المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena20«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena11«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena30
«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena23




«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Empty
مُساهمةموضوع: «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي»   «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 28 2016, 14:10

مواد «سرية للغاية» وصلت من أرشيف «كا جي بي الموجود في كامبريدج البريطانية»، إلى «يديعوت أحرونوت»، فبادرت الصحيفة إلى نشرها كاشفة أن استخبارات الاتحاد السوفياتي جندت أعضاء كنيست وضباطاً كباراً في الجيش والاستخبارات ومهندسين في مشاريع سرية جواسيس لها

ثلاثة أعضاء كنيست، وضباط كبار في الجيش الإسرائيلي ــ من ضمنهم عضو في هيئة الأركان العامة ــ ومهندسون في مشاريع سرية كمشروع صناعة وتطوير طائرات من نوع «هلافي» ودبابات «ميركافا»، كذلك رجال استخبارات في مواقع حساسة جداً، هؤلاء هم حصيلة ما كشفته مجموعة من الوثائق السرية التي وصلت صحيفة إلى «يديعوت أحرونوت» العبرية من أرشيف استخبارات الاتحاد السوفياتي «كا جي بي»، الذي هربه ضابط الاستخبارات السابق فاسيلي متروخين إلى بريطانيا، كما لفتت الصحيفة إلى أنها ستنشر يوم غدٍ تقريراً مفصلاً بالأسماء والمعلومات.

الوثائق السرية جمعّها متروخين على مدار 20 عاماً خلال عمله داخل أرشيف الجهاز، ووضعها في زجاجات حليب كان قد دفنها بجوار منزله الواقع في إحدى ضواحي موسكو، ونجح في تسريبها لاحقاً إلى بريطانيا بعد هربه إلى هناك. ووفق الصحيفة، صرح متروخين قبل موته بأن الدافع وراء تسريبه للوثائق أنه اطلع خلال عمله على «ممارسات بشعة» للسلطات السوفياتية سابقاً.
في بداية التسعينيات، وبعدما كان متروخين قد نجح في فتح قنوات تواصل مع الاستخبارات البريطانية، هرب وعائلته ومعه الوثائق الحساسة إلى بريطانيا على متن طائرة في عملية سرية. ولفتت «يديعوت» إلى أن الوثائق التي جمّعها أحدثت زلزالاً لأجهزة الاستخبارات التابعة لدول عدّة في العالم، فقد اعتقل عدد من الجواسيس في كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، وغيرها. كذلك تلقت الاستخبارات السوفياتية أقسى الضربات في تاريخها، حيث كشفت «زجاجات الحليب» عن أسماء آلاف الجواسيس المنتشرين حول العالم، وظلت هذه «الضربة» واحدة من أكبر عمليات تسريب المعلومات في العالم حتى يوم تسريب عميل «سي أي إيه» إدوارد سنودن، وثائق «ويكيليكس» الشهيرة.
هذه الوثائق لم ترَ النور من قبل، وتتضمن معلومات عن عمليات «كا جي بي» الواسعة في إسرائيل، وتبين كما استخلصه عاملو الترجمة في الصحيفة مدى إخفاق أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية في مقابل نجاح نظيرتها السوفياتية.
تشير إحدى الوثائق إلى أن الروس سعوا إبان الخمسينيات إلى اختراق الأحزاب السياسية الإسرائيلية، فأطلقوا عملية واسعة النطاق سميت «ترست»، وتبين أنها حققت نجاحاً مذهلاً لأنهم استطاعوا تجنيد ثلاثة أعضاء في الكنيست من «مبام»، أحد أكبر الأحزاب الاسرائيلية آنذاك. واحد من الجواسيس المذكورين عُرف في وثائق متروخين بالكود السري «غرانت»، إلى جانب إشارة إلى أنه «يعيش في مستوطنة شوفال، بالقرب من مدينة بئر السبع».


وفق الصحيفة فإن «غرانت» هو عضو الكنيست إلعيزر غرانوت، زعيم «مبام» الذي شغل في منصب عضو في لجنة الأمن والخارجية الإسرائيلية، وقد جنده ضابط «كا جي بي»، يوري كوتوف، في المرحلة التي سبقت «حرب الأيام الستة» (النكسة)، ثم قُطعت العلاقة بينهما مع إخلاء السفارات في 1967.
تعليقاً على هذه المعلومات، قال نجل إلعيزر، دان غرانوت، إنه «عندما كان طفلاً حضر بعض الاجتماعات الليلية التي وصل إليها كروتوف من خلال سيارة دبلوماسية خاصة كانت تقله»، وذكر أنه «كان يحضر معه فودكا ذات جودة عالية ونقانق مجريّة الصنع»، ومع ذلك، أضاف أن «والده لم يكن يعرف معلومات سرية، وإن كان يعرف، فلن يدلي بها، لأنه ليس جاسوساً».
لم تكتفِ الاستخبارات السوفياتية «بزرع البذور» داخل الحقل السياسي الإسرائيلي فقط، بل تشير وثائق متروخين إلى أن «كا جي بي» نجحت في تجنيد العميل «بوكر» الذي كان مهندساً كبيراً في احد المشاريع السرية المهمة، كما نجح في تجنيد العميل «جيمي» الذي عمل في اختصاصٍ رفيع المستوى في صناعة الطائرات العسكرية، وتحديداً طائرة «هلافي». كذلك جند عميلاً آخر اشتغل في مشروع تطوير دبابة «الميركافا»، وسلم مشغليه تقارير عن المراحل التي وصل إليها الإسرائيليون.
قائمة الجواسيس الإسرائيليين لا تنتهي عند هذا الحد، بل تقول الصحيفة إنه في تقرير الغد ستنشر أسماء رائدة في مجال الاتصالات والإعلام وأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وفي مقدمهم عميل يحمل الكود «ملينكا»، وكان قد عمل في قسم مكافحة التجسس في «الشاباك».
لكن «الصدمة» الكبرى كانت تجنيد أحد كبار الضباط في الجيش الإسرائيلي، الذي كان أيضاً عضواً في هيئة الأركان العامة. وفي 1993، عندما وصلت وثائق متروخين إلى بريطانيا، أطْلعت الأخيرة إسرائيل على اسمه، ولمّا وصل الموضوع إلى «الشاباك»، لم يستطع الجهاز إعلان ذلك خشية من إحداث «زلزال» في الأوساط الإسرائيلية، وكذلك كي لا يفضح إخفاقه وأوجه القصور في عمله. أيضاً، لم تجر محاكمة العميل المذكور «لكون حالته الصحية لم تكن مرضية»، فيما نقلت الصحيفة نفسها عن أحد كبار ضباط «الشاباك» قوله، إنه «بعد مرور فترة قصيرة على كشف اسم الضابط... توفي».
«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» P17_20161027_pic1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena20«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena11«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena30
«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Unbena23




«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Empty
مُساهمةموضوع: رد: «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي»   «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي» Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 28 2016, 15:08

"يديعوت": أكبر زعماء الـ "هاجاناه" جاسوسا لـ "السوفييت" في إسرائيل

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الجمعة، عن أسماء عدد من ضباط الجيش والاستخبارات الإسرائيلية ونواب الـ "كنيست" الذين عملوا لصالح جهاز الاستخبارات السوفييتية "كي جي بي".

وأظهرت الوثائق التي نشرتها الصحيفة نقلا عن عميل "كي جي بي" السابق فاسيلي ميتروكين، عن قائمة بأسماء الإسرائيليين الذين تجسسوا لصالح الجهاز، وهم ثلاثة أعضاء في البرلمان الـ "كنيست"، وضباط من الجيش ومسؤولين في جهاز المخابرات العامة الـ "شاباك" وعاملين في الصناعات العسكرية وصحافيين ورجال دين ودبلوماسيين أجانب عملوا في تل أبيب.

وتبيّن من خلال الوثائق، أن الاسم الأبرز في هذه القائمة هو "موشيه سنيه" الذي شغل رئاسة القيادة القطرية لمنظمة الـ "هاغانا" الصهيونية المسلحة قبل إنشاء الدولة العبرية.

ووفقًا لوثائق "ميتروكين"؛ فإن سنيه زوّد السوفييت بمعلومات حول السياسة الخارجية الإسرائيلية، وكان مصدر المعلومة التي حولتها السفارة السوفييتية في تل أبيب إلى موسكو عام 1952، وذلك بأن إسرائيل تتجه إلى تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة.

غير أن الوزير والنائب الإسرائيلي السابق، إفراييم سنيه، نفى أن يكون والده جاسوسا للسوفييت، معتبراً أن ما جاء في الوثائق المذكورة "لا أساس له من الصحة"؛ نظرا لأن علاقة والده مع السوفييت كانت "علنية ولم يقم بنقل معلومات سرية".

ويلي "سنيه" المدعو "يعقوب ريفتين" الذي كان نائبا في الـ "كنيست" عن حزب "مبام" خلال الفترة ما بين عامي 1949 حتى 1965، والذي تقول الوثائق إنه كان جاسوسا لـ "كي جي بي" وسلّم وثائق سرية للسوفييت بشكل دائم، فيما نفى نجله ما جاء في هذه الوثائق.

وتذكر الوثائق المسربة اسم عضو الـ "كنيست" السابق "إليعزر غرانوت"، من حزب "مبام" أيضًا، الذي كان عضوا في "لجنة الخارجية والأمن" البرلمانية وسكرتيرا عاما لـ "مبام".

وقال نجل غرانوت "إن والده كان يلتقي مع دبلوماسيين من السوفييت، لكنه لم يكن بإمكانه الاطلاع على معلومات سرية".

وجاءت الوثائق على ذكر أسماء جواسيس آخرين؛ من بينهم عضو قيادة حركة "هشومير هتسعير"، وأحد مؤسسي سلطة المياه الإسرائيلية "يعقوب فاردي"، وعضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الإسرائيلي "شلومو شملي".

وتشير الوثائق إلى أن جهاز الاستخبارات السوفييتية جنّد "صموئيل مختاي" المهندس في الصناعات الجوية العسكرية الإسرائيلية كجاسوس لها، في حين نفى هو ذلك.

كما تذكر الوثائق اسم "غريغوري لوندين" الذي عمل في تطوير دبابة "ميركافا" الإسرائيلية، وسجن عام 1988 بعد إدانته بالتجسس، وكذلك المسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية والخبير الاقتصادي، "زئيف أفني"، الذي اعتقل وسُجن عام 1956.

وتقول الوثائق إن "أفني" سلم الاستخبارات السوفييتية شيفرات الاتصالات الإسرائيلية في أوروبا ومعلومات حول عملاء الـ "موساد" في أوروبا.

وشملت الوثائق أسماء صحافيين إسرائيليين، من بينهم "أفيفا ستان" من مجلة "هعولام هزيه"، بالإضافة إلى آخر لم تذكر الصحيفة اسمه.

وفي صفوف الجيش الإسرائيلي، جنّد جهاز "كي جي بي" ضابطا برتبة لواء ومسؤولًا في شعبة "التجسس المضاد" في الـ "شاباك"، فضلا عن مهندس روسي تم زرعه في الجيش الإسرائيلي وكشف أسرارا عسكرية عديدة، وفقا لـ "يديعوت أحرونوت".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

«أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» "المستعربون" جواسيس إسرائيليون في فراش العرب
» داعش يبث شريط فيديو يظهر إعدام 5 "جواسيس" بريطانيين
» وزير الدفاع المصري : القوات المسلحة قدمت نخبة من أعظم القادة
» رئيس أركان الجيش الليبي: نفطنا تحت أمر مصر.. والسيسي أعظم بطلٍ عربي
» الصناعة العسكرية في إسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة ::  المخابرات والجاسوسية - Intelligence and espionage -