفاع في البرلمان : طائرات تحمل اسلحه لداعش تهبط في مطارات الموصل

كشف حاكم الزاملي رئيس لجنة الدفاع والامن في البرلمان العراقي بتصريح خاص ل الزمان في لندن ان الطائرة التشيكية التي كانت تحمل اسلحة لصالح تنظيم داعش وهبطت في مطار بغداد في اطار صفقة مبادلة النفط المهرب بالاسلحة لم تكن الطائرة الاولى المحملة بالاسلحة لصالح داعش مقابل النفط الذي تقوم بتهريبه.لكن الزاملي رفض الكشف عن الاشخاص المتورطين في هذه الصفقات.
فيما يقدر خبراء ان تنظيم الدولة الاسلامية داعش يهرب نفطا قيمته اكثر من مليوني دولار يوميا بمساعدة دول الجوار . واوضح الزاملي في تصريحه ل الزمان ان طائرات محملة بالسلاح ضمن صفقة تبادل للنفط المهرب لصالح داعش وبواسطة تجار رفض الكشف عن اسمائهم هبطت في مطارات اخرى من بينها مطارات الموصل والقيارة وتلعفر وهي مطارات تقع منذ العاشر من حزيران الماضي وما بعده تحت سيطرة داعش.
واضاف ان لجنة الامن والدفاع شكلت لجنة تحقق في هذا الموضوع رافضا الاشارة الى الاشخاص او الشخص المتورط في هذه الصفقات. وشدد ان داعش تدير عددا من المطارات العراقية. وكانت الحكومة العراقية اكدت المعلومات عن إحباط محاولة تهريب أسلحة عبر طائرة شحن روسية دخلت بأوراق مزورة وكانت تحمل 40 طناً من الأسلحة، وطالب رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بفتح تحقيق بالحادثة.
وكانت تقارير كشفت تفاصيل العملية، حيث أفادت أن محاولة التهريب تمت بطائرة شحن روسية دخلت بأوراق مزورة وبحجة أنها تحمل شحنة من السجائر، إلا أن الطائرة كانت تحمل 40 طناً من السلاح المختلف بين خفيف وثقيل إلى جانب العتاد العسكري المختلف.
وقد أقلعت طائرة الشحن الروسية المحملة بالسلاح من التشيك، ووصلت إلى مطار السليمانية الذي رفض هبوط طائرة الشحن الروسية فيه، بعد ذلك هبطت الطائرة في مطار بغداد الدولي للتزود بالوقود، وحينها أمر رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بحجز شحنة الأسلحة والتحقيق عن الجهة المصدرة أو المستوردة. يأتي ذلك فيما تعهد السفير التشيكي بفتح تحقيق بشأن الطائرة وشحنة السلاح، وعلى إثره سمحت السلطات العراقية للطائرة بمغادرة البلاد، لكن من دون الشحنة التي بقيت محتجزة في مخازن العاصمة العراقية. وأكدت التقارير أن الجهة المصدرة والمستوردة لشحنة الأسلحة غير معروفة وطلبت الطائرة الهبوط في مطار السليمانية ، فيما أعلنت لجنة شؤون البيشمركة في برلمان إقليم كردستان أنها ستجتمع لمناقشة مجموعة من القضايا المهمة، منها قضية الطائرة المجهولة التي أرادت أن تهبط في مطار السليمانية قبل أيام، وورد أنها كانت محملة بأسلحة. وقال دلير مصطفى نائب رئيس لجنة شؤون البيشمركة البرلمانية، إنه ‘بحسب ما توصلنا إليه من معلومات، فإن الطائرة كانت غير مجازة، لذا مُنِعت من الهبوط في مطار السليمانية، ولا نعلم ما كان على متنها من حمولة، ومن أين جاءت، وإلى أين كانت متوجهة ، وسنوجه مجموعة من الأسئلة بهذا الخصوص إلى وزارة البيشمركة ورئاسة البرلمان لمعرفة تفاصيلها .
من جهته، قال مدير مطار السليمانية طاهر عبد الله، في مؤتمر صحافي عقده في السليمانية ، إن ‘سبب عدم السماح لهذه الطائرة بالهبوط يعود إلى أنها لم تكن تملك رخصة مسبقة بالهبوط في المطار . فيما اكد الزاملي، تشكيل لجنة للتحقيق في شحنة الاسلحة التي وصلت عبر احدى الطائرات الاجنبية الى مطار بغداد الدولي، فيما أشار إلى أن المعلومات الأولية غير المؤكدة تفيد بتورط تاجر يتعامل بمقايضة السلاح بالنفط مع داعش . وقال الزاملي لقد خاطبنا مطار بغداد الدولي والاجهزة الامنية للإستفسار عن عائدية السلاح الذي حط من خلال إحدى الطائرات ، مبينا أنه حتى اللحظة لم يعطونا أية معلومات . وأضاف الزاملي أنه خلال الايام القادمة سنكشف حقيقة هذا السلاح ومن الجهة المرتبطة بذلك ، مبينا أن المعلومات الاولية المتوفرة لدينا وهي ليست مؤكدة حتى الآن، تفيد بتورط احد التجار الذي يتعامل بمقايضة السلاح بالنفط مع داعش .
وأشار الزاملي إلى أن هذه المعلومات أولية وليست مؤكدة وقد تسربت الينا ، موضحا أن التحقيقات ستثبت مدى صحة هذه المعلومات .
وأكد الزاملي قريبا جدا سنصل الى الحقيقة ، كاشفا عن تشكيل لجنة تحقيق برلمانية داخل لجنة الامن والدفاع للتحقيق في الامر وبيان عائدية هذا السلاح ومن يقف وراءه كأن تكون هذه الجهة كتلة أو حزب أو تاجر .
ولفت إلى أن هناك تعتيم على هذا الامر وهو في غاية الخطورة ، مشددا على احترام سيادة العراق ومعرفة الجهة التي وردت هذا السلاح والدولة التي سمحت بوصول هذه الشحنة من مطارها .

الحكومة العراقية تضبط شحنة أسلحة تزن أربعين طنا كانت محملة في طائرة روسية قادمة من التشيك 999

مصدر

مشرف

لجنة الامن والدفاع ستنشر نتائج التحقيق الاسبوع المقبل

اكدت لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، الثلاثاء، أنها ستكشف عن النتائج التحقيقية في شحنة الأسلحة الأسبوع المقبل، مشيرة إلى توصلها لنتائج "إيجابية".

وقال عضو اللجنة صباح الساعدي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "اللجنة التحقيقية التي شكلت من قبل لجنة الأمن والدفاع البرلمانية توصلت إلى نتائج ايجابية في قضية شحنة الأسلحة التي ضبطت على متن طائرة روسية في مطار بغداد الأسبوع الماضي"، مؤكدا أن "هذه الشحنة تعود إلى تاجر معروف يحمل جنسية مزدوجة".

وأضاف الساعدي أنه "لا توجد أوراق رسمية للتاجر تسمح له بإدخال مثل هكذا شحنة إلى العراق"، لافتا إلى أن "النتائج التحقيقية التي توصلت إليها اللجنة سيتم الكشف عنها الأسبوع المقبل".

وكشفت وسائل إعلام محلية مؤخرا، أن طائرة شحن تعود لشركة روسية محملة بـ40 طنا من الأسلحة المتوسطة والخفيفة هبطت في مطار بغداد، مبينة أن جهاز المخابرات وبالتنسيق مع سلطة الطيران المدني والمسؤولين في مطار بغداد أحبطوا محاولة إدخال هذه الأسلحة.

وكلف القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، في (13 تشرين الثاني 2014)، وزير الدفاع خالد العبيدي بالتحقيق في شحنة الأسلحة تلك، فيما أمر بمصادرتها.

وكشف وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي، اليوم الثلاثاء (18 تشرين الثاني 2014)، عن تورط تجار يحملون جنسيات مزدوجة في قضية الشحنة، لافتا إلى أن القضية عبارة عن تهريب سلاح.

مصدر