المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

منجاوي

مشرف
مشرف



عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Unbena11







عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Empty
مُساهمةموضوع: عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28   عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Icon_minitimeالأحد أغسطس 16 2015, 12:10

لعل كل خريج من اكاديميات الاركان الامريكية سواء كانت ويست بوينت او سيتاديل او غيرها قد قرأ الاقتباس التالي عن الجنرال جاكسون، احد اهم قادة الحرب الاهلية الامريكية:


"و ظيفة القائد هي الارباك و التعمية و المفاجأة".


و التاريخ الحربي القديم و المعاصر مليء بقصص الخداع على المستوى الاستراتيجية، حيث يتم تمويه الخصم حول نوايا الجيش (مكان الهجوم، وقته، اماكن القوات و اعدادها) و على المستوى التكتيكي من حيث استخدام وسائل التمويه اللاسلكية و تمرير رسائل استخبارية مزيفة و غير ذلك.


في حرب الخليج تعرضنا قليلا لأوجه الخداع على المستوى الاستراتيجي في ما يخص خطة الخطاف. حيث تم نقل فيلقين امريكيين من الساحل جنوب الكويت (حيث كان العراق يتوقع الهجوم الامريكي) الى الحدود العراقية السعودية من اجل الهجوم خلف الجيش العراقي و استهداف الاحتياطي المدرع العراقي و الحرس الجمهوري من خلفة لشل حركة الجيش العراقي لو فكر في الانسحاب من الكويت. و كان من اوجه الخداع على المستوى الاستراتيجي هو القصف من جهة البحر و الايهام ان هناك انزال بحري و عمل تدريب بحري في عمان و فتحه امام الصحافة.


على المستوى التكتيكي استخدم التحالف الكثير من التكتيكات لاقناع العراقيين بان الهجوم قادم من الجنوب. و كان يجب عليهم اقناع الاستخبارات العراقية بانه يوجد 300 الف جندي جنوب الكويت!


1- ترك الامريكان خلايا خداعية في معسكراتهم جنوب الكويت عندما تحركوا. و كل خلية تتكون من 12 جتدي يقومون بعمل مجموعة من المعسكرات الفارغة و المزيفة مما يترك انطباع بوجود 130 الف جندي، عماد الفيلق الثامن. كان التمويه في اغلبه الكترونيا. حيث تم وضع اجهزة تطلقا شارات على موجات الراديو VHF و UHF يتم تنسيق اطلاقها عبر ابراج موزعة عبر الصحراء عن طريق حاسوب لتبدوا و كأنها اتصالات معسكر على مستوى الفيلق و الفرقة و اللواء! العراقيون كانوا يسمعون فقط للضجيج (كون كل الاتصالات الامريكية مشفرة و لا يمكن اختراقها من الجانب العراقي).


2- تعمد الامريكان ارسال اشارات لا سلكية غير مشفرة من وقت لاخر ليسمعها العراقيون. مثلا كان من المعروف ان الجيش المصري مهمل في موضوع تشفير اشاراته اللاسلكية. فقام الامريكان بتسجيل محادثات باللهجة المصرية مثل: (اتى جنود من الفرقة 24  ليسألوا اين ممكن ان يجدوا مياه). و عند رصد مثل هكذا اشارة يتحقق الجانب العراقي من ان الفرقة المذكورة تعسكر في المنطقة القريبة من مكان الاشارة.


3- تحركت الخلايا بشكل قريب من خط الدفاع العراقي (خط صدام) و استعملت الدخان في النهار و مكبرات الصوت التي تبث اصوات الدبابات في الليل.


4- تم انشاء ابنية صناعية و خنادق دبابات و استعمال المولدات الكهربائية بالليل قرب الحدود.


5- تم وضع اسطول كامل من صهاريج النفط و السيارات و الدبابات. و كلن كلها كانت مزيفة. و كانت كلفة النسخة المزيفة من الابرامز 4 الاف دولار. و كانت موصولة بمولد كهرباء ليولد شحنة حرارية يمكن رصدها عن بعد براصدات الاشعة تحت الحمراء.


و قد تيقن الامريكان من نجاح تكتيكهم عندما رصدوا اتصالات لا سلكية عراقية قبيل الهجوم تؤكد مواضع القوات المزيفة يوم 21 فبراير. اي قبيل الهجوم البري.


6- تم ارسال كتيبة واحدة دروع 10 كم داخل الحدود من جهة حفر الباطن (جنوب غرب الكويت) حتى وجدوا اول مقاومة عراقية. و بمجرد وصول الكتيبة بدأ قصف مدفعي و بمضادات الدبابات. و تبين ان العراقيين ايضا كانوا بارعين في اخفاء قواتهم عن التحاف. فقد كان هناك خنادق تحت خيام التمويه بحيث لم ترصدها طائرات الاستطلاع الامريكية. و بدل ان تستطلع القوات و تنسحب قبل اي قتال وجدت الكتيبة نفسها في مواجهة عنيفة. و خسر الامريكان في المعركة 3 قتلى و 9 جرحى و تم تدمير دبابة ابرامز و عربة برادلي. كان ثمنا مقبولا لاقناع 4 فرق عراقية في الوادي ان هذا محور التقدم الرئيسي للجيش.


بينما كان الجيش الامريكي يريد اقناع العراقيين انه قادم من الجنوب. كان الامر معقدا بالنسبة للمارينز الذين سيهاجموا من الجنوب تحديدا. و كانت مشاكل الاستطلاع عندهم كبيرة. فطائرة الاستطلاع الرئيسية RF4C خرجت من الخدمة قبل الحرب و صار الاعتماد على الدرونات التي لها مدى محدود و لا تستطيع الرؤيا من خلال دخان حقول النفط. و في النهاية بدأت القيادة تسمح بارسال دوريات الاستطلاع العميق عند خطوط العدو. و رغم سمعة سلاح الهندسة العراقي كواحد من اخسن الاسلحة الهندسية في العالم، وجدت قوات الاستطلاع السياج الشائك، و مصائد الدبابات، و بعض حقول الالغام في حال سيء.


7- قام المارينز بدورهم ببعض تكتيكات الخداع من بث تسجيلات دبابات قتالهم (M-60) و عمل بعض الانشطة التفتيشية و غارات القصف بالنابالم من جهة الساحل لصرف انتباه العراقيين عن محول التقدم الرئيسي لقواتهم. و قبل فجر الهجوم بيوم واحد، ارسل المارينز شاحنة محملة بمادة C4 الشديدة الانفجار نحو خط الدفاع العراقي الاول و نسفوها عن بعد. لم يحدث هذا العبث اي اضرار و لكنه كان نوعا من التذكير بما حصل للمارينز في بيروت عام 1982.


المصدر
R. Atkinson - Crusade
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Unbena20عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Unbena11عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Unbena30
عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Unbena23




عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28   عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Icon_minitimeالأحد أغسطس 16 2015, 13:14

حلقه جميله اخ منجاوي 


والشئ بالشئ يذكر 


اورد شهاده الفريق الركن وفيق السامرائي " مدير الاستخبارات العسكريه العراقيه السابق " حول خطه الخداع الامريكيه 
ساورد شهادته في نقاط :


1- يقول ان الاستخبارات العسكريه العراقيه ادركت مبكرا حركة الخداع الامريكيه وان هنالك تحشدات امريكيه قد تم رصدها في منطقة عرعر - رفحا 


2-قبل بدء الهجوم البري بعدة ايام ذهب وفيق السامرائي شخصيا الى احد المقرات السريه للقياده العراقيه في حي العدل ببغداد ولم يجد الرئيس صام حسين به بل وجد السيد حامد يوسف حمادي " سكرتير الرئيس "
فاخبر السامرائي السكرتير الشخصي بان يوصل للرئيس رساله مفادها بأن موقف المتاوره للقوات الامريكيه في محور عرعر - رفحا وصل الى مستوى خطير 
ويبدو ان هدف القوات الامريكيه هو الاندفاع للوصول الى نهر الفرات جنوب الناصريه وقطع طرق المواصلات الخاصه بالجيش العراقي والحرس الجمهوري وعزلها 
اضطرب السكرتير الشخصي وسجل رساله السامرائي كتابيا 
بعد 3 ساعات زار الرئيس صدام حسين ونجله قصي المقر السري للاستخبارات العسكريه العراقيه في منطقة العطيفيه ببغداد
وقابل الرئيس صدام الفريق الركن وفيق السامرائي ضاحكا 
لخص الفريق الركن السامرائي تحليله للرئيس صدام فأجابه الرئيس ضاحكا : هل هو صندوق ويغلقوه علينا !!


3- عندما علم السامرائي بوقت مبكر " اي قبل الحرب"  بالتحشدات الامريكيه في محور عرعر-رفحا تم الطلب من وحده 888 وهي وحدة استطلاع عميق تابعه للاستخبارات العراقيه واكدت هذه الوحده بأن هنالك تحشدات هناك 
وكان تحليل السامرائي بان القوات الامريكيه ستقوم بهجوم مجوقل متزامن مع الهجوم البري 
وفي هذا الهجوم المجوقل ستقوم الفرقتان الاريكيتان 101 و 82 بالاستيلاء على مناطق جنوب البصره ونهر الفرات 


4- يقول السامرائي بأن احد سفارات العراق في اوروبا استلمت وثائق وخرائط من ضابط صف امريكي قبل شهر من الحرب 
وادعى الرجل انه ساعي بريد قرر ان يطلع العراق على الوثائق لنواحي انسانيه
ويضيف السامرائي بان الوثائئق الامريكيه كانت تفصيليه وتشير بان هجوم الحلفاء على الكويت سيكون من الجنوب " المحور الساحلي والوفره والسالمي "
ولكنه " اي السامرائي " ادرك ان هذه هي محاوله امريكيه لخداع العراق ولم يعر اهميه للوثائق 


5- قابل وفيق السامرائي في نوفمبر 1990 في العاصمه الاردنيه عمان ضابط مصري عرف عن نفسه بانه يعمل في تشكيل عسكري مصري ذهب للسعوديه
وعرض على العراق ان يزوده بمعلومات عن خطط وتحشدات القوات المتحالفه في السعوديه 



عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 142670

تقييم 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

emas alsamarai

رقيب
رقيب

emas alsamarai


الموقع : EU

عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28   عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28 Icon_minitimeالأحد أغسطس 16 2015, 16:12

بحسب ما متأكد منه شخصيا وبنسبة 100%هو أنه :

1- كان هنالك تشويشا أمريكا مطبق على موجات الإتصال اللاسلكية العراقية وبموجتيها UHF &  VHF . ولم يستخدم العراق أي محادثات لاسلكية طيلة أيام الحرب ال 45 يوما!

ولا يوجد أي صحة بأن قوات التحالف قد رصدت إشارات لاسلكية عراقية أبدا !

2- كانت قوات التحالف تقف على مسافة أقلها 60كم عن أقرب خط للقوات العراقية وبقصد عدم الوقوع تحت القصف المدفعي العراقي .

والذي يعني أن قوات التحالف بعيدة جدا عن مراصد القوات العراقية والى درجة إثارة الدخان أو تشغيل مسجلات تبث أصوات الدبابات في الليل .

ولا أتصور ان الرواية الأمريكية حول تلك المخادعة صحيحية إطلاقا !

وبسبب أن طول جبهة القتال ما بين قوات التحالف كانت كلها صاخبة الضجيج والأصوات ويتوقع العراق الهجوم عليه من كل متر واحد ومن دون حاجة لقوات التحالف من فعل أي من ذلك لكونه غير مجدي بالمرة .

3- رغم حجم القصف الهائل جدا (4 أضعاف القصف في الحرب العالمية الثانية) وبحسب تصريحات قوات التحالف نفسها ألا أن ذلك القصف لم يدمر ألا ما نسبته 20% من حجم الأسلحة الثقيلة المخبأة بعناية تامة تحت الأرض بالكامل ومموهة بشبكات الغش الموترة والمساوية لسطح الأرض وحتى بعليقات الشوك .

4- مسألة أن قوات التحالف قد وجدت الأسلاك الشئكة العراقية وتوزيع الألفام بشكل سيء فهذا صحيح تماما !

ولكن بسبب طبيعة الرمال المتحركة في قاطع عمليات الكويت وحفر الباطن ذات الأرض الرملية الهشة ودائمة الحركة . والى درجة بلع الرمال لقطع مدرعة بالكامل وكذلك بعض العربات وحتى قطع المدفعية .

فكيف بالأسلاك الشائكة والألغام؟

5- القصف بمادة ال C4 كان منذ اليوم الأول والى نهاية الحرب وعن طريق القصف الجوي لقطع الدورع والمدفعية .


6- كانت نسبة الهرب للجنود العراقيين أكثر من نسبة 83% أيام تلك الحرب وخاصة من بعد بدء القصف الجوي !

وكانت أغلب الخنادق فارغة من الجنود بسبب تدني المعنويات وعدم القناعة بتلك الحرب وإحساس الجندي العراقي بأن هذه الحرب هي فوق طاقته وبالشكل الذي يعني الموت المحتوم في حالة بقائه في خندق المعركة .

خاصة وأن العوائل العراقية كانت تعاني من نقص شديد في الغذاء والماء والدواء . مما يجعل الجندي العراقي دائم التفكير بمصير ومتطلبات عائلته هناك!

6- لم تكن هنالك أي رغبة للجنود والضباط العراقيين من الذين بقوا في خنادقهم الى آخر لحظة وعند بدء الهجوم البري لقوات التحالف.

فالكل صمم على عدم القتال ولم تفتح النار إلا من قبل بعض كتائب المدفعية وتحت إشراف من قبل قائد الفرقة بنفسه أو من قبل ضباط التوجيه السياسي (البعثيين) أو من قبل الإشراف القريب من قبل ضباط الأمن والإستخبارات . ورغم وجود قلة قليلة من الجنود لا تتعدى 10 جنود لكل بطرية مدفعية واحده.


كان سبب إنهيار قرارات القيادة العراقية ومن ثم إصدار أمر الإنسحاب الكامل بسبب أن قوات التحالف قد قامت بإنزال لإحدى الفرق المجوقلة في جنوب مدينة البصرة وبما يعني لأن الجيش العراقي وبعض فرق الحرس الجمهوري العراقي قد أصبحت محاصرة وواقعة في الأسر لا محاله!!!

وجاء الأمر رحينها من قبل بعض قادة الفرق بأن ( أهربوا بريشاتكم !!!) أي أهربوا بأرواحكم فقط ومن دون الحاجة الى سحب الأسلحة الثقيلة كامندفعية والهاونات وحتى ترك الدبابات والمدرعات !


المحير جدا في أمر الشعوب العربية (العربية فقط لا غير) بأنهم مايزالون ينظرون الى يتخذ القرارات الجنونية والتي لا تصدر من أي شخص له القليل من العقلية الصحيحة التي وهبها الله سبحانه الى أغلبنا على أنه شخص بطل وحكيم ونادر الرجولة ومن انه عظيما الى درجة ان التأريخ سوف لن يلد مثله !!!

فهل من ضمير ولو بذرة الى من يقذف بخير الرجال والشباب في محرقة لا ترحم أرواحهم أو مصائرهم ولا تفكر بعوائلهم التي تنتظرهم على أحر من الجمر !!!

هل من عاقل كان يتوقع النصر على قوات التحالف بجيش تعبان من حرب 8 سنوات عجاف أحرقت الأخضر واليابس ؟

هل كانت هنالك أية موازنة ولو بشيء يسير بين تسليح الجيش العراقي من أسلحة متهالكة أكل الدهر عليها وشرب وبين تسليح قوات التحالف

كيف يمكن للجيش العراقي من قتل وتدمير وأسر 33 جيشا بقيادة أمريكا ودول حلف الناتو وبعض الدول العربية والأجنبية ؟

كيف يمكن لرئيس حكم شعبه عن طريق الإنقلاب والقتل والإعدامات والغغتيالات وقطع الرؤوس والألسن من ان يكون قائد الضرورة التأريخية ؟

كيف يمكن لرئيس دولة أن يتباكي عليه الكثير من العرب وهو من حكم بلدا نفطيا عظيما بخيراته الزراعية والصناعية والتجارية ومن ثم تركه فقيرا ومعدما ومن بعد 35 سنة من الحكم؟؟؟

أذكر انه في سنة 2004 قد سألني جنرالا أمريكيا عن كتابات تزين قبة أحد القصور الرئاسية للرئيس صدام حسين من الداخل ؟

فقلت له هذه الكتابات تعدد الألقاب التي سمى بها نفسه صدام حسين !

فطلب مني ان أذكر له تلك الألقاب وما معناها؟

فقلت له إنها:

البطل/ القائد/ العظيم/ الشريف/ المهندس/ المنتصر/العادل/ الأصيل/المؤمن/المحبوب/البار/المقدام .....

فقال لي أعتقد بانكم السملمون فقط من تسمون إلهكم بأسماء عديدة وليس لرجل عادي ؟

فهل انت متاكد من هذه الأسماء كلها هي لصدام ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عمليات الخداع على المستوى التكتيكي - حرب عام 1991 - الحلقة 28

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حرب عام 1991 - عمليات ما قبل ساعة الصفر- الحلقة 32
» حرب عام 1991 - عمليات اليوم الاول القاطع الجنوبي - الحلقة 33
» حرب عام 1991 - عمليات اليوم الاول القاطع الغربي داخل العراق - الحلقة 34
» حرب عام 1991 - الصورة في غرفة عمليات التحالف اول ايام الحرب البرية- الحلقة 35
» حرب عام 1991 - عمليات اليوم الاول القاطع الاوسط وادي الباطن - الحلقة 36

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: الشرق الأوسط :: حرب الخليج الثانية-