المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 خليل زاده والعراق ........متجدد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

mi-17

مشرف
مشرف



خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena20خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena11خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena30
خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena23




خليل زاده والعراق ........متجدد Empty
مُساهمةموضوع: خليل زاده والعراق ........متجدد   خليل زاده والعراق ........متجدد Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20 2016, 15:11

خليل زاده: أميركا نسقت مع إيران قبل غزو العراق

كشف مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش، أن كبار المسؤولين الأميركيين أجروا -قبيل الغزو الذي أطاح بحكم صدام حسين- محادثات سرية مع إيران تناولت مستقبل العراق، ونجحوا في انتزاع تعهد من الجيش الإيراني بعدم إطلاق النار على الطائرات الحربية الأميركية التي قد تضل مسارها وتدخل المجال الجوي الإيراني.
واستمرت تلك المحادثات -التي لم يُكشف النقاب عنها من قبل، وعُقدت في جنيف مع محمد جواد ظريف مندوب إيران لدى الأمم المتحدة آنذاك، وزير خارجيتها حاليا- حتى بعد استيلاء القوات الأميركية على بغداد في أبريل/نيسان 2003.
وقال السفير الأميركي الأسبق لدى العراق زلماي خليل زاده، في كتاب بعنوان "المبعوث" ستنشره له الشهر الجاري دار سانت مارتنز برس، "كنا نريد التزاما من إيران بأنها لن تطلق نيران مدافعها صوب الطائرات الأميركية التي تحلق من غير قصد فوق الأراضي الإيرانية".
وأضاف "ظريف وافق على ذلك. وكنا نأمل من إيران أن تحث الشيعة العراقيين على المشاركة بطريقة بناءة في إقامة حكومة جديدة في العراق"، مشيرا إلى أن بعض زعماء الشيعة العراقيين البارزين ممن كانوا يناصبون صدام العداء، ظلوا يحظون بدعم إيران التي تُعد القوة الشيعية الكبرى في المنطقة.
غير أن ثمة خلافات كبيرة برزت بين المسؤولين الأميركيين والإيرانيين حول كيفية تشكيل حكومة جديدة في العراق والتصدي لدعم طهران للإرهاب، بحسب صحيفة نيويورك تايمز التي تناولت ما ورد في كتاب خليل زاده.
وفي مايو/أيار 2003 أوقفت إدارة بوش تلك المحادثات بحجة أن إيران تؤوي قادة من تنظيم القاعدة الذين تتهمهم بالضلوع في هجوم "إرهابي" أودى بحياة ثمانية أميركيين في العاصمة السعودية الرياض.
وبعد أكثر من عشر سنوات، انتقد خليل زاده فشل إدارته في الحفاظ على قناة اتصال مفتوحة مع إيران، قائلا "يقيني أننا لو مزجنا الجهد الدبلوماسي بإجراءات قوية وفعالة لتمكنا من التأثير على سلوك إيران".
ويُنشر كتاب "المبعوث" في وقت تحتدم فيه النقاشات داخل الولايات المتحدة حول سياسة إدارة الرئيس باراك أوباما تجاه طهران، بما في ذلك ما يتعلق ببنود الاتفاق النووي الذي أبرمته واشنطن والدول الخمس الكبرى في العالم مع إيران.
ويقدم الكتاب -الذي ألفه خليل زاده، الدبلوماسي الأميركي المجنَّس المولود في أفغانستان والحاصل على درجة الدكتوراه من جامعة شيكاغو- نظرة فاحصة للحوار الذي دار إبان فترة حكم بوش بشأن السياسة تجاه إيران.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن كتاب خليل زاده أن محمد جواد ظريف كانت له آراؤه الخاصة فيما يتعلق بالكيفية التي يجب أن يُحكم بها العراق ما بعد الحرب، إذ كان يُحبذ تسليم السلطة على جناح السرعة للسياسيين العراقيين الذين يعيشون في المنفى، بذريعة أنه ينبغي إعادة بناء المؤسسات الأمنية العراقية من الصفر. كما طالب بتطهير عناصر حزب البعث الموالين لصدام حسين والمعارضين لأميركا.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك الرأي "الذي بدا مصاغا لتضخيم النفوذ الإيراني داخل العراق، اختلف اختلافا جذريا عن خطة خليل زاده لتشكيل حكومة عراقية انتقالية تضم عراقيين ظلوا مقيمين داخل البلد أثناء حكم صدام حسين، ولا تقتصر على قادة في المنفى". كما أن فكرة تطهير البلاد من أعضاء حزب البعث لم تكن تروق للسفير الأميركي الأسبق.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena20خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena11خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena30
خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena23




خليل زاده والعراق ........متجدد Empty
مُساهمةموضوع: رد: خليل زاده والعراق ........متجدد   خليل زاده والعراق ........متجدد Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20 2016, 15:13

خليل زاده: أميركا فكرت بغزو العراق بعد 11 سبتمبر

غزو أميركا العراق في 2003 لم يتقرر أو يتم التفكير فيه قبل هجمات 11 سبتمبر 2001، كما أن آراء مهندسي ذلك الغزو لم تكن "قبل هجمات سبتمبر" تتعارض مع الفرضيات الأساسية التي قامت عليها السياسة الأميركية تجاه العراق منذ حرب الخليج الأولى، وهي عدم تغيير النظام العراقي.
هذا ما قاله المبعوث الأميركي السابق لأفغانستان والعراق والأمم المتحدة زلماي خليل زاده في مقال له بمجلة ناشيونال إنترست الأميركية، حيث لخص فيه الأفكار الرئيسية الواردة في كتاب جديد له بعنوان "المبعوث: من كابل إلى البيت الأبيض، رحلتي في عالم مضطرب".
وقال خليل إن كثيرا من الناس يعتقد بأن وثيقة سرية وهي "دليل التخطيط للدفاع عام 1992" تبنتها وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بقيادة الوزير آنذاك ديك تشيني هي التي بيّنت الأسس النظرية لغزو العراق وأوصت به.
وأوضح الكاتب أن "دليل التخطيط للدفاع" هو الوسيلة المعتادة في البنتاغون لبلورة توصيات التخطيط الإستراتيجي، وأنه كان سعيدا بأن مكتبه في الوزارة كُلف بوضع دليل للفترة بين 1994 و1999.
وأضاف أنه رأى في ذلك التكليف فرصة لوضع خطة إستراتيجية عريضة لعالم ما بعد الحرب الباردة، ترشد لوضع هيكل لتوزيع وحجم الجيش الأميركي إلى ما بعد عام 1999.

وأشار إلى أنهم وضعوا في تلك الوثيقة عددا من السيناريوهات حول النزاعات محتملة الوقوع في العالم، وتحديد نوع القوات والقدرات المناسبة للتعامل معها إذا قرر الرئيس ذلك، ومن ضمن تلك السيناريوهات أن يعود العراق لتكرار عدوانه على الكويت.
وأوضح أنه وفي السنوات التي أعقبت صدور "دليل التخطيط للدفاع"، انتشرت شائعة بأن تلك الوثيقة وضعت الأسس النظرية التي تبرر لغزو العراق، وكذلك التخطيط للغزو في وقت ما في المستقبل. ونفى الكاتب ذلك بشدة، قائلا إن تشيني نفسه كان معارضا لتغيير النظام العراقي في حرب الخليج الأولى.
وأكد خليل زاده أن ما أوصت به تلك الوثيقة بشأن العراق ثلاث نقاط، وهي: نزع سلاحه، وإذا رفض الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين ذلك، تبدأ الولايات المتحدة سياسة جدية لتغيير النظام، وهي سياسة الاحتواء التي لم تعد خيارا مجديا، والنقطة الثالثة أن تعمل واشنطن على إقامة نظام حكم ذي تمثيل واسع للعراقيين حتى إذا أطاح انقلاب بصدام خلال التخطيط الأميركي لتغيير نظامه.
وأضاف أنه في الثاني من ديسمبر/كانون الأول 2002 عيّنه الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش مبعوثا رئاسيا خاصا للعمل مع مجموعة "العراقيين الأحرار" المعارضين لصدام، قائلا إنه ومنذ ذلك اليوم توصل إلى أن بوش قرر غزو العراق.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena20خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena11خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena30
خليل زاده والعراق ........متجدد Unbena23




خليل زاده والعراق ........متجدد Empty
مُساهمةموضوع: رد: خليل زاده والعراق ........متجدد   خليل زاده والعراق ........متجدد Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20 2016, 15:16

خليل زاده يكشف أسرار الغزو الأميركي للعراق

يسرد السفير والدبلوماسي الأميركي الأفغاني الأصل زلماي خليل زاده، في كتابه الجديد "المبعوث.. من كابل إلى البيت الأبيض رحلتي في عالم مضطرب"، جانبا من سيرته الذاتية ومذكراته ويومياته.
ويتطرق لكثير من تفاصيل ما كان يدور في كواليس صناعة القرار الأميركي، من خلال عمله في مواقع عديدة، ولا سيما عمله مستشارا لشؤون الأمن القومي في عهد إدارة الرئيس جورج دبليو بوش، ثم مبعوثا خاصا لدى المعارضة العراقية في نهاية 2002، وسفيرا لواشنطن في بلده الأصلي أفغانستان وفي العراق والأمم المتحدة.
ويكشف الكاتب -الموصوف بأنه أحد صقور إدارة بوش- أنه تيقن من وجود خطة للتدخل في العراق والإطاحة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين بمجرد تعيينه مبعوثا لدى المعارضة العراقية في الخارج، حيث كانت مهمته توحيدها وتشكيل حكومة بديلة بعد إسقاط صدام.
 
ويسلط خليل زاده في كتابه الضوء على فترة ما بعد الغزو الأميركي، وعلى جانب من الخلاف مع الحاكم العسكري الأميركي في بغداد بول بريمر، ويقول إن أخطاء كثيرة قادت إلى الفوضى في العراق.
وفي هذا السياق، قال خليل زاده في ندوة نظمها مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بواشنطن عن كتابه إن ما حدث كان مزيجا من الأخطاء الكارثية، وكان بالإمكان القيام بإجراءات مثل نشر آلاف الجنود الأميركيين لإرساء النظام وضبط الأمن في البلاد وتأمين حدودها، وكان يمكن الحصول على استجابة إيجابية من الجيش العراقي ليبدي تعاونا، لكن ذلك لم يحدث بل الأكثر من ذلك أن تم حل الجيش.

وفي الموضوع نفسه، قال المسؤول السابق في مكتب الأمم المتحدة في بغداد -الذي خدم في الفترة ذاتها- عبد الحميد صيام، إن ترك حدود العراق مفتوحة دون تأمين كان أمرا مثيرا للتساؤلات، وإن آلاف الإيرانيين تدفقوا إلى العراق، ولا سيما للأماكن التي يعتبرونها مقدسة.
وأضاف -في حديث للجزيرة نت- أن كثيرا من القادة العراقيين الحريصين على بلدهم كانوا يبدون كثيرا من المخاوف خلال لقاءاتهم مع مسؤولي الأمم المتحدة.
 
ويعد إبلاغ إيران مسبقا بخطط أميركا لغزو العراق وإجراء لقاءات معها سرا قبله وبعده، من أهم ما كشفه السفير خليل زاده في كتابه، إذ جمعته تلك اللقاءات في جنيف مع السفير الإيراني في الأمم المتحدة آنذاك وزير الخارجية الحالي محمد جواد ظريف.
ويقول خليل زاده إن ظريف تعهد له بعدم التعرض للطائرات الأميركية في حال اخترقت المجال الجوي الإيراني، وإن التعهد جاء رغم عدم تطرق الاجتماع للبحث في أي تطمينات لطهران بأنها لن تُستهدفَ في العملية العسكرية الأميركية.
ويشير إلى أن اللقاءات بينهما تواصلت بعد الغزو وبحثت مستقبل الحكم في العراق، وأن إيران دعمت بقوة تشكيل حكومة من معارضة المنفى واستئصال حزب البعث وإعادة بناء قوات الأمن العراقية من جديد، وهو ما تحقق رغم تحفظ خليل زاده عليه.

وأوضح الدبلوماسي في السفارة الأميركية ببغداد في تلك الفترة نبيل خوري -في حديث للجزيرة نت- أن رأي الخارجية الأميركية كان مخالفا للبيت الأبيض ووزارة الدفاع (البنتاغون) بخصوص تبعات ما بعد الحرب، كالفوضى وتنامي النفوذ الإيراني، حيث حذرت من ذلك لكن المسؤولين الأميركيين العسكريين والسياسيين لم يهتموا له. 
وتعليقا على ما كشفه خليل زاده من أن الإدارة الأميركية كانت على علم بأن إيران كانت تؤوي عددا من قيادات تنظيم القاعدة الفارة من أفغانستان، أشار خوري إلى وجود تعاون بين بعض قيادات الجيش والمخابرات في إيران مع قيادات من التنظيم، وأنه كان هناك شك -إن لم يكن يقينا- لدى الدوائر الأميركية في أن طهران كانت تسهل بعض عمليات القاعدة.
ويخلص قارئ كتاب خليل زاده إلى سؤالين رئيسيين: هل بوسع إيران أن تواصل اللعب على ورقة العداء لأميركا مع توالي انكشاف صفقاتها السرية مع واشنطن، بدءا بإيران غيت وليس انتهاء بما كشفه الكتاب؟
وهل بوسع الجمهوريين في الولايات المتحدة -وهم في خضم الحملات الانتخابية التمهيدية للانتخابات الرئاسية المقبلة- مهاجمة الديمقراطيين والرئيس باراك أوباما بشأن الاتفاق النووي مع إيران، إذ كانت إدارةٌ جمهوريةٌ فعلت الأمر ذاته سابقا ووثقت بطهران، بل أطلعتها على سر بحجم خطة غزو العراق؟


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

خليل زاده والعراق ........متجدد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» زلماي زاده: أميركا لم تخسر العراق لصالح إيران
» ندوه تلفزيونيه مع الفريق اول الركن عبد الجبار خليل شنشل رئيس اركان الجيش العراقي 1983
» تركيا: سنحسن علاقاتنا مع مصر والعراق وسوريا
» عقد لبيع صواريخ Hellfire مع حاوياتها الى مصر والعراق وتونس
» محلل عراقي : صفقه سلاح ستبرم قريبا بين روسيا والعراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: الشرق الأوسط :: غزو العراق-