المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحبا بك في المنتدى العسكري العربي

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى
المنتدى العسكري العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالقوانينالتسجيلدخول

شاطر
 

 العراق يكافح لبناء قوته الجوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

ali niss

ملازم أول
ملازم أول




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالسبت أغسطس 23 2014, 10:12

العراق يكافح لبناء قوته الجوية ?m=02&d=20140822&t=2&i=966270197&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&r=LYNXMPEA7L0TK


قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال مقابلة أجريت في الآونة الأخيرة إنه لا يريد أن يصبح الجيش الأمريكي هو قوة العراق الجوية. لكنه قد لا يكون أمامه خيار آخر.
 
لم تكن لدى العراق سوى قوة جوية وليدة حين انسحبت الولايات المتحدة منه عام 2011. ووافقت واشنطن على تعزيز القوة الجوية العراقية من خلال بيع بغداد 36 مقاتلة إف-16 متطورة متعددة المهام و24 طائرة هليكوبتر أباتشي.
 
لكن مفاوضات التعاقد المطولة والفاصل الزمني الطويل بين طرح الطلب وبدء التسليم إضافة إلى الإجراءات البيروقراطية البطيئة كانت كلها عوامل معرقلة. وبدأت الطائرات العراقية تتدفق على خط الإنتاج بعد أربع سنوات من إبلاغ الكونجرس بالبيع المزمع وفي وقت تخوض فيه بغداد معركة من أجل البقاء في مواجهة متشددين جهاديين.
 
وحتى أغسطس آب كانت طائرتان فقط من طلبية المقاتلات الإف-16 العراقية التي تبلغ قيمتها 65 مليون دولار هما اللتان تسلمتهما الحكومة الأمريكية من شركة لوكهيد مارتن ولم تصل أي منهما العراق. وعملية التسليم متعثرة الآن بسبب مشاكل في الدفع وتدهور في الوضع الأمني الذي يحول دون إتمام العمل المطلوب لإعداد قاعدة بلد الجوية لاستقبال الطائرات.
 
وقال مسؤول دفاعي أمريكي طلب عدم نشر اسمه "لا يجري تسليم مقاتلات الإف-16 في هذا الوقت لأن العراقيين لم يدفعوا القسط المستحق ولأن خطة تأمين عملية وضع الطائرات في بلد لم تستكمل بسبب الوضع الأمني بالعراق."
 
وساعدت الضربات الأمريكية هذا الشهر في تقهقر مقاتلي الدولة الإسلامية من مناطق كردية حساسة. وكان مقاتلو التنظيم قد قطعوا رأس الصحفي الأمريكي جيمس فولي ردا على تلك الضربات.
 
وأثار بطء تسليم الطائرات الهجومية الأمريكية للعراق سخط بعض المسؤولين العراقيين كما أثار تساؤلات حول ما إن كان بمقدور حكومة أوباما أن تتحرك بسرعة أكبر للتعجيل بتسليم طائرات الهليكوبتر والطائرات الحربية لبغداد في وقت تواجه فيه خطرا متزايدا.
 
كما أثار بطء تسليم مقاتلات الإف-16 انتقاد نوري المالكي الذي استقال من رئاسة الوزراء الأسبوع الماضي وسط استياء واسع من حالة التشرذم السياسي الذي يعانيه العراق وكذلك أثار انتقاد مسؤولين عراقيين آخرين ألقوا باللائمة على البيروقراطية الأمريكية المعرقلة وقالوا إن بغداد تنتظر الطائرات على نحو عاجل.
 
ولم يتسن الحصول على تعليقات من مسؤولين عراقيين إذ يستعد رئيس الوزراء الجديد حيدر العبادي لتشكيل حكومة جديدة.
 
لكن أعضاء في لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي السابق قالوا إنه من الواضح أن الولايات المتحدة أرادت إبطاء تسليم الطائرات.
 
وقال إسكندر ويتويت نائب رئيس اللجنة إن الأمريكيين يريدون تأجيل الصفقة بطريقة أو بأخرى مشيرا إلى أن بغداد دفعت 1.6 مليار دولار حتى نهاية عام 2013 كجزء من صفقة طائرات الإف-16 والتي تتضمن التدريب.
 
وأضاف أنه في عام 2014 كانت هناك بعض الخلافات وكان هناك تأخير وكانت هناك كتل سياسية تقف في وجه التسلح. وقال إن هذا لا يبرر التأخير لأن الدفعة الأولى كان من المفترض تسليمها في بداية عام 2014.
 
وأعرب حسن جهاد أمين وهو محام عراقي بلجنة الأمن والدفاع في البرلمان السابق عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة تباطأت في تسليم الطائرات خوفا من أن تستخدمها حكومة المالكي التي يهيمن عليها الشيعة على نحو يكرس الانقسامات الطائفية مع السنة.
 
وأضاف "الآن... هناك أمل في تشكيل هذه الحكومة الجديدة التي لا تفرق بين العراقيين ويمكنها خلق أجواء أفضل."
 
ورغم أن العراق يعاني عجزا في الموازنة قال أمين إنه لا يرى في مسألة الدفع حاجزا كبيرا.
 
ومضى قائلا "العراق لديه أموال ومخصصات وستتم الموافقة على المدفوعات."
 
وينفي مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تعمد أي إبطاء في تسليم الطائرات ويقولون إن الولايات المتحدة مرتبطة ببرنامج مبيعات عسكرية خارجية قيمته 15 مليار دولار مع العراق وتعمل على تسريع عملية تسليم المعدات قدر المستطاع.
 
وقالت شركة لوكهيد مارتن التي يقع مقرها في مدينة بيثيسدا بولاية ماريلاند إن إنتاج الطائرات العراقية سيستكمل في أواخر عام 2017. وهذا الموعد يسبق الإطار الزمني الوارد في إعلان العقد المبدئي بشهور.
 
 
* "بيروقراطية واشنطن"
 
قال لورين تومسون المحلل بمعهد لكسينجتون للأبحاث في واشنطن والذي تربطه علاقات وثيقة مع لوكهيد "تعبير (في الموعد المحدد) بالنسبة لبيروقراطية واشنطن لا يعني الوجود في الوقت المناسب في منطقة الحرب."
 
وأضاف أن البيروقراطية الأمريكية "ليست جيدة في توفير الأشياء بسرعة للحلفاء الذين يواجهون خطرا... سواء كان الأمر يتعلق بطائرات لأفغانستان أو بطائرات للعراق يجد النظام دوما سببا للتعثر بشكل أو آخر."
 
وقال مايكل أوهانلون محلل الدفاع في معهد بروكينجز في واشنطن إن نوعية القوة الجوية التي يسعى العراقيون لشرائها من الولايات المتحدة ستكون أداة مثالية لضرب مقاتلي الدولة الإسلامية الذين يتنقلون في قوافل سيارات عبر المساحات المفتوحة الشاسعة بالبلاد.
 
وتابع بقوله "إذا أصبح الأمر طارئا -ومن الواضح أنه كذلك- فأعتقد أن هناك سبلا متعددة لتزويدهم بكميات محدودة من القوة الجوية بسرعة إذا قررنا التركيز على الأمر والالتفاف بعض الشيء حول القواعد البيروقراطية المعتادة."
 
 
* لا قوة جوية تقريبا
 
تشير بيانات مؤسسة جلوبال سكيوريتي إلى أن القوة الجوية العراقية في عهد صدام حسين كانت من أقوى القوات الجوية بالمنطقة إذ كانت تضم حوالي ألف طائرة منها طائرات ميج السوفيتية وميراج الفرنسية. ولحقت بهذه القوة أضرار جسيمة في حرب الخليج الأولى وبعد العقوبات التي فرضت على العراق في أواخر التسعينات.
 
وبحلول وقت الغزو الأمريكي عام 2003 كانت القوة الجوية العراقية تتمثل فيما بين 100 و300 طائرة مقاتلة في الخدمة معظمها لم يجد الصيانة المناسبة وآل إلى مخازن الخردة بعد الصراع.
 
ويقول محللون يدرسون حجم القوات العسكرية العراقية إن بغداد لديها الآن حوالي 12 طائرة حربية روسية من طراز سوخوي-25 وست طائرات هليكوبتر هجومية روسية الصنع.
 
والجزء الباقي عبارة عن طائرات هليكوبتر صغيرة ومتوسطة الحجم أمريكية وروسية الصنع وطائرات أمريكية خفيفة يمكنها حمل عدد من الركاب تستخدم لأغراض الاستطلاع وبعضها يمكنه إطلاق صواريخ هلفاير جو/أرض.
 
قال بن باري الضابط السابق بالجيش البريطاني والزميل الحالي بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن "حين انسحبت الولايات المتحدة .. تركت العراقيين بلا قوة جوية تقريبا... وهذا جعلهم في محنة كبرى."
 
وقد أنفقت الولايات المتحدة 20 مليار دولار لبناء قوة عسكرية عراقية قوامها 800 ألف فرد وعولت على قدرة هذه القوة على حفظ السلام حين انسحب الجيش الأمريكي في 2011.
 
لكن هذا لم يحدث.
 
فقد استولى مقاتلو الدولة الإسلامية على معدات عسكرية أمريكية الصنع بملايين الدولارات من الجيش العراقي .
 
وإخفاق الولايات المتحدة في ترك قوة جوية يعتد بها أو إيجاد سبل لمساعدة بغداد على تعزيز قوتها سريعا لا يجعل أمامها بدائل كثيرة لمد يد العون للعراق إلى أن يصبح بمقدور بغداد تأمين قوتها الجوية رغم تأكيدات الإدارة بأن استخدام القوة الجوية الأمريكية سيكون محدودا.
 
قال الأميرال جون كيربي السكرتير الإعلامي بالبنتاجون للصحفيين "نحن مستعدون لمعاونتهم والتنسيق إلى حد ما معهم لكن كما قال الرئيس.. لن نصبح القوة الجوية العراقية."
 
 
* تهديدات المتشددين
 

كان بناء قوة جوية يمكنها السيطرة على المجال الجوي العراقي مشروعا قائما منذ فترة طويلة. وأبلغ البنتاجون الكونجرس أول مرة بخطط بيع مقاتلات إف-16 للعراق في سبتمبر أيلول 2010 لكن العقد الخاص ببيع أول 18 طائرة لم يوقع إلا في ديسمبر كانون الأول 2011. وتم توقيع عقد الثماني عشرة طائرة الأخرى في أبريل نيسان 2013.
 
وحلقت أول طائرة عراقية في مايو آيار الماضي وتم عرضها في مراسم احتفالية على السفير العراقي في أوائل يونيو حزيران في مصنع لوكهيد في فورت وورث بولاية تكساس.
 
وحتى في الوقت الذي كانت أول طائرات تخرج فيه من خط التجميع كان مقاتلو الدولة الإسلامية يجتاحون شمال غرب العراق ويتقدمون صوب بغداد على نحو يهدد قاعدة بلد الجوية الواقعة على بعد 80 كيلومترا إلى الشمال من المدينة.
 
وأجلت لوكهيد نحو 25 من موظفيها الذين كانوا يعملون مع القوات الجوية العراقية تمهيدا لوصول الطائرات والمساعدة في التدريب على تشغيلها. وقال مسؤول دفاعي ثان إن قرار العراق والشركات المتعاقدة على سحب العاملين من بلد يعني أن العمل اللازم بالقاعدة لم يكتمل بعد.
 
وكان المسؤولون في يونيو حزيران يتوقعون نقل أربع مقاتلات إف-16 إلى العراق بحلول نهاية العام. لكن مسؤول الدفاع الثاني قال إن من المتوقع تسليم طائرتين منها للعراق ربما الخريف المقبل.
 
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه "لا أريدكم أن تظنوا أن الوضع الأمني هو الشيء الوحيد. الوضع الأمني أحد العوامل لكن هناك أمورا أخرى" مشيرا إلى أن "الدفع كان قضية مثارة لفترة من الوقت حتى قبل أن يصبح الوضع الأمني عاملا من العوامل."
 
وقال مسؤولو دفاع إنه لا يزال من السابق لأوانه حتى التحدث عن موعد لتسليم طائرات أباتشي الهجومية التي تنتجها شركة بوينج.
 
وكان البنتاجون قد أبلغ الكونجرس أول مرة بأمر الصفقة المزمعة في يناير كانون الثاني. وهي تقضي بأن يستأجر العراق ست طائرات هليكوبتر مؤقتا ويشتري 24 طائرة أخرى في السنوات القادمة.
 
وقال ستيفن بوتشي الضابط السابق بقوات الجيش الخاصة الذي يرأس مركز السياسة الخارجية بمؤسسة هريتدج في واشنطن إن عملية المبيعات العسكرية الخارجية "قلما اتسمت بالسرعة أو الكفاءة".
 
وأضاف "هي لا تمثل أولوية بشكل عام ما لم يكن هناك طاريء يتدخل فيه شخص ما ويسرع من تحريك المسألة داخل النظام.
"


http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN0GM1Z420140822?sp=true
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena20العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena11العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena30
العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena23




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالسبت أغسطس 23 2014, 10:27

سلاح القوات الجويه هو اصعب فرع في القوات المسلحه من ناحية البناء والتجهيز بشقيه البشري والتسليحي 


واعتقد ان العراق اضاع فرصا ذهبيه لبناء قواته الجويه في السنوات الاخيره 


فمن الصفقات الضائعه على العراق هو صفقه لشراء 18 مقاتله ميراج اف-1 من فرنسا في بدايه 2011 بقيمة مليار دولار فقط ! وبتجهيز سريع 


كما ان العراق لم يتجه الى روسيا الا متأخرا " عام 2012 " لشراء السلاح 


واعتقد ان خطوة شراء السو-25 كانت متأخره جدا " لو لم تستولي داعش على الموصل وتكريت لما اتجه العراق هذا الخيار " 


كان يجب الحفاظ على الطيارين العراقيين في الجيش السابق  " منهم من تمت تصفيته ومنهم من هرب خارج البلاد " واستخدامهم على متن مقاتلات مستعمله يتم شرائها من روسيا او فرنسا مماثله لما كان العراق يملكه قبل 2003 مثل الميغ-29 او الميراج اف-1 او السو-24 و السو-25 


بشكل عام العراق بحاجه الى 100 مقاتله لتوفير الحد الادنى لحماية اجوائه وتحقيق نوع من التوازن مع جيرانه 


واذا اتجه العراق بخطى " ثابته " لحسم خياراته في مجال القوات الجويه فأعتقد ان هذا الهدف يمكن تحقيقه في الفتره مابين 2018-2020 


تحياتي 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

إنظباطي

عريف أول
عريف أول




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالسبت أغسطس 23 2014, 20:53

mi-17 كتب:
سلاح القوات الجويه هو اصعب فرع في القوات المسلحه من ناحية البناء والتجهيز بشقيه البشري والتسليحي 


واعتقد ان العراق اضاع فرصا ذهبيه لبناء قواته الجويه في السنوات الاخيره 


فمن الصفقات الضائعه على العراق هو صفقه لشراء 18 مقاتله ميراج اف-1 من فرنسا في بدايه 2011 بقيمة مليار دولار فقط ! وبتجهيز سريع 


كما ان العراق لم يتجه الى روسيا الا متأخرا " عام 2012 " لشراء السلاح 


واعتقد ان خطوة شراء السو-25 كانت متأخره جدا " لو لم تستولي داعش على الموصل وتكريت لما اتجه العراق هذا الخيار " 


كان يجب الحفاظ على الطيارين العراقيين في الجيش السابق  " منهم من تمت تصفيته ومنهم من هرب خارج البلاد " واستخدامهم على متن مقاتلات مستعمله يتم شرائها من روسيا او فرنسا مماثله لما كان العراق يملكه قبل 2003 مثل الميغ-29 او الميراج اف-1 او السو-24 و السو-25 


بشكل عام العراق بحاجه الى 100 مقاتله لتوفير الحد الادنى لحماية اجوائه وتحقيق نوع من التوازن مع جيرانه 


واذا اتجه العراق بخطى " ثابته " لحسم خياراته في مجال القوات الجويه فأعتقد ان هذا الهدف يمكن تحقيقه في الفتره مابين 2018-2020 


تحياتي 

مشكة العراق أخي في قيادته السياسية ، لأن بناء قوات مسلحه متمكنه في ظرف مواجهة الأرهاب وحتى بيئة طائفية وسياسية مشتعله أمر صعب ..!

الأمر الثاني سلاح الجو سلاح دقيق وأذا أراد العراق بناء قوة جوية ممتازه يحتاج فعلا للإستفادة من خبرات ظباط الجيش القديم او حتى الإستفادة من خبرات دول صديقه وبما أن العراق توجه بشكل رسمي الى الاف16 فأن هناك عدة دول يمكن الأستفادة من خبراتها على شاكلة مصر وباكستان.

وفق الله العراق لما فية الخير والصلاح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

TAHK

ملازم
ملازم




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالأحد أغسطس 24 2014, 03:44

للاسف العراق يحتاج الى نوعية سلاح , و ليس الا سلاح جو فقط !

العراق يحتاج الى قاصفات متعددة لمهام متعددة , و بكميات كبيرة , مقاتلات F-16 قاذفة متميزة بلا شك , و لكنها ليست لحرب العراق هذه اصلا !

انت تحارب اشباح , بذخائر غالية الثمن , و بطائرات غالية الثمن ايضا حتى عند اقلاعها فقط !

في نظرتي البسيطة على العراق اقتناء المزيد من المقاتلات العتيقة , و ليس فقط الروسية بل حتى الاميركي التي تفيض الاسواق بها

مقاتلات مثل F-4 الاميركية او SU-22 السوفيتية و SU-24 تستطيع ان تحمل اطنان من الذخائر المختلفة , و الاهم هو انها ليست حملا زائدا اذا تمت عملية اقتناءها و هي محدثة , هناك عدة خيارات للمناشئ و لكن لا خلاف على هكذا امر .

نوعية الحرب تحتاج الى فرط نيراني عالي جدا , مقاتلات مثل MIG-29 استاذي قتيبة لن توفره ابدا , تحتاج الى قاذفات تكيتكية بالمعنى الاصح قادرة على توجيه ضربات ليلية و نهارية بدقة عالية او مقبلولة , و الاهم هي التكلفة .

لذلك تجد دولة مثل سوريا , اتجهت حتى الى مروحيات MI-17 لاقلاء البراميل الحرة السقوط , لن تكلفة اقلاع مقاتلة , ليست مجانا لكي استخدمها في كل مرة !

وجهة نظر اخرى , الا ترون ان جهود القوات الجوية العراقية سوف تشتت الى اكثر من جهة و منتج بهكذا الشكل !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

mi-17

مشرف
مشرف



العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena20العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena11العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena30
العراق يكافح لبناء قوته الجوية Unbena23




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالأحد أغسطس 24 2014, 09:19

اقتباس :
وجهة نظر اخرى , الا ترون ان جهود القوات الجوية العراقية سوف تشتت الى اكثر من جهة و منتج بهكذا الشكل !

من الناحيه المنطقيه والعسكريه كلامك صحيح 


لكن العراق له سوابق في ذلك لو صح التعبير او سابقتين على وجه الدقه 


السابقه الاولى كانت بعد تأسيس الجمهوريه عام 1958 حيث كان العراق قبل 1958 وفي العهد الملكي مشغلا للساح الغربي او البريطاني على وجه الدقه 


وبعد تأسيس الجمهوريه اتجه العراق شرقا الى الاتحاد السوفيتي واقتنى الميغ-17 و الميغ-19 


فأصبح سلاح الجو العراقي مزيجا من الطائرات الغربيه والشرقيه 


السابقه الثانيه كانت بعد نشوب الحرب العراقيه-الايرانيه عام 1980 


حيث وكما ذكرت اعلاه استمر اعتماد العراق في عقد الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين على السلاح السوفييتي 


الا انه بعد عام 1980 اتجه وبشده نحو الميراج الفرنسيه واقتنى العشرات منها اعتبارا من عام 1981 كما استأجر السوبر اتندارد ايضا وكان مستعدا للذهاب اكثر في الخيارين الفرنسي والسوفييتي معا " حيث امتلك العراق الميراج اف-1 الفرنسيه مع الميغ -29 السوفييتيه مثلا ! "


لكن ربما السبب فيما تقدم اعلاه هو امتناع الغرب عن تزويد العراق بالسلاح بعد 1958 والحظر السوفيتي على بيع السلاح السوفييتي للعراق في بدايه الثمانينات مما جعل العراق في موقف حرج دعاه الى هذا التشتت لو صح التعبير 


اما الان فأعتقد ان الحكومه حائره ولم تحسم امرها ولا زالت الخطوط مع الولايات المتحده لم تنقطع ولا زالت الخطوط مع روسيا لم تصبح قويه الى درجه الحلف 


انا اتفق معك اخي TAHK على خيار الطائرات المستعمله لتوفر عدد " ولو قليل " من الطيارين القادرين على تشغيلها بالاضافه الى رخص الثمن وسرعه التجهيز 


تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ali niss

ملازم أول
ملازم أول




العراق يكافح لبناء قوته الجوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق يكافح لبناء قوته الجوية   العراق يكافح لبناء قوته الجوية Icon_minitimeالأحد أغسطس 24 2014, 10:35

على الجيش العراقى اتباع نفس نمط المجموعات الارهابية مثل التحرك فى شكل مجموعات صغيرة ( سرية كحد اقصى ) مع استعمال اليات سريعة بالاضافة الى تدعيم الكثافة النارية
من واقع تجربة سودانية اخى قتيبة (مى -24 و سو 24 و سو 25 ) كان لها الفضل من بعد الله على حسم معارك كثيرة فى دارفور والنيل الازرق و الان فى جنوب كردفان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

العراق يكافح لبناء قوته الجوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحوثي يضاعف قوته البرية , فهل الجوية في الطريق ؟
» العراق يتعاقد مع شركه دفاعيه امريكيه لبناء اكاديميه عسكريه عراقيه لكبار القاده
» شركة Aero Vodochody تعيد تشغيل خط الانتاج لبناء طائره L-159 جديده لصالح العراق
» العراق : عرض القوات الجوية في كلية الأركان
» طائرات أسترالية تشارك في الحملة الجوية ضد "الدولة الإسلامية" في العراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العسكري العربي :: الأقســـام العسكريـــة :: مواضيع عسكرية عامة - General Topics-